فتح باب تلقي التنازلات والطعون في انتخابات «المهندسين» اليوم
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
فتحت نقابة المهندسين اليوم، باب تلقي التنازلات والطعون في انتخابات التجديد النصفي للمهندسين 2024، على مدار يومين، وذلك بعد استقبال النقابة العامة والنقابات الفرعية طلبات الترشح على مدى 16 يوما، من 8 إلى 23 يناير 2024، على أن تجرى الانتخابات في فبراير المقبل.
انتخابات التجديد النصفيوأوضحت النقابة أنه مع غلق باب الترشح وصل عدد المترشحين إلى 1008 مرشحين، إذ تقدم 374 مرشحا لعضوية مجالس الشعب، و734 مرشحا لعضوية مجالس النقابات الفرعية، وسوف تشهد المرحلة المقبلة فحص ومراجعة مستندات الترشح التي وردت من النقابات الفرعية.
وتنطلق انتخابات التجديد النصفي للمهندسين يوم 23 فبراير المقبل على مقاعد نصف أعضاء مجالس الشعب الهندسية، ومجالس النقابات الفرعية ممن مضى على انتخابهم 4 سنوات.
انتخابات المهندسينوتجرى انتخابات التجديد النصفي على مقاعد مجالس الشعب الهندسية، المدنية، الكهربائية، المعمارية، الميكانيكية، وذلك بواقع 5 اعضاء فوق السن، و2 تحت السن، بينما تجرى في مجالس الشعب الهندسية للتعدين والبترول والفلزات، والكيميائية والنووية، وصناعة الغزل والنسيج والمنسوجات، بواقع 3 أعضاء فوق السن، و2 تحت السن، بالإضافة إلى انتخاب 7 أعضاء من الشُّعب المختلفة لكل مجلس نقابة فرعية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نقابة المهندسين انتخابات التجديد النصفي انتخابات المهندسين انتخابات التجديد النصفي 2024 انتخابات التجدید النصفی مجالس الشعب
إقرأ أيضاً:
الملا: غياب الدولة الحامية دفع المواطنين للتشبث بالهويات الفرعية
بغداد اليوم - بغداد
اكد القيادي في تحالف العزم حيدر الملا، اليوم الجمعة (27 كانون الأول 2024)، أن ما يحدث من انقسام مجتمعي في التعاطي مع الملف السوري يؤكد على فشل النظام السياسي على مدار عقدين من بناء مؤسسات الدولة الحامية.
وقال الملا في تدوينة على موقع "إكس" تابعتها "بغداد اليوم"، إن "غريزة الخوف تجعل الأنسان دائم البحث عن الحماية"، مبينا انه "بغياب مظلة الدولة الحامية ( دولة المؤسسات والقانون) يصبح من الطبيعي البحث عن الحماية من خلال الهوية الفرعية ( الطائفة ، القومية ، العشيرة ) فنحن هنا امام سلوك غريزي وليس متبنى فكري او عقائدي".
وأضاف أن "ما يحدث من انقسام مجتمعي في التعاطي مع الملف السوري يؤكد على حقيقة مؤلمة مفادها، فشل النظام السياسي على مدار عقدين من بناء مؤسسات دولة حامية، ولذلك التخندقات تحدث مع الأسف امام ابسط منعطف".