30 ألف جلسة وتنظم 15 اجتماعًا فنيًا خلال أسبوعين في العلاج الطبيعي بصحة الدقهلية
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
أشاد الدكتور شريف مكين وكيل وزارة الصحة بالدقهلية، بجهود إدارة العلاج الطبيعي خلال الاسبوعين الماضيين في تكثيف المرور على أقسام وعيادات العلاج الطبيعي بالمستشفيات والوحدات الصحية بمدن ومراكز المحافظة
تضمنت الجولات تفقد 60 قسما وعيادة للعلاج الطبيعي بمختلف المستشفيات والوحدات التابعة للمديرية منها إدارات المنزلة ،شربين، ميت سلسيل فضلًا عن ميت غمر، ودكرنس
فيما كشف الدكتور أكرم عبد المنعم مدير إدارة العلاج الطبيعى أن إجمالي عدد الحالات التي استقبلتها الأقسام والعيادات التابعة خلال الأسبوعين الماضيين ، بلغ نحو 6518 حالة، في حين تجاوز عدد الجلسات نحو 30 ألف جلسة من بينها 2427 لمرضى الغسيل الكلوى.
كما أوضح عبد المنعم ان عدد جلسات الداخلى بلغ 1518 جلسة و مايقارب 1483 جلسة أطفال من بينها 122 حالة بعناية الأطفال و227 جلسة بالحضانات وذلك ضمن بروتوكول التعاون بين إدارتي العلاج الطبيعى وحضانات الأطفال وعنايتها.
أما على صعيد زيادة الخبرات المهنية والبحثية لجميع أخصائي العلاج الطبيعي العاملين بالمستشفيات الحكومية عقدت الادارة 15 اجتماعًا فنيًا تخللتها محاضرات علمية وتدريبًا عمليًا بمستشفيات السنبلاوين ميت غمر وميت سلسيل إلى جانب أجا ،المنزلة ،دكرنس وتمى الأمديد
وذلك تنفيذًا لتوجيهات الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة، وتعليمات الدكتور أيمن مختار محافظ الدقهلية ،بضرورة توفير جميع الخدمات بكافة التخصصات والتوسع في إنشاء وحدات العلاج الطبيعي لتأمين جودة الرعاية والحصول على مستوى عالي من الاهتمام بالمرضى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: صحة الدقهلية مستشفيات العلاج الطبيعي محافظ الدقهلية المستشفيات الحكومية وكيل وزارة الصحة الوحدات الصحية الدكتور خالد عبد الغفار وزارة الصحة بالدقهلية العاملين بالمستشفيات المستشفيات والوحدات الصحية إدارة العلاج الطبيعي خالد عبد الغفار وزير الصحة الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة العلاج الطبیعی
إقرأ أيضاً:
تحذير أممي من مجاعة وشيكة في غزة: المخزون الغذائي لن يكفي لأكثر من أسبوعين
حذر برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة من تفاقم الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، معلناً أن مخزونه الغذائي المتبقي يكفي بالكاد لإبقاء المطابخ العامة والمخابز عاملة لأقل من أسبوعين.
ويأتي هذا التحذير في أعقاب قرار إسرائيل وقف إدخال المواد الغذائية والوقود والأدوية وغيرها من الإمدادات إلى القطاع، الذي يقطنه نحو مليوني فلسطيني، خلال عطلة نهاية الأسبوع.
وتسعى إسرائيل من خلال هذه الخطوة إلى الضغط على حركة حماس للقبول باتفاق جديد، بعد ستة أسابيع من هدنة وصفت بالهشة.
ورغم أن إسرائيل سمحت بزيادة المساعدات الإنسانية خلال الأسابيع الستة الأولى من وقف إطلاق النار، إلا أن برنامج الأغذية العالمي يؤكد أن مخزونه بدأ بالانخفاض بشكلٍ حاد، إذ أعطى الأولوية لإيصال الغذاء مباشرة للسكان في ظل الأوضاع المتدهورة.
وفي غضون ذلك، شهدت الأسواق في غزة موجة ارتفاع حادة في الأسعار، مع تهافت السكان على شراء الإمدادات الغذائية وتخزينها خوفاً من تفاقم الأزمة. ويؤكد فلسطينيون أن القرار الإسرائيلي زاد من معاناة الناس الذين يواجهون ظروفاً معيشية صعبة.
وكان مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد أعلن في وقت سابق وقف إدخال جميع المساعدات إلى قطاع غزة، بعد انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار. وجاء القرار بعد رفض حركة حماس لمقترح المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، الذي تضمن تهدئة موقتة خلال شهر رمضان، وفق ما أفاد به مكتب نتنياهو.
Related"هذا ليس رمضان، إنه عام الحزن".. كيف استقبل أهل غزة أول أيام شهر الصوم؟إفطار وسط الركام.. الفلسطينيون في رفح يستقبلون أول أيام رمضان في مشهد استئنائي رمضان في غزة: موائد الإفطار حاضرة والأحبة غائبونوخلال اجتماع حكومته الأسبوعي، شدد نتنياهو على أنه "لن يكون هناك مزيد من الغذاء المجاني" لغزة، متهماً حماس بالاستيلاء على المساعدات وتحويلها لمصادر تمويل، بينما "تسيء معاملة المدنيين"، على حد تعبيره.
في المقابل، وصفت حركة حماس القرار الإسرائيلي بأنه "ابتزاز"، وحذرت من تداعياته الإنسانية، في ظل تدهور الأوضاع المعيشية للسكان ونقص الإمدادات الأساسية.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية هل ترسم الخطة العربية لغزة مسارًا واقعيًا في مواجهة عاصفة ترامب؟ ما أبرز القرارات التي خلص إليها القادة العرب في القمة الطارئة بشأن غزة؟ ما المتوقع من اجتماع القادة العرب في القاهرة بشأن مستقبل غزة؟ قطاع غزةبرنامج الأغذية العالمي حركة حماسإسرائيلالغذاءبنيامين نتنياهو