26422 شهيداً و65087 جريحاً جراء مجازر الاحتلال المتواصلة في قطاع غزة
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
القدس المحتلة-سانا
ارتفع عدد ضحايا عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل منذ السابع من تشرين الأول الماضي على قطاع غزة المنكوب إلى 26422 شهيداً، و65087 جريحاً.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان اليوم: إن الاحتلال ارتكب خلال الساعات الـ 24 الماضية 19 مجزرة في القطاع راح ضحيتها 165 شهيداً و290 جريحاً، ليرتفع عدد ضحايا عدوان الاحتلال المتواصل لليوم الـ 114 على القطاع إلى 26422 شهيداً و65087 جريحاً.
واستشهد 8 فلسطينيين وأصيب العشرات جراء قصف طيران الاحتلال منزلاً في حي الزيتون بمدينة غزة.
وأكدت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني نفاد مخزون الأوكسجين في مستشفى الأمل في خان يونس جنوب قطاع غزة بسبب استمرار القصف وحصار الاحتلال.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يوسع عدوانه على جنين.. 12 شهيدا ودمار هائل (شاهد)
وسع جيش الاحتلال عدوانه على مخيم جنين، وواصل تدمير بنيته التحتية لليوم الثالث على التوالي، مع ارتفاع عدد الشهداء إلى 12.
وأُعلن صباح اليوم الخميس استشهاد الشابين قتيبة وليد أحمد شلبي (30 عاما)، ومحمد أسعد محمود نزال (25 عاما)، من بلدة قباطية، بعد حصار منزل كانا فيه في بلدة برقين غرب جنين، ما يرفع عدد الشهداء خلال ثلاثة أيام من العدوان إلى 12.
وأطلقت قوات الاحتلال قذائف "الإنيرجا" تجاه شلبي ونزال، ثم هدمت المنزل المكون من ثلاثة طوابق وهما بداخله، ما أدى إلى استشهادهما واحتجاز جثمانيهما، كما أصيب صاحب المنزل عمر مساد بجروح في القدم واليد.
وتبنت كتائب "القسام" الشهيدين، وقالت إنهما من كوادرها في جنين.
وفرضت قوات الاحتلال حصارا مشددا على مخيم جنين وأغلقت مداخله، وأجبرت الأهالي من شارع مهيوب وبعض حارات المخيم، على الخروج من منازلهم ومغادرة المخيم قسرا، عبر طريق واحد باتجاه المدخل الغربي للمخيم فيما يُعرف بطريق واد برقين، في وقت تواصل فيه طائرات "الكواد كابتر" المسيرة التحليق في سماء المخيم، مهددة المواطنين عبر مكبرات الصوت وإلقاء المنشورات.
ونصب جنود الاحتلال أجهزة للتعرف إلى بصمات العين والوجه، وأجبروا الأهالي على المرور من خلالها، واعتقلوا عددا من الشبان، كما شنت قوات الاحتلال حملة اعتقالات واسعة في المخيم، طالت عددا كبيرا من المواطنين.
بدورها، دمرت جرافات الاحتلال الشارع الرئيس لمستشفى جنين الحكومي، وأغلقت مداخله بالسواتر الترابية، ما جعل نقل الجرحى والمرضى إليه شبه مستحيل، كما ضربت حصارا مشددا على مستشفيي الرازي وابن سينا.
ودفعت قوات الاحتلال بتعزيزاتها العسكرية ترافقها جرافات من نوع "D10" إلى المدينة، حيث تمركزت في شارع حيفا.
وفي بلدة قباطية، اقتحمت قوة خاصة البلدة وحاصرت منزلاً، فيما داهمت قوات الاحتلال عدداً من المنازل وفتشتها واعتقلت ثلاثة مواطنين.
نعت كتــائب القســام الشـ ـهيدين قتيبة وليد الشلبي، ومحمد أسعد نزال منفذا عملية الفندق التي أسفرت عن مقــتل 3 مستوطــنين.
وقالت: "إن المقــاومين استشــهدا مساء أمس الأربعاء بعد خوضهما اشتباكات عنيفة مع قوات الاحتـ ـلال التي حاصرتهما في أحد منازل قرية برقين بمحافظة #جنين شمالي… pic.twitter.com/54iEvWsAzG
دمار غير مسبوق تحدثه جرافات الاحتلال في مدينة جنين
ابناء مخيم #جنين:
نشهدك يا الله …
????ان ما نحن فيه من تهجير واقتحام ابناء الدين والجلدة والارض والعرض شاركو فيه
????اصبحت السلطة تعمل وبل تعمل بالعلن وامام الجميع مع الاحتلال الإسرائيلي pic.twitter.com/WFFs8j8myg
#صور | دمار كامل في المنزل الذي كان يحاصره جيش الاحتلال ليلة أمس في برقين جنوب غرب جنين pic.twitter.com/FwZjSRvY35
— المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) January 23, 2025