لليوم الثاني على التوالي شاركت وزارة الشباب والرياضة - الإدارة المركزية لتنميه الشباب، الإدارة العامة للبرامج التطوعية والكشفية، بورشة حرفية لأندية الفتاة والمرأة عن "فن المكرميات"، جاء ذلك على هامش المعرض الدولي للكتاب  .

حيث تم تدريب رواد المعرض وخاصة من الفتيات لعمل مخرجات من المكرميات، وقد أبدى المشاركين رغبتهم في الإكثار من مثل هذه الفاعليات التي تلبي إحتياجتهم خاصة بعد أن شهد اليوم الأول من ورشة "فن خيوط المافي" إقبالًا  من الزائرين لاسيما من ذوي الهمم، والذين أبدوا إعجابهم وأعربوا عن سعادتهم بمحتوى الورشة .

يأتي تنفيذ أندية الفتاة والمرأة لتلك الفاعليات في المحافل العامة استكمالاً لمشاركتهن في المعارض التي تقام على مدار العام والتي تعد مخرجات المنتجات لأندية الفتاة والمرأة، والتي تتميز بالجودة العالية بعد التدريب على أيدي متخصصين في الأعمال الحرفية واليدوية وذلك من أجل  تأهيل الفتيات لسوق العمل وتعليمهن العديد من المهارات الحرفية اليدوية.

 تدريب رواد معرض الكتاب بالورشة الحرفية تدريب رواد معرض الكتاب بالورشة الحرفية تدريب رواد معرض الكتاب بالورشة الحرفية تدريب رواد معرض الكتاب بالورشة الحرفية تدريب رواد معرض الكتاب بالورشة الحرفية

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: وزارة الشباب والرياضة الادارة المركزية لتنمية الشباب ورشة حرفية المعرض الدولي للكتاب الفتاة والمرأة

إقرأ أيضاً:

«ابن الكيزاني.. يا من يتيه على الزمان بحسنه».. أحدث إصدارات هيئة الكتاب

أصدرت وزارة الثقافة، متمثلة في الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، ضمن إصدارات سلسلة ديوان الشعر المصري، كتاب «ابن الكيزاني.. يا من يتيه على الزمان بحسنه»، من تقديم الشاعر أحمد الشهاوي.

ويقول الشهاوي في تقديمه: «"ابن الكيزاني" هو ابن القلب لا الجوارح، جاهد وكابد، ونحا نحوا مختلفا كعادة أهل التصوف في زمانه أو الأزمنة السابقة عليه، حتى وصل إلى مقام القرب من الله، وحل مشكلته الروحية شعرا ونثرا الذي ضاع أغلبه وفقد، وأقام من الدين أساسا للتصوف، جمع بين الحقيقة أي المعنى الباطن المستتر وراء الشريعة، والشريعة أي الرسوم والأوضاع التي تعبر عن ظاهر الأحكام وتجري على الجوارح، أو بين علم الظاهر والباطن.

كان شيخا للمصريين في زمانه في الميدانين الشرعي والصوفي، انشغل بشعر الحب والغزل الإلهي، نشر التعاليم الصوفية في مصر في تحد كبير لسلطان الفاطميين وقتذاك حيث كانت مصر فاطمية، كأنه كان يمهد لعودة دولة بني العباس إلى مصر من خلال صلاح الدين الأيوبي الذي تواطأ مع الكيزاني للقضاء على الدولة الفاطمية عبر السلطان نور الدين زنكي (511 - 569 هجرية 1118 - 1174 ميلادية).

وقد ضايقه كثيرا بعض معاصريه من الفقهاء والأئمة وحسدوه على مكانته، إذ كان شاعرا شهيرا في زمانه؛ فآثر الانعزال، ولم يجد سوى الجبل مأوى له، فأكثر من خلواته، ولما جاءه الموت ودفن، نبش قبره، وأخرجت جثته؛ لتدفن في قبر آخر؛ لأنه لا يجوز من وجهة نظر نابش القبر دفن الصديق إلى جوار الزنديق، لقد كان خلافا أيديولوجيا، حيث اعتبره النباش من الكفار والمشركين، مع أن الحرية مكفولة للجميع في ذلك الزمان وفي كل زمان».

لقب «بالكيزاني» نسبة إلى صناعة الكوز، والكيزان الأكواب التي تصنع للشرب، وسمي بالمصري تارة وبالكيساني تارة أخرى، كان مفرطا في زهده وتقشفه وورعه، لا يعرف أحد مكانًا ولا زمانًا لولادته، ومن يتأمل نصوصه الشعرية سيلحظ كثرة ورود مفردة «الحبيب»، مما يشير إلى تجاربه الكثيرة في العشق.

مقالات مشابهة

  • تحذير عاجل.. دراسات: التدخين يدمر الخصوبة والقدرة الجنسية عند الرجل والمرأة
  • مفاوضات جادة من أندية القمة لضم حارس المقاولون العرب
  • ‎معلومات مهمة عن الفتاة التي ادّعت إنجابها طفلًا من إيلون ماسك
  • أندية روشن تسعى لضم مهاجم ليفربول
  • علاقة غرامية تنتهي بسجن شاب
  • «ابن الكيزاني.. يا من يتيه على الزمان بحسنه».. أحدث إصدارات هيئة الكتاب
  • هيئة الكتاب تصدر «ابن الكيزاني.. يا من يتيه على الزمان بحسنه» لـ أحمد الشهاوي
  • «ابن الكيزاني.. يا من يتيه على الزمان بحسنه».. أحدث إصدارات هيئة الكتاب
  • أثناء التدريب.. وفاة مأساوية لرياضية هندية بسبب الأثقال
  • تتعرض له بطلة مسلسل الأميرة.. كيف تتصدى الفتاة لمن يطاردها بحجة الإعجاب؟