إعلان هام من "الصحة" السعودية حول لقاح فيروس كورونا
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
صورة تعبيرية (مواقع)
أكدت وزارة الصحة السعودية، اليوم الأحد، 28 كانون الثاني، 2024، أن لقاح كوفيد كورونا المطور مُتاح لجميع أفراد المجتمع.
وفي التفاصيل، قالت الوزارة عبر حسابها في منصة إكس (تويتر سابقا) أن اللقاح متاح لمن بلغ 18 عاماً فأكثر والأولوية لهذه الفئات:
اقرأ أيضاً منح الجنسية السعودية لـ 8 أشخاص جدد.. أسماء 26 يناير، 2024 بنزيما يضع حدا للجدل حول مستقبله مع الاتحاد السعودي 24 يناير، 2024
- من لديهم أمراض مزمنة: اللقاح يوفر الحماية من المضاعفات التي تصيب أصحاب الأمراض المزمنة.
- كبار السن: التقدم في السن يزيد احتمالات المرض الشديد عند الإصابة بالفيروس.
- النساء الحوامل: مضاعفات إصابة الأم بالفيروس تمتد إلى الأجنة والمواليد ولقاح كوفيد-19 المطور يوفر الحماية اللازمة للأم والجنين.
- العاملون في القطاع الصحي: لقاح كوفيد- 19 المطور الحماية من مضاعفات الإصابة ويقلل احتمالية نقل العدوى من الممارس الصحي إلى المرضى.
ولفتت الصحة السعودية إلى أنه يمكن الحصول على اللقاح من خلال حجز موعد حضوري في عيادة (التطعيمات التنفسية) من خلال تطبيق "صحتي".
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: السعودية فيروس كورونا كورونا وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
التكنولوجيا المتقدمة تعيد تشكيل القطاع الصحي
شهد منتدى الصحة العالمي في ختام أعمال القمة ، أمس الخميس، مناقشات حول مستقبل الرعاية الصحية تحت عنوان «تحولات جذرية: إعادة تصور مستقبل الرعاية الصحية»، حيث جمع المنتدى عدداً من وزراء الصحة وكبار قادة الصحة وصنّاع القرار والخبراء في القطاع على الصعيد العالمي، لمناقشة كيفية مساهمة التقنيات الحديثة، مثل الذكاء الاصطناعي، والطب الرقمي، والعلاجات الجينية، في بناء أنظمة صحية أكثر كفاءة واستدامة وعدالة.
وأكد عبدالرحمن العويس، وزير الصحة ووقاية المجتمع، التزام الدولة بتبنّي أحدث الابتكارات لتعزيز جودة الرعاية الصحية، مشيراً إلى أن التكنولوجيا المتقدمة والشراكات الدولية تلعب دوراً محورياً في إعادة تشكيل القطاع الصحي عالمياً، كما شدد على أهمية تعزيز الاستثمارات في البحث والتطوير الطبي لضمان أنظمة صحية مستدامة قادرة على مواجهة التحديات المستقبلية.
وناقشت الجلسات كذلك التحديات التي تواجه الأنظمة الصحية في البلدان النامية بعد جائحة كوفيد-19، وكيف يمكن تعزيز التعاون الدولي لبناء أنظمة صحية أكثر مرونة واستدامة، ودور التمويل المبتكر في تعزيز الاستثمار الصحي، وتأثير الابتكارات التقنية على الرعاية الصحية، ودور الذكاء الاصطناعي، الأجهزة القابلة للارتداء، وعلم الجينوم في تحسين تشخيص الأمراض وعلاجها.
كما تطرقت الجلسات إلى مفهوم الطب المتكامل ودوره في تعزيز الصحة العامة، وكيفية الجمع بين الطب التقليدي والحديث لتحقيق نتائج علاجية أفضل، ودور الطب التقليدي والتكاملي في تعزيز الرعاية الصحية، بالإضافة إلى السياسات والإطار التنظيمي لحوكمة هذا المجال عالمياً، وأحدث التطورات في مجال تصميم الأدوية باستخدام الذكاء الاصطناعي.