من يومي حلوة.. ريم عبد الله: عمري 70 والحمد لله شادة حيلي
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
تصدرت الفنانة ريم عبد الله جوجل تريند السعودية خلال الساعات القليلة الماضية وذلك بعدما أثارت حالة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي حول عمرها.
وكشفت الفنانة ريم عبد الله، في آخر تصريح منسوب لها عن عمرها الحقيقي، قائلة: «عمري 70 والحمد لله شادة حيلي».
واندهش رواد مواقع التواصل الاجتماعي، من تصريحاتها حول عمرها، حيث قال البعض أنها لا تصل إلى هذا السن.
شاركت الفنانة ريم عبد الله جمهورها بمجموعة من الفيديوهات من ليلة رأس السنة عبر سناب شات وأثنوا فيها على إطلالتها الجميلة التي أطلت بها تلك الليلة.
وعلق أحد المتابعين قائلا: «صايرة حلوة»، لترد ريم عبد الله عليه قائلة:«من يومي حلوة».
الجدير بالذكر أن ريم قدمت في رمضان 2022 سكيتشات ناجحة من خلال تقليدها لعدد من الفنانات العربيات في ستوديو 22 مثل موضي الشمراني من خلال ظهورها من دون حجاب خلال حفل لها ضمن إحدى حفلات موسم الرياض.
كما قالت ريم في ستوديو 22 «شوفي سعادتي لا توصف اليوم وترى أنا لست مطربة جديدة من ذول اللي توهم طالعين، ترى أغني من زمان أغني بحجابي وغنيت مع كبار المطربين، تحسبيني جديدة يعني متل ذول اللي توهم طالعين بس وأنا ليوم ما أقدر أوصف».
وتابعت ريم:« تراني بنت رجال.. وهذا شعري مو باروكة واليوم حبيت تفاعل الناس بيني وبينك».
اقرأ أيضاًكلنا بنغلط.. ميرهان حسين تعلق لأول مرة على ارتباط خطيبها بـ شيرين عبد الوهاب
من أمام الأهرامات.. توم هانكس وزوجته يخطفان الأنظار في زيارتهما الجديدة إلى مصر (صور)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ريم عبدالله ريم
إقرأ أيضاً:
اكتشاف سلالة بشرية غامضة في ليبيا عمرها 7 آلاف سنة
???? ليبيا – “رويترز”: اكتشاف سلالة بشرية غامضة جنوب غرب ليبيا عمرها 7 آلاف عام
???? الصحراء الكبرى كانت خضراء ومليئة بالمياه والحياة قبل آلاف السنين ????
كشف تقرير إخباري نشرته وكالة “رويترز” الأميركية عن اكتشاف أثري وتاريخي مهم في ليبيا، باعتبارها واحدة من 11 دولة تشكل أراضي الصحراء الكبرى، مشيرًا إلى أن المنطقة كانت خصبة وخضراء وزاخرة بالحياة بين 14,500 و5,000 عام مضت، قبل أن تتحول إلى واحدة من أكثر بقاع الأرض جفافًا.
وبحسب ما تابعته وترجمته صحيفة المرصد، فإن الباحثين قاموا بتحليل الحمض النووي لبقايا جثتين بشريتين تم العثور عليهما في ملجأ صخري يُعرف بـ”تاكاركوري” في منطقة نائية جنوب غرب ليبيا، مشيرين إلى أن الجثتين تنتميان إلى سلالة بشرية غامضة كانت منعزلة وراثيًا عن العالم الخارجي رغم نشاطها الزراعي ورعي الحيوانات.
???? تحنيط طبيعي لجثتين يعود عمرهما إلى 7 آلاف سنة ????
وأوضح التقرير أن الجثتين المحنطتين طبيعيًا تمثلان أقدم بقايا بشرية مُحنطة معروفة حتى الآن، وقد دُفنتا في بيئة كانت ذات يوم خصبة وتقع بالقرب من بحيرة، في مشهد يخالف الطابع الصحراوي القاحل الذي تتميز به المنطقة حاليًا.
وقال عالم الآثار “يوهانس كراوس”:
“من المثير للاهتمام أن شعب تاكاركوري لا يُظهر أي تأثير وراثي يُذكر من سكان جنوب الصحراء الكبرى أو من شعوب أوروبا والشرق الأدنى، ما يعزز فرضية أنهم ظلوا معزولين وراثيًا رغم ممارستهم لتربية الحيوانات“.
???? موقع أثري غني بالأدوات والتماثيل وأدلة على الرعي ????
وأشار التقرير إلى أن القطع الأثرية المكتشفة في الموقع شملت أدوات حجرية وخشبية، وعظامًا حيوانية، وفخاريات وسلالًا منسوجة، وتماثيل منحوتة، تدلّ على أسلوب حياة منظم ومتقدم نسبيًا لشعب عاش في عزلة خلال فترة ما قبل التاريخ.
ترجمة المرصد – خاص