خبير طاقة: تحقيق مصر لـ"المشروع النووى" كان بمثابة حلم|فيديو
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
قال الدكتور رمضان أبوالعلا، خبير الطاقة، إن "المشروع النووي" كان بمثابة حلم بدأ عام 1955 بتشكيل لجنة الطاقة النووية برئاسة الرئيس جمال عبدالناصر، وفي العام التالي جرى توقيع اتفاق ثنائي بين مصر والاتحاد السوفيتي بشأن التعاون في شئون الطاقة.
وأضاف خبير الطاقة، خلال مداخلة هاتفية لفضائية "إكسترا نيوز"، أنه مع الإنجازات غير المسبوقة التي تحققت في قطاع الطاقة خلال الـ9 سنوات الماضية، جاء مشروع الضبعة لتتويج جهود مصر، لتحقيق التنمية المستدامة، من خلال خطة ممنهجة لتنوع مصادر الطاقة، وحتى الاستغناء تدريجيًا عن الوقود الأحفورية.
وتابع خبير الطاقة، أن أهمية مشروعات الطاقة النظيفة لمواجهة التغيرات المناخية، ومصر من أوائل الدول التى اهتمت بالحفاظ على البيئة واستضافت مؤتمر العام الماضيcop 27، وتمت إقامة مشروعات مثل محطة بنبان للطاقة الشمسية في أسوان، وهي تعد أكبر محطة لتوليد الطاقة الشمسية، ومحطة الهيدروجين الأخضر بالمنطقة الاقتصادية بالسويس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المشروع النووى مصر الطاقة الاتحاد السوفيتي جهود مصر مصادر الطاقة
إقرأ أيضاً:
خبيرة علم «طاقة المكان»: بلاش السرير تحت الشباك.. واحذروا باب الحمام في اتجاه القبلة|فيديو
قالت سها عيد خبيرة علم طاقة المكان، إن علم طاقة المكان منتشر بشكل كبير في دول إيطاليا وفرنسا وأمريكا.
وأضافت «سها عيد»، خلال لقائها مع الإعلامية فاتن عبدالمعبود ببرنامج صالة التحرير المذاع على قناة صدى البلد، أن اختيار باب الحمام بالمنزل بعيدًا عن اتجاه القبلة يجلب الرزق، معقبة: «لازم الحمام يكون في الجهات الشمالية.. وباب البيت لما يكون عنده قمامة فدا لا يجلب الخير».
خبيرة طاقة المكان: تصميم المنزل وألوانه يؤثران على الطاقة الإيجابية والراحة النفسية خبيرة طاقة المكان: الحيوانات الأليفة تجلب الطاقة الإيجابية ولا تمنع الحظ خبيرة طاقة المكان تحذر: تخزين الأغراض تحت السرير يؤثر على جودة النوم خبيرة : الطاقة الإيجابية تعتمد على ترتيب المكان وليس على الخرافاتوتابعت خبيرة علم طاقة المكان: «الحمام اللي بيكون في الجنوب يوحي بمشاكل في التواصل مع الآخرين، ويجب الابتعاد عن وضع السرير تحت الشباك أو بجانب الباب».
تربية الحيوانات تجلب طاقة إيجابيةوأشارت إلى أن تربية الحيوانات تجلب طاقة إيجابية متحركة في المنازل، وتجلب للأهالي النشاط والحركة، مضيفة أنه يجب توزيع الملابس الفائضة للمساكين لجلب الخير.