مرشح لعضوية «المحامين»: نريد نقيبا يستكمل عملية التنقية ويفعل الأكاديمية
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
أكد عبد المجيد جابر، المرشح لعضوية مجلس نقابة المحامين على مقعد استئناف القاهرة، والمتحدث الرسمي باسم حملة «ادعم نقابتك»، أن الجميعة العمومية تريد نقيبا يستكمل عملية التنقية ويفعل أكاديمية المحاماة.
مطالب الجمعية العموميةوطالب من النقيب القادم بضرورة الحرص على تلبية مطالب الجمعية العمومية، واحترام نصوص المواد 49 و50 و50 مكرر من قانون المحاماه الخاصة بحصانة المحامي.
وأكد في تصريحات له عقب تقديم أوراق ترشحه أن «المحامين» تريد نقيبا مهنيا وقويا، موضحا أن عدم تطبيق هذه القواعد واحترام القانون سيؤدي إلى ضياع نقابة المحامين واحتلالها من غير المشتغلين بالشكل الذي يضيع هيبة النقاب والمهنة.
وسبق أن تقدم عبدالمجيد جابر، المحامي والمتحدث الرسمي باسم حملة ادعم نقابتك، بأوراق ترشحه على مقعد استئناف القاهرة، قائلا: «أستهدف عودة قلعة الحريات لحفظ كرامة أبنائها، وتسترد مهنة المحاماة قيمتها وهيبتها وحل مشكلات المحامين».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: انتخابات نقابة المحامين 2024 نقابة المحامين المحامين
إقرأ أيضاً:
برنامج "تطوير" من "فالي" يستكمل رحلة إلهام وتمكين الكفاءات العمانية
مسقط- الرؤية
أطلقت فالي النسخة الثانية من برنامجها للمسؤولية الاجتماعية "تطوير"، والذي يهدف إلى إعداد جيل طموح وواعٍ علمياً وعمليا، إذ من المقرر أن ينظم البرنامج عددا من الجلسات واللقاءات الملهمة خلال العام، لصقل مهارات الكوادر الوطنية وتوسيع مداركهم لقيادة دفة المستقبل.
وافتُتحت النسخة الثانية من البرنامج بجلسة قدّمها المدرب ياسر بن بدر الحزيمي، أحد المتخصصين البارزين في مجالات القيادة والتطوير الذاتي في المنطقة، وصاحب خبرة تمتد لأكثر من عشرين عامًا في تصميم وتقديم البرامج التدريبية.
ويعُرف الحزيمي بحضوره الإعلامي الواسع حيث حقق رقماً قياسيًا ضمن موسوعة جينيس لأكثر حلقات البودكاست مشاهدةً عالميًا، كما أثرى المكتبة العربية بعدد من الإصدارات التي تناولت مفاهيم الوعي الذاتي، وتطوير المهارات، وبناء الاتجاهات القيادية، مقدّمًا من خلالها محتوى يعكس واقع الشباب العربي وطموحاته.
وأقيمت الجلسات في كل من مسقط وصحار، بمشاركة ما يزيد عن 500 من طلبة مؤسسات التعليم العالي والكوادر الشابة من مختلف التخصصات. وفي أجواء تفاعلية ملهمة، انطلق المشاركون لاستكشاف آفاق التفكير الإبداعي، وأساليب القيادة المرنة، واستراتيجيات النجاح المستدام، مكتسبين رؤى جديدة لمواجهة تحديات الحياة والعمل بثقة وإصرار، ولم تكن الجلسات مجرد مصدر للمعرفة، بل كانت منصة حيوية حفزت الشباب على اكتشاف ذاتهم، وتعزيز ثقتهم بقدراتهم، ورسم مسار واضح لهم لتحقيق تطلعاتهم للمستقبل.
وقال عبد الله السعدي رئيس الشؤون الإدارية والمؤسسية في فالي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا: "نُدرك أن تنمية الكفاءات الوطنية تبدأ بإيجاد الفرص التي تُسهم في تطوير مهاراتهم وتعزيز جاهزيتهم للمستقبل، ويأتي برنامج تطوير ليترجم هذا التوجّه، إذ نحرص من خلاله على تقديم محتوى نوعي يُواكب تطلعات شبابنا، ويدعم مشاركتهم الفاعلة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية، ونحن نؤمن أن الاستثمار في الطاقات الوطنية هو مساهمة مباشرة في بناء جيل قادر على قيادة التحوّل نحو اقتصاد مستدام."
ويُعدّ برنامج "تطوير" امتدادًا لالتزام فالي بدعم المبادرات التي تُسهم في إعداد كفاءات وطنية شابة قادرة على المشاركة الإيجابية في خدمة المجتمع. ومع استمراره، تتوسع دائرة أثره بما يواكب التوجهات الوطنية، ويُعزّز دور الشركة في إيجاد بيئة تُشجع على التعلم المستمر، وتدعم بناء قدرات تواكب متطلبات عُمان اليوم وغدًا.