«الموارد البشرية» توضح طريقة تعويض المستفيد من الضمان عن الدفعة غير المحتسبة
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
أوضحت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، اليوم الأحد، طريقة تعويض المستفيد من الضمان، عن الدفعة غير المحتسبة بعد قبول شكواه.
وأضافت الوزارة، عبر منصة (إكس)، أنه حال دراسة الاعتراض أو الشكوى المالية والانتهاء إلى قبولها؛ يتم دراسة مدى استحقاق المستفيد للتعويض عن الدفعة غير المحتسبة.
وأكملت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، إنه في حال تقرر استحقاق المستفيد للتعويض؛ فيتم صرف معاش الدفعة المعوض عنها في الدفعة التالية مباشرة.
أهلاً بك , فهد
عند دراسة الاعتراض أو الشكوى المالية والانتهاء إلى قبولها, يتم دراسة مدى استحقاق المستفيد للتعويض عن الدفعة غير المحتسبة وحال تقرر استحقاق المستفيد للتعويض فيتم صرف معاش الدفعة المعوض عنها في الدفعة التالية مباشرة
نسعد بخدمتك .
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الموارد البشرية الضمان
إقرأ أيضاً:
تصعيد خطير بين ترامب وزيلينسكي.. أوكرانيا تخسر وروسيا المستفيد الأكبر!
مارس 2, 2025آخر تحديث: مارس 2, 2025
المستقلة/- في تطور قد يكون له تداعيات كبيرة على مسار الحرب في أوكرانيا، اندلع خلاف علني حاد بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، ما اعتبرته وسائل إعلام كارثة دبلوماسية لكييف وانتصارًا لموسكو.
ووفقًا لما أوردته محررة شؤون الأمن والدفاع في شبكة “سكاي نيوز” البريطانية، ديبورا هاينز، فإن الخلاف بين الزعيمين قد يهدد مستقبل الدعم العسكري الأمريكي لأوكرانيا، وهو ما قد ينعكس بشكل كارثي على قدرتها على الصمود في مواجهة روسيا. وأكدت هاينز أن “الشخص الوحيد الذي سيفوز في هذا السيناريو هو فلاديمير بوتين”.
جدال محتدم وقرار صادم
بحسب تقارير إعلامية، فقد شهد الاجتماع الذي عُقد بين ترامب ونائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس وزيلينسكي في واشنطن مشادة كلامية حادة، حيث حاول ترامب إقناع زيلينسكي بأن أوكرانيا لن تكون قادرة على الصمود عسكريًا دون الدعم الأمريكي، فيما أصر زيلينسكي على أن بلاده تقاتل روسيا بمفردها.
وبلغ التوتر ذروته عندما قام ترامب، وفقًا لما نقلته “فوكس نيوز”، بطرد زيلينسكي من الاجتماع بسبب ما اعتبره “عدم احترام”، وهو ما أدى إلى إلغاء اتفاقية المعادن بين واشنطن وكييف، مما زاد من تعقيد العلاقات بين البلدين.
مستقبل قاتم لأوكرانيا؟
بحسب هاينز، فإن أي قرار من ترامب بسحب الدعم العسكري سيجعل موقف أوكرانيا أكثر هشاشة، خاصة وأن الأوروبيين غير قادرين على سد هذا الفراغ. كما أن المسؤولين في كييف أصيبوا بالإحباط ويحاولون استعادة الحوار مع واشنطن، لكن ترامب يبدو غير راغب في التراجع عن موقفه.
وفي ظل هذا التصعيد، يبدو أن موسكو هي المستفيد الأكبر، حيث يمكن أن يؤدي تراجع الدعم الأمريكي إلى إضعاف أوكرانيا ميدانيًا، ما يمنح بوتين ورقة رابحة جديدة في هذا النزاع.
هل تكون هذه بداية النهاية للمساعدات الأمريكية لكييف؟