2024-01-28alineسابق باحثون أستراليون: تنشيط أحد البروتينات المهمة في الجسم يمنع سرطان القولون انظر ايضاً باحثون أستراليون: تنشيط أحد البروتينات المهمة في الجسم يمنع سرطان القولون

كانبيرا-سانا قال باحثون في الجامعة الوطنية الأسترالية إنه يمكن تنشيط أحد البروتينات المهمة في الجسم

آخر الأخبار 2024-01-28المقاومة اللبنانية تستهدف بالأسلحة الصاروخية تجمعاً ‏لجنود العدو الإسرائيلي شرق موقع بركة ريشا عند الحدود مع فلسطين المحتلة وتحقق إصابات ‏مباشرة 2024-01-28مقتل شخص بهجوم مسلح على كنيسة في إسطنبول 2024-01-28عبداللهيان: لن نسمح للأعداء استهداف الصداقة والأمن والسلام في المنطقة 2024-01-28ضبط مواد أولية متعفنة في معمل كونسروة بريف دمشق 2024-01-28اندلاع حريق بمبنى مسرح شهير في وسط موسكو 2024-01-28رئيس وزراء اسكتلندا: الفلسطينيون في قطاع غزة يموتون ويجب عدم معاقبتهم جماعياً 2024-01-28الاحتلال الأمريكي يكثف عمليات دعم قواعده بريف الحسكة بالأسلحة والذخائر 2024-01-28غوتيريش يناشد الدول المانحة استمرار تمويلها للأونروا 2024-01-2826422 شهيداً و65087 جريحاً جراء مجازر الاحتلال المتواصلة في قطاع غزة 2024-01-28العدو الإسرائيلي يجدد اعتداءاته على بلدات وقرى جنوب لبنان

مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر مرسومين حول أحكام وطبيعة العقوبات الخاصة بالتعامل بغير الليرة السورية وتشديد العقوبات على مزاولة مهنة الصرافة بغير ترخيص 2024-01-20 الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً بإحداث الشركة العامة لصناعة وتسويق الإسمنت ومواد البناء 2024-01-06 الرئيس الأسد يصدر القانون رقم (1) الخاص بتنظيم عمل الاتحاد الوطني لطلبة سورية 2024-01-06الأحداث على حقيقتها الاحتلال الأمريكي يكثف عمليات دعم قواعده بريف الحسكة بالأسلحة والذخائر 2024-01-28 إصابة مواطن بنيران ميليشيا (قسد) بمنطقة رميلان بريف الحسكة 2024-01-23صور من سورية منوعات باحثون أستراليون: تنشيط أحد البروتينات المهمة في الجسم يمنع سرطان القولون 2024-01-28 روسيا تطور أسرع طائرة مسيرة 2024-01-26فرص عمل جامعة دمشق تعلن عن مسابقة لتعيين أعضاء هيئة فنية من حملة الماجستير 2024-01-18 وزارة الداخلية تعلن عن مسابقة لتعيين عدد من الأطباء البشريين والأسنان 2024-01-18الصحافة سيناتور أميركي: العديد من أعضاء مجلس النواب ومجلس الشيوخ يختارون تجاهل الكارثة في غزة 2024-01-28 الحصبة تظهر مجدداً في أوروبا وأمريكا 2024-01-28حدث في مثل هذا اليوم 2024-01-2828 كانون الثاني1887 – بداية بناء برج إيفل 2024-01-2727 كانون الثاني 1926 – الإنكليزي جون بيرد يخترع التلفاز 2024-01-2626 كانون الثاني عيد الجمهورية في الهند 2024-01-2525 كانون الثاني1915- ألكسندر غراهام بيل يفتتح أول اتصال هاتفي عبر القارة الأمريكية 2024-01-2424 كانون الثاني 1946- الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قراراً توصي فيه بالاستخدام السلمي للطاقة النووية 2024-01-2323 كانون الثاني 1943- القوات البريطانية تحتل طرابلس في ليبيا أثناء الحرب العالمية الثانية
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2024, All Rights Reserved.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

كلمات دلالية: کانون الثانی

إقرأ أيضاً:

لذلك حَقَّت المهلة!

 

كما لم يحدث من قبل، أمريكا وإسرائيل في مواجهة مهلة زمنية سيكون بعدها ما بعدها إن لم تستجيبا وتمتثلا لصوت العقل. والجميع اليوم يترقبون الموعد، البعض خشية، والبعض لهفة، ولا مبرر ولا عذر ولا حجة لعدم مواجهة أمريكا وإسرائيل بحزم. وأي انتظار سيفاقم الوضع أكثر وسيعقّد أي تحرك لاحق لمعالجة ما أفسده التقاعس، ولنا أن نستعرض تصاعد حالة التنمر الصهيونية في مقابل حالة الضعف العربي لنرى حجم ما خسرته الأمة بسبب الركون إلى مبررات لا أصل لها.
خلال معركة الإسناد أثبت محور المقاومة أن تلقين العدو الدروس المؤلمة أمر متاح وممكن، إذ كشفت عمليات الإسناد هشاشة العدو واعتماده في المقام الأول على مسألة الإرهاب الدعائي لقوة مزعومة وإمكانات لا تقهر، فانكفأ الكيان الصهيوني على ذاته يحصي خسائره البشرية والمعنوية، فيما اجتهدت أمريكا في جمع أشلاء هيبتها التي جرفتها المياه العربية في البحار العربي والأحمر والمتوسط، وبدأت تحسب خسائرها وما يمكن أن تخسره أكثر إذا ما استمرت.
وهي الكُلفة التي فرضت على ترامب التعامل بحذر، انطلاقا من استخدام ذات السلاح الأول – أي سلاح الترهيب – وإلا فإنه يدرك أن أي مغامرة ستعني كلفة أكبر ستذوب في بحار المنطقة.
ستبقى (15) شهرا من مواجهة العدو خلال عدوانه على غزة، شاهداً حياً على أن جيش الورق الصهيوني، وبلاطجة أمريكا لا يمتلكون ما يمكن أن يركنوا عليه في أي معركة مع العرب، إذا ما صحوا، سوى تقنياتهم التي اتضح أنه بالإمكان تجاوزها وتحويلها إلى مادة للتندر الدولي، وقد حدث ذلك في عملية طوفان الأقصى، كما في عمليات معركة «الفتح الموعود والجهاد المقدس» الإسنادية.
فالعدو الإسرائيلي لا يزال إلى الآن يتلقى مختلف الأسلحة من أمريكا، والأخيرة عجزت عن تدارك سمعتها وهي تسحب حاملات الطائرات الأربع وباتت غائبة عن البحر الأحمر، الذي لم تكن تغيب عن التواجد فيه على مدار العام. فيما سجلت عمليات محور المقاومة أول وأهم نقطة في سياق مواجهة العدو، فانتزعت شهادات العالم بأن أمريكا بالفعل لم تعد ذلك «البعبع» المخيف وهي تواجه قوى تتعامل معها بنديّة كاملة، ما كان يدفعها لحفظ الاتزان النفسي، بتكرار عبارتها السمجة “بالالتزام الطويل الأمد بأمن «إسرائيل»، لمواجهة التهديدات الأمنية”، حسب وزير الحرب الأمريكي.
ومع التلويح الصهيوني المباشر وغير المباشر بعودة الحرب على غزة، لم يكن من بد إلا التحرك ليفهم العدو بأن للشعب الفلسطيني أشقاء لن يخذلوهم كما خذلتهم قمة الدبلوماسية العربية، لذلك تصدّر السيد القائد بالأربعة أيام كمهلة حاسمة، لم يحتج لإصدارها بيان وديباجة ونقاط كخطوط رجعة، وإنما كلام واضح ومحدد، فالعدو استخف بالأمة وذهب يبطش بالفلسطينيين بلا أخلاق وبلا رادع رغم أنه في إطار اتفاق لوقف إطلاق النار.
حتى الاتفاقات يريد تنفيذها بمزاجه، ولو تجاوز مضامينها، كما هو الحال الحاصل الآن حيث طالب بتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق باستخفاف بكل العرب، ولا يريد الدخول في المرحلة الثانية بما تقتضيه من استحقاقات، ولما رفضت المقاومة الفلسطينية ما طلبه، عزم على العودة لسياسة التجويع.. ولذلك حقّت الأربعة أيام.

مقالات مشابهة

  • بلدية القاع: تراكم الأحداث عند الحدود اللبنانية- السورية يفاقم المشاكل
  • هيئة فلسطين للإغاثة تنفذ مشروع تزويد النازحين في غزة بالخيام المقاومة للمياه
  • بالصورة.. إطلاق نار كثيف على الحدود اللبنانية-السورية ووقوع إصابات
  • العدو الصهيوني أطلق النار على جندي لبناني ويخطفه إلى داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة
  • الجيش اللبناني: الاحتلال الإسرائيلي يستهدف أحد عسكريينا وينقله إلى داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة
  • سلطات العدو تسعى لبناء 1030 وحدة استيطانية في القدس
  • قوات العدو تعتقل فتاة في الصف السابع من القدس المحتلة
  • لذلك حَقَّت المهلة!
  • فلسطين: إصابات جراء حوادث إطلاق نار داخل أراضي الـ48
  • إصابات برصاص الاحتلال الإسرائيلي في وسط وجنوب قطاع غزة