مفأجاة بشأن الحالة الصحية للإعلامية سهير جودة.. متى تعود للشاشة؟
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
أزمة صحية طالت الإعلامية الشهيرة سهير جودة مؤخرًا، الأمر الذي أثار تعاطف عدد من المتابعين، بعد معاناتها من مشاكل في المعدة والقولون، الأمر الذي اضطرها إلى الغياب عن إطلالتها مجددًا عبر برنامجها المُذاع على إحدى القنوات الفضائية، والتي تشاركها في تقديمه الإعلامية مفيدة شيحة والتي كشفت مفأجاة بشان عودتها وأخر تطورات الحالة الصحية للإعلامية سهير جودة فماذا قالت؟
فجرت الإعلامية مفيدة شيحة مفأجاة بشأن الحالة الصحية لصديقتها سهير جودة، إذ بات الجمهور يرغب في معرفة موعد عودتها وظهورها مجددًا على الشاشة، لتقول في حديثها لـ«الوطن»، إن الأسبوع المقبل، هو موعد عودة سهير جودة إلى الشاشة ومتابعيها.
طمأنت «شيحة» الجمهور على الحالة الصحية للإعلامية سهير جودة، في حلقة أمس، لتشير إلى عودتها في أقرب وقت ممكن بعد امتثالها للعلاج قائلة: «حبيت اطمنكم على الحالة الصحية لزميلتي وصديقتي سهير جودة، الحمد لله هي بخير وبتتعافي تدريجيًا من الوعكة الصحية، فهي كان عندها مشاكل في المعدة والقولون بسبب الضغط».
تابعت «شيحة»: «علشان كده خدت راحة أسبوع، وبأذن الله قريب تكون معانا ونشوفها في أقرب وقت، وكل الناس اللي بتحبها وبيسالوا عليها، هنطمكم على حالتها كل يوم لحد ما تكون قادرة أنها تتواصل معنا وتطمنا على حالتها بنفسها».
لتوجه الإعلامية سهير جودة الشكر لجميع أصدقاءها ومحبيها، بعد حرصهم على السؤال عليها بشكل مستمر في أزمتها الصحية معبرة عن امتنانها ومحبتها قائلة: «الأصحاب نعمة ورزق من عند ربنا، والناس اللي بتحبك أحلى ثروة في الدنيا، حبهم ودعائهم، وفي عز الألم بكون سعيدة لما أعرف مين سأل عليا».
آخر ما نشرته الإعلامية على حسابها الرسميقبل 4 أيام طلت الإعلامية سهير جودة عبر حسابها الرسمي فيسبوك، ونشرت فيديو لاحتفال الفنانة نبيلة عبيد بعيد ميلادها، وعلقت عليه قائلة: « عيد ميلاد سعيد بلبلة نبيلة عبيد سنة سعيدة يارب».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سهير جودة الإعلامية سهير جودة
إقرأ أيضاً:
الفاتيكان: الحالة الصحية للبابا فرنسيس لا تزال حرجة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الفاتيكان أن الحالة الصحية للبابا فرنسيس لا تزال حرجة، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل.
وأعلن الفاتيكان اليوم الثلاثاء، أن البابا فرنسيس عقد اجتماعًا في المستشفى مع وزير خارجية الفاتيكان لبحث المرشحين المحتملين للقداسة، وذلك رغم حالته الصحية الحرجة التي ألزمته التواجد في المستشفى منذ 14 فبراير الجاري.
ويستمر البابا فرنسيس في أداء مهامه الروحية والإدارية بالرغم من التحديات الصحية التي يواجهها، مما يعكس التزامه العميق بأداء واجباته تجاه الكنيسة والعالم.