ضبط ورشة متكاملة لتصنيع المخدرات في طبرق
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
ضبط جهاز مكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية ورشة لتصنيع المخدرات في مدينة طبرق، خلال حملة موسعة استهدفت أوكار المخدرات والمؤثرات العقلية بالمدينة.
وذكر الجهاز في بيان له أن فريقا أمنيا تابعا لفرع طبرق، تمكن من ضبط أول مصنع مخدرات في تاريخ ليبيا الحديثة جنوب المدينة.
وبحسب البيان وردت معلومات للجهاز عن نقل الورشة إلى داخل المدينة، وعلى الفور تحركت الدوريات لمداهمة المكان، وضبط حوالي قنطار وربع من المخدرات، واتخذت الإجراءات اللازمة.
وتتكون الورشة المضبوطة من آلة لخلط المخدرات، وعدد (2) مكبس، ومقص، و (4) آلات تغليف، و (5) موازين، و(6) قوالب أو مجسم لرسم قطع المخدرات.
وتشير التحقيقات المبدئية إلى أن الورشة تستخدم (زيت الحشيش- البنج الطبي- ستيروكس “وهي مادة مخدرة”، مخدرات منتهية الصلاحية أو مضروبة) وتنتج حوالي (25) كيلو من المخدرات يوميا، أي ما يعادل قنطار خلال أربعة أيام.
#جهاز_مكافحة_المخدرات_والمؤثرات_العقلية# في سابقة فريدة من نوعها والتي أثبتت قوة وجدارة رجال جهاز مكافحة المخدرات…
تم النشر بواسطة جهاز مكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية / ليبيا في الجمعة، ٢٦ يناير ٢٠٢٤???????????? في يوم الجمعة الموافق 26/01/2024، وبعد تلقينا معلومات عن وجود مصنع للمخدرات، وبعد التحقيق والمتابعة، في تمام الساعة…
تم النشر بواسطة جهاز مكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية – طبرق في الجمعة، ٢٦ يناير ٢٠٢٤المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: تصنيع المخدرات جهاز مكافحة المخدرات طبرق مخدرات مصنع مخدرات جهاز مکافحة المخدرات والمؤثرات العقلیة
إقرأ أيضاً:
«المصباح الكهربائي» يشعل فضول الصغار في «الشارقة القرائي للطفل»
الشارقة (الاتحاد)
بروح من الإلهام والمعرفة، حمل مهرجان الشارقة القرائي للطفل في يومه الأول الأطفال إلى عالم المخترعين، عبر ورشة تفاعلية بعنوان «المصباح الكهربائي»، نظّمتها هيئة الشارقة للكتاب ضمن فعاليات دورته السادسة عشرة المقامة تحت شعار «لتغمرك الكتب»، في مركز إكسبو الشارقة حتى 4 مايو المقبل.
وقدّمت الورشة المدربة سلام نجم الدين، بأسلوب مبسط وشيّق، حيث استعرضت قصة اختراع المصباح الكهربائي، وسلطت الضوء على رحلة توماس إديسون مع التجربة والفشل والمثابرة، موضحةً للأطفال أن هذا الاختراع لم يكن وليد الصدفة، بل ثمرة أكثر من ألف محاولة.
وسألت نجم الدين الأطفال عن حياتهم من دون كهرباء، في تمرين عصف ذهني حفّز مخيلتهم وشجّعهم على التفكير النقدي. بعدها انتقل المشاركون إلى الجزء العملي، حيث وزعت عليهم علب تحتوي على أدوات مبسطة: بطاريات، أسلاك، ومجسمات من مواد معاد تدويرها، لصناعة نموذج مصغر لدورة كهربائية تؤدي إلى إضاءة مصباح صغير.
وقالت آلاء أدلبي: «نسعى من خلال ورشة المصباح الكهربائي إلى تمكين الأطفال من محاكاة تجربة الاختراع، وإدراك قيمة المثابرة في الوصول إلى الإبداع. هذه الورشة، كسائر ورشنا في المهرجان، تستهدف كل الفئات العمرية، وتشكّل مدخلاً ملهماً لاستكشاف مسيرة الاختراعات الكبرى».