تركيا الآن:
2025-01-10@18:06:47 GMT

عاجل | هجوم مسلح في اسطنبول

تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT

أنباء عن هجوم مسلح في كنيسة بمنطقة ساريار بإسطنبول، أثناء صلوات الأحد، وفرق أمنية وطبية تتوجه إلى المكان.

أنباء عن هجوم مسلح في كنيسة بمنطقة ساريار بإسطنبول، أثناء صلوات الأحد، وفرق أمنية وطبية تتوجه إلى المكان. pic.twitter.com/dyhUslsZOv

— تركيا الآن (@turkeyalaan) January 28, 2024

مقتل شخص وإصابة آخرين في الهجوم على كنيسة بمنطقة ساريار مهاجمان اثنان دخلا الكنيسة بأقنعة وجه وأطلقا النار على المتواجدين.

#عاجل

مقتل شخص وإصابة آخرين في الهجوم على كنيسة بمنطقة ساريار

مهاجمان اثنان دخلا الكنيسة بأقنعة وجه وأطلقا النار على المتواجدين. pic.twitter.com/0oHayzJZ6y

— تركيا الآن (@turkeyalaan) January 28, 2024

المصدر: تركيا الآن

إقرأ أيضاً:

تشاد: هجوم على القصر الرئاسي يخلف 19 قتيلا والسلطات تؤكد السيطرة على الوضع

قالت الحكومة التشادية الأربعاء إن الوضع "تحت السيطرة" بعد "محاولة لزعزعة الاستقرار". وكان شهود قالوا إنه سمع دوي رصاص مساء بالقرب من مقر الرئاسة في العاصمة التشادية نجامينا. ووفق مصادر أمنية عدة، شن مسلحون هجوما داخل القصر لكن حرس الرئاسة تمكنوا من السيطرة عليهم.

إعداد: فرانس24
تابِع

أعلنت الحكومة التشادية أن 18 مهاجماً قتلوا وأصيب 6 آخرون، بالإضافة إلى مقتل أحد أفراد الأمن الرئاسي وإصابة ثلاثة آخرين، بينهم حالة خطرة، في هجوم استهدف القصر الرئاسي في نجامينا مساء الأربعاء.

وقال وزير الخارجية والمتحدث باسم الحكومة، عبد الرحمن كلام الله، إن قوات الأمن أحبطت الهجوم بالكامل، مؤكداً أن "الوضع تحت السيطرة".

وبدأ الهجوم، الذي نفذته مجموعة مكونة من 24 مسلحاً مدججين بالأسلحة، حوالي الساعة 19:45 بالتوقيت المحلي واستمر قرابة ساعة.

وانتشرت قوات الأمن بشكل مكثف في محيط القصر الرئاسي، وأغلقت الطرق المؤدية إليه بالدبابات ونشرت عناصر مسلحة عند نواصي الشوارع. وبحسب مصدر أمني، فإن المهاجمين ينتمون إلى جماعة بوكو حرام، التي تنشط في منطقة بحيرة تشاد على الحدود مع الكاميرون ونيجيريا والنيجر.

ووقع الهجوم بعد ساعات من زيارة وزير الخارجية الصيني وانغ يي إلى نجامينا، حيث التقى بقادة تشاديين، من بينهم الرئيس محمد إدريس ديبي إتنو، في القصر الرئاسي.

ويأتي الهجوم في ظل توتر أمني متصاعد بعد إعلان تشاد في نهاية تشرين الثاني/نوفمبر إنهاء الاتفاقات العسكرية مع فرنسا، التي كانت تشكل محور الدعم الأمني والعسكري في البلاد.

وشهد الشهر الماضي مغادرة الطائرات القتالية الفرنسية لتشاد، ما مثل نهاية تعاون عسكري استمر 60 عاما.

وفي تشرين الأول/أكتوبر الماضي، أدى هجوم لجماعة بوكو حرام على قاعدة عسكرية في منطقة بحيرة تشاد إلى مقتل 15 ضابطا تشاديا.

ورد الرئيس ديبي بإطلاق عملية عسكرية واسعة ضد الجهاديين، قادها شخصيا، في خطوة أظهرت تصميم الحكومة على مواجهة التهديدات الأمنية المتزايدة.

ودعت السلطات التشادية السكان إلى الهدوء، فيما ظهرت حالة من القلق في الأحياء القريبة من القصر الرئاسي، حيث سارع السكان إلى العودة إلى منازلهم وسط انتشار أمني كثيف.

فرانس24/ أ ف ب  

مقالات مشابهة

  • كاتب: الهجوم الإسرائيلي على اليمن الأكبر من نوعه خلال عام
  • مصرع 3 نساء وإصابة أطفال جراء تدافع داخل المسجد الأموي بدمشق (شاهد)
  • هجوم إرهابي على 30 شاحنة مغربية بمنطقة حدودية بين مالي وموريتانيا
  • تشاد.. مقتل 19 شخصًا في هجوم على القصر الرئاسي واعتقال 6
  • تشاد: هجوم على القصر الرئاسي يخلف 19 قتيلا والسلطات تؤكد السيطرة على الوضع
  • هجوم مسلح يستهدف القصر الرئاسي ويخلّف 19 قتيلا… تفاصيل
  • تأجيج الأوضاع.. إسرائيل تهدد بـ«غزة ثانية» في الضفة الغربية بعد هجوم «كدوميم»
  • مقتل وإصابة 45 شخصا بهجوم روسي على مدينة أوكرانية
  • إحباط هجوم مسلح على مركز أمني جنوب شرق إيران
  • مقتل شخصين في هجوم مسلح بجنوب غرب ألمانيا