الأسبوع:
2025-03-28@18:55:09 GMT

مفاجأة في إيرادات فيلم «رحلة 404» لـ منى زكي

تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT

مفاجأة في إيرادات فيلم «رحلة 404» لـ منى زكي

تواصل الفنانة منى زكي، تحقيق إيرادات مميزة بشباك تذاكر دور العرض، بفيلمها الجديد «رحلة 404»، وذلك منذ طرحه يوم الأربعاء الماضي.

إيرادات فيلم رحلة 404

وحقق فيلم رحلة 404، لـ منى زكي أمس إيرادات وصلت لـ 1.142.443 جنيهًا، ليجتل بذلك المركز الثاني بقائمة الأفلام المعروضة.

فيلم رحلة 404أبطال فيلم رحلة 404

فيلم رحلة 404، يشارك في بطولته عدد من نجوم الفن المصري وهم: منى زكي، محمد فراج، محمد ممدوح، خالد الصاوي، شيرين رضا، والعمل من تأليف محمد رجاء وإخراج هاني خليفة.

فيلم رحلة 404أحداث فيلم رحلة 404

تدور أحداث فيلم رحلة 404، حول غادة التي تتورط في مشكلة طارئة قبل أيام من سفرها إلى مكة لأداء فريضة الحج، فتلجأ لأشخاص من ماضٍ ملوث كانت قد قطعت علاقتها بهم من أجل جمع مبلغ مبالي كبير، فهل تتمكن من جمع المال والسفر لفريضة الحج، أم تتغير حياتها للأسوأ بعد لجوئها لأصدقاء الماضي.

اقرأ أيضاًبعد طرح البرومو الرسمي.. تعرف على قصة فيلم رحلة 404

بعد نجاح فيلم «رحلة 404».. شريف رمزي يوجه رسالة لـ منى زكي

«عوضنا عطش السنين».. هكذا علق تامر حبيب على فيلم «رحلة 404»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: منى زكي فيلم رحلة 404 فيلم 404 منى زكي فيلم رحلة 404 فيلم رحلة 404 منى زكي رحلة 404 رحلة 404 منى زكي ايرادات فيلم رحلة 404 فيلم الرحلة 404 الرحلة 404 فیلم رحلة 404 منى زکی

إقرأ أيضاً:

البنديرة.. نافذة بين الماضي والحاضر

إذا ما كان هناك كتاب بين يدي، فغالبًا يكون كتابًا أجنبيًا، هذا إن تحدثتُ عن الكتب العملية، خاصة فيما يتعلق بالجوانب الاقتصادية والمالية، ففي زمن التكنولوجيا الذي جمع العالم كله على شاشة بين يديك، أصبحنا جزءًا من عالم واسع علينا مواكبته ومواكبة الجديد فيه، والذي ينطلق في الغالب من العالم الغربي الذي يقود دفة اقتصاديات العالم.

أما في حالة قراءة الروايات، ولا أخفي أنني أقرؤها قليلًا بشكل عام، فإني أميل إلى قراءة الأجنبية منها، وتحديدًا الإنجليزية أو المترجمة منها، ليس لعدم ثقتي بالروايات العربية عمومًا، والعمانية بشكل خاص، فقد حققت بعضها مكانة مرموقة على المستوى العالمي بعد ترجمتها، وفتحت الأفق لتنتقل إلى لغات أخرى غير الإنجليزية، إنما أجد ذلك من باب الذائقة الشخصية، أو كما ذكرت في مقال عن كتاب سابق نشر في صفحات جريدة عمان، أنني أنبهر بقدرة مترجم ما على إيصال صور تعبيرية كثيرة وأساليب إبداعية جميلة من لغة وثقافة غير ثقافتنا العربية، للوصول إلينا بذات الإحساس وذات الفكرة التي جالت في مخيلة الكاتب الأصلي، وإن لم يكن ذلك بشكل حرفي 100%، فالترجمة كما يتم وصفها "سرقة".

ولكني هذه المرة أخوض تجربة جديدة في قراءة رواية عربية نابعة أساسًا من فكر عماني، مستمدة تفاصيلها من تاريخ محلي جدير بأن تُنسَج فيه الكثير من الروايات، وهو ما تحقق في سرد روايات عديدة أسمع عنها كثيرًا، ولكن إلى اليوم لم أجد فرصة لقراءتها، ومنها ما أنتجته الكاتبة بشرى خلفان، وتحدث عنها العديد من الكُتّاب مثل "الباغ" و"دلشاد"، وإنتاجات كتّاب آخرين.

في معرض مسقط الدولي للكتاب الماضي، تجولت مع صديق لنقف عند أحد أصدقائنا الذين تحدثوا مع إحدى الأخوات، فتبين أنها الكاتبة العمانية "زينب الغريبي"، التي كانت توقّع روايتها "البنديرة"، وأقولها صراحة، ربما كان شرائي للرواية من باب المجاملة، فأنا الباحث عن إصدارات محددة، لا أقرر شراء عنوان آخر بالعادة، ولكن تلك المجاملة كانت فرصة لأفتح الرواية وأطلع على تجربة لم أعتدها حقيقة.

تقدم الرواية مشهدًا آسِرًا يتأرجح بين سلطتين، سلطة الزمن وسلطة المجتمع، مستهلةً أحداثها في أروقة البيت المعمور، حيث يفرض ساعد بن خلف حضوره الطاغي وسط عالمٍ تملؤه الهيبة والخضوع، لكن ما يبدو كحكاية رجل ذي نفوذ، سرعان ما ينقلب إلى رحلة تسرد حكايتين منفصلتين بزمنيهما، متحدتين بروحهما، فكلتاهما تكافحان من أجل الخروج من قيود عصرهما. بين جدران البيت المعمور، تعيش "راية" مقيدة بقوانين تحكم أنفاسها قبل تحركاتها، لا تجد سبيلًا للانعتاق من صندوق مغلق إلا عبر الأحلام والأمل. وعلى النقيض، تأتي "قطر الندى"، ابنة عصر النهضة والانفتاح، تلك التي حملتها رياح التغيير نحو التعليم والسفر، لكنها وجدت نفسها تخوض صراعًا مختلفًا، حيث لا تزال التقاليد تُلقي بظلالها على الحرية الظاهرة.

الروائية تنسج خيوط العمل برمزية بارزة تتجسد في البنديرة والكتاب، كلاهما شاهدان على مسيرة التغيير، أحدهما يرمز إلى الانتماء والهوية، والآخر يفتح بوابات الفكر والمعرفة، لكن هل يكفي امتلاك الكتاب للنجاة من سطوة البنديرة؟ وهل يمكن أن تكون الحرية الحقيقية وليدة التوازن بين الماضي والحاضر؟

بهذه الأسئلة، تفتح الرواية باب التأمل في صراع الإنسان مع مجتمعه وزمنه، وتتأرجح بين الماضي والحاضر في فترة زمنية تقبع في المنتصف بين البساطة والعالم الجديد.

ما لم أعتده حقيقة في الروايات العمانية هو حضور اللهجة المحلية، فبين سرد الراوي الفصيح، تدخل حوارات الشخصيات المأسورة بين علامات التنصيص، بلغة محلية دارجة، وهنا لامستُ جزءًا من الهوية العمانية وروحًا وجدتها قريبة مني ومن مجتمعي، إذ حضرت لغة الشارع والحوار اليومي الخالي من التكلف.

لم تكن بكل الأحوال لغة سهلة في بعض ألفاظها، وهنا نجد الكاتبة مراعية لهذا الجانب، فالرواية، إلى جانب كونها سردًا بديعًا، هي جزء من التعريف بالمفردات العمانية القديمة. صحيح أن بعضها واضح لي، إلا أن الجيل الأصغر قد لا يعرفها، مثل "مندوس"، حيث وضعت الكاتبة هامشًا للتعريف به بأنه صندوق خشبي يأتي بلونين، إما الأسود أو البني، ومزخرف بالبقوش الفضية أو الذهبية، وتُوضَع فيه المستلزمات قديمًا، إلى جانب الكثير والكثير من الألفاظ، ومنها ما لم أكن أعرفه، مثل "عوانه"، وهي النخلة الطويلة التي يصعب الصعود إليها. ورغم أن ما وضعته الكاتبة في الهوامش بديهي للجمهور العماني، مثل "هريش" و"شواء" و"سعفه"، إلا أن العالم الصغير اليوم قد يصل بأعمالنا إلى الدول العربية الأخرى، التي يهمها أن تعرف معاني كل تلك الكلمات، وهذا ما راعته الكاتبة زينب الغريبي.

ما بين يدي اليوم هو الطبعة الثالثة، الصادرة عن دار الوراق، التي كان من جميل المصادفة أن أقرأها وأبحر في أغوارها.

مقالات مشابهة

  • مفاجأة: زيزو على مقاعد بدلاء الزمالك أمام سيراميكا والجزيرى يقود الهجوم
  • علي ماهر يجهز مفاجأة.. موعد مباراة الزمالك وسيراميكا كليوباترا والقنوات الناقلة
  • مفاجأة محمد صلاح تتسبب في احتفالات صاخبة من فتيات ليفربول
  • البنديرة.. نافذة بين الماضي والحاضر
  • لاعب بالنادى الأهلى.. مفاجأة بشأن ضحية رامز جلال اليوم
  • لأول مرة.. تأشيرات الحج لسكان كوردستان تصدر من أربيل
  • النزاهة: ضبط 50 متهماً خلال شهر شباط الماضي
  • نائب أمير مكة المكرمة يتابع خطط لجنة الحج المركزية لما تبقى من رمضان
  • مفاجأة سارة من محمد صلاح إلى ليفربول
  • نائب أمير منطقة مكة يترأس اجتماع لجنة الحج المركزية