«التنسيقية» تنظم ندوة حول التراث الثقافي ودوره في ترسيخ الهوية المصرية اليوم
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
تنظم تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، في الساعة الرابعة مساء اليوم الأحد، ندوة حول دور التراث الثقافي في ترسيخ الهوية المصرية.
تعزيز التفاهم والتلاحمومن المقرر أنَّ تناقش الندوة، دور التراث في تعزيز التفاهم والتلاحم بين مختلف المجتمعات الثقافية داخل مصر وتعزيز السياحة وجذب الزوار إلى مصر، وكيف يمكن للتقاليد الدينية في مصر أن تلعب دوراً في تعزيز الهوية الوطنية والتسامح، وكذلك الدور الذي يلعبه الإرث الفرعوني في تعزيز التفاخر والفخر بالتاريخ المصري، وكيفية مواجهة محاولات طمس الهوية المصرية لصالح هويات أخرى مثل الأفرو سينترك.
يدير الحوار خلال الندوة النائب نادر مصطفى وكيل لجنة الإعلام والآثار والثقافة بمجلس النواب، ويشارك في الندوة كلًا من نهلة إمام، مستشارة وزيرة الثقافة لشئون الثقافة والتراث ورئيس مجلس أمناء بيت التراث المصري، أحمد بهي، رئيس الهيئة العامة للكتاب، حلمي النمنم، وزير الثقافة الأسبق، النائب عمرو عزت، عضو مجلس الشيوخ عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التنسيقية التراث الإعلام والآثار تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين
إقرأ أيضاً:
خلال “مختبر المعرفة” السابع…” الوطنية لحقوق الإنسان” تناقش دور الإعلام في تعزيز حقوق الإنسان
نظمت الهيئة الوطنية لحقوق الإنسان النسخة السابعة من “مختبر المعرفة”، وهو سلسلة من الندوات التي تستهدف توعية وتثقيف موظفي الهيئة حول موضوعات حيوية تتعلق بحقوق الانسان، حيث ناقشت في هذه النسخة دور الإعلام في تعزيز حقوق الإنسان، وتأثير وجهات النظر العالمية على وعي الجمهور ومشهد حقوق الإنسان بشكل عام.
وتطرقت الندوة التي قدمها سعادة محمد الحمادي، مدير عام وكالة أنباء الإمارات (وام) وعضو مجلس أمناء الهيئة الوطنية لحقوق الإنسان، التي جاءت تحت عنوان: ” الإعلام كأداة للدفاع عن حقوق الإنسان”، إلى أهمية الإعلام في تعزيز ونشر ثقافة حقوق الإنسان، وكيفية تسخيره في سبيل حماية حقوق الأفراد.
كما استعرضت الندوة الفرص المتنوعة و التحديات الإعلامية المحتملة في مجال حقوق الإنسان، وسلطت الضوء على أهمية دور الإعلام في تعزيز القيم والمبادئ الحقوقية ورفع مستوى الوعي بثقافة حقوق الإنسان لدى أفراد المجتمع.
وناقشت الندوة أيضاً دور الوعي الإعلامي والتواصل والسرد الاستراتيجي في التمثيل الدقيق لحقوق الإنسان على الساحة العالمية، وتحقيق الطموح الحقوقي المنشود.وام