العلاقي: إدارات الأندية هي السبب في فساد الكرة الليبية
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن العلاقي إدارات الأندية هي السبب في فساد الكرة الليبية، أكد محمد العلاقي، الخبير القانوني، أن 8220;إدارات الأندية هي السبب في فساد الكرة الليبية 8221;. وكتب العلاقي في منشور عبر حسابه على .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات العلاقي: إدارات الأندية هي السبب في فساد الكرة الليبية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكد محمد العلاقي، الخبير القانوني، أن “إدارات الأندية هي السبب في فساد الكرة الليبية”.
وكتب العلاقي في منشور عبر حسابه على فيسبوك قائلًا: “إدارات الأنديه باستثناء البعض هي السبب في فساد الكرة الليبية وجعلها تعاني أزمتها المزمنة:
وأضاف “أنظر لتصريحاتهم ومؤتمراتهم يتحدثون كالأطفال ولا يعرفون معنى الشرف الرياضي ولا اللعب النظيف ويفتخرون بالانجازات المزورة ويعددونها”.
وختم موضحًا؛ “سيعلق البعض تحت معنى المثل القائل (كاد المريب ان يقول خذوني)؟!”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
قيادي حوثي يشق عصا سيّدة ويعلن تمردة على قرار إقالته
رفض قيادي حوثي اليوم السبت يعمل مديراً لأحد اقسام الشرطة التابعة للمليشيات في محافظة إب قراراً صدر مؤخراً من جماعته قضى باستبعاده من منصبه وإحلال قيادي حوثي يدعى"معمر دبوان"في ذات المنصب.
وذكرت مصادر محلية لـ "مأرب برس" بأن القيادي الحوثي "علي الوشلي" رفض التعاطي مع القرارات الحوثية الاخيرة التي أطاحت به وبعددا من العناصر الحوثية المعيّنه في مناصب
مدراء لإدارت الامن التابعة للجماعة الإرهابية بمختلف المحافظات الخاضعة لسيطرتها... مشيرةً الى أن القيادي الحوثي "الوشلي" المُقال لايزال يرفض حتى اللحظة حضور دورة الاستلام والتسليم .
ومؤخراً كشفت وثائق مسربة تداولها ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي عن سلسلة قرارات أصدرها عبدالكريم أمير الدين الحوثي، المنتحل صفة وزير داخلية المليشيا الحوثية في صنعاء، تضمنت تعيينات وتكليفات في إدارات أمنية بمختلف المحافظات الواقعة تحت سيطرة المليشيا، في مخالفة صريحة للدستور والقوانين النافذة.
وتشمل القرارات تعيين مديري إدارات أمن المديريات والمناطق الأمنية في محافظات صعدة، عمران، تعز، البيضاء، الحديدة، المحويت، ذمار، إب، حجة، أمانة العاصمة، وصنعاء.
وأظهرت الوثائق أن أغلب الأسماء الواردة إما مدنيون تم تعيينهم مباشرة من خريجي الحوزات والدورات الطائفية، أو منتحلو صفة ضباط أمن، بينما تم تهميش الضباط الحقيقيين.
وبحسب الوثائق، جاءت التعيينات وفق المادة (1) لتشمل أفراداً من المنحدرين للسلالة الحوثية، فيما أُوكلت المادة (2) إلى الموالين للمليشيا بقوة.