بينهم قيادي في داعش.. مقتل 8 إرهابيين في اشتباكات مع مسلحين بريف درعا
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان، عن مقتل 8 بينهم قيادي في تنظيم داعش باشتباكات مع مسلحين في ريف درعا الغربي.
وقتل 8 بينهم قيادي بارز من المتهمين بتبعيتهم لتنظيم “داعش”، في الاشتباكات العنيفة التي دارت بين الفصائل المحلية من جهة، ومجموعة متهمة بتبعيتها للتنظيم من جهة أخرى، في مدينة نوى بريف درعا الغربي التي تبعد نحو 10 كيلومتر عن الحدود مع الجولان السوري المحتل.
يذكر أن القيادي الذي قتل في الاشتباك، كان يشغل منصب أمير داعش، وينحدر من بلدة الشجرة بريف درعا الغربي، وعمل سابقاً في منطقة حوض اليرموك ضمن صفوف “التنظيم” في عام 2018.
وبذلك يرتفع عدد الخسائر البشرية في الاشتباكات الدائرة منذ أمس إلى 11 قتيلا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المرصد السوري لحقوق الإنسان اشتباكات داعش
إقرأ أيضاً:
70 شاحنة عسكرية أميركية تغادر العراق
20 أبريل، 2025
بغداد/المسلة: وصل رتل من تعزيزات عسكرية ولوجستية أمريكية مكون من 70 شاحنة قادمة من إقليم كردستان العراق عبر معبر الوليد الحدودي متجها إلى قاعدة خراب الجير بريف رميلان شمال محافظة الحسكة السورية.
وذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان أن “الرتل مؤلف من معدات عسكرية مثل مصفحات ومنظومات رادار ومدافع بعيدة وعربات مصفحة وصهاريج وقود وصناديق مغلقة وقطع من الأسلحة مغطاة بأغطية سوداء بالتزامن مع حماية جوية من مروحيتين عسكريتين”.
وأضاف أن “القوات الأمريكية العاملة ضمن التحالف الدولي تعتزم تقليص وجودها العسكري في الأراضي السورية خلال الأسابيع القادمة”، مشيرا الى ان “الوجود الأمريكي سيقتصر على قاعدتي الشدادي وقسرك الواقعتين في مناطق سيطرة “قوات سوريا الديمقراطية” شمال شرقي البلاد، بالإضافة إلى قاعدة واحدة فقط في ريف حلب الشمالي الشرقي والرقة”.
وأكدت وزارة الدفاع الأمريكية في وقت سابق أنها تعمل على تقليص عدد قواتها في سوريا إلى أقل من ألف جندي في الأشهر المقبلة، لكنها وعدت بمواصلة ضرب “إرهابيي داعش المتبقين”.
ولتوضيح سبب تقليص الوجود العسكري في سوريا، استشهدت السلطات الأمريكية بنجاحاتها في “قتال قوات التحالف ضد داعش في سوريا، ولا سيما الهزيمتين الإقليميتين اللتين تعرض لهما الإرهابيون في عام 2019 خلال الولاية الأولى للرئيس الأمريكي دونالد ترامب”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts