بعد الهوت شورت.. شاهد إطلالات لـ ياسمين عز أشعلت السوشيال ميديا
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
تصدرت الإعلامية ياسمين عز تريند السوشيال ميديا وذلك بعد نشرها جلسة تصوير جديدة لها، وذلك عبر صفحتها الرسمية على موقع تبادل الصور والفيديوهات الأشهر "إنستجرام".
لفتت ياسمين الأنظار بإطلالة مثيرة وجذابة، مرتدية هوت شورت قصير باللون "الأسود"، مصمم من قماش ستان مع قميص ابيض، أكملت اللوك بحذاء ابيض، مما عكس جمالها وقوامها الممشوق.
واعتادت ياسمين عز الظهور بإطلالات أنيقة تشعل السوشيال ميديا كما أنها دائما تعتمد علي اللون الأبيض بملابسها.
وتتنوع ياسمين عز في ظهورها بين الكاجول والكلاسيك واليكم أبرز إطلالات ياسمين عز.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إطلالات ياسمين عز إطلالات ياسمين الاعلامية ياسمين عز ياسمين عز یاسمین عز
إقرأ أيضاً:
«السوشيال ميديا» ملاذ الانطوائيين أم سجنهم؟.. تُسبب اضطرابات نفسية خطيرة
الأشخاص الانطوائيين يغلقون نافذة الاجتماعية في وجه أنفسهم، إيمانا منهم بأن الأفراد يرفضونهم بلا سبب، باحثين عن مهرب للاندماج فيه، ويأتي العالم الافتراضي المنحبس وراء الشاشات الرقمية هو الخيار الأول لهم، وباتت مواقع التواصل الاجتماعي هي التسلية المثلى لعقولهم، لعدم اضرارهم لتفسير أي موقف لهم، والرد على الأشخص وقتما شاءوا، وتكوين علاقات وصداقات جديدة باختلاف شخصيتهم على أرض الواقع، حسب ما قال الدكتور جمال فرويز، استشاري الطب النفسي.
مواقع التواصل الاجتماعي قادرة على تحويل الأشخاص لأفراد غير اجتماعيينالعالم الافتراضي يعتبر مصدر أمان للإنطوائيين، هذا ما أوضحه «فرويز» خلال لقائه ببرنامج «هذا الصباح» المذاع عبر قناة «إكسترا نيوز»، لافتًا إلى أن مواقع التواصل الاجتماعي كانت قادرة على سحب الناس، فضلا عن تحويلهم من أشخاص اجتماعيين إلى أشخاص انطوائيين.
«الأشخاص الإنطوائيين لديهم نوع من الخجل الاجتماعي»، إذ أنه عند تعامله مع الناس تصيبه «الزغللة»، وجفاف الفم، والخنقة فضلا عن ارتفاع نبضات القلب، والرعشة، لذا فإنهم يهربون من كل هذه الأعراض بالتواصل عبر «السوشيال ميديا»، لأنه يستطيع التعبير عن مشاعره خلال محادثاته مع أصدقائه عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حسب حديث استشاري الطب النفسي.
«سوشيال ميديا» عملت على زيادة ارتفاع حالات الاضطرابات النفسية«السوشيال ميديا» عملت على ارتفاع حالات الاضطرابات النفسية، وأشار جمال فرويز إلى أنها وصلت إلى 26 لـ30% على مستوى العالم، موضحًا أن الاضطرابات النفسية أسوء من الأمراض، والتكنولوجيا كان لها دور أساسي عمل على زيادة ارتفاع حالات الاضطرابات.