منوعات، الرئيس التنفيذي لشركة إل جي يُعلن عن رؤية طموحة تهدف لتحويل إل جي إلى شركة لحلول الحياة الذكية،أعلنت إل جي إلكترونيكس إل جي عن رؤيتها الفريدة التي تهدف للتحول من مركزها الحالي .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الرئيس التنفيذي لشركة إل جي يُعلن عن رؤية طموحة تهدف لتحويل إل جي إلى شركة لحلول الحياة الذكية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

الرئيس التنفيذي لشركة إل جي يُعلن عن رؤية طموحة تهدف...

أعلنت إل جي إلكترونيكس (إل جي) عن رؤيتها الفريدة التي تهدف للتحول من مركزها الحالي كعلامة تجارية عالمية رائدة في مجال الأجهزة المنزلية إلى “شركة لحلول الحياة الذكية” يمكنها الاتصال مع العملاء وتوسيع تجاربهم وتحقيق عائدات سنوية عالمية تصل إلى 100 تريليون وون كوري بحلول عام 2030.

أوضح الرئيس التنفيذي ويليام تشو، خلال خطابه البارز في “إل جي ساينس بارك” بمدينة سيول في كوريا الجنوبية، الرؤية الطموحة للشركة والمبنية على ثلاثة محركات للنمو هي: تنمية أعمال الخدمات القائمة على المنصات الجديدة من خلال تطوير محفظة أعمالها وتسريع أعمالها التجارية مع الشركات واستكشاف مجالات العمل الجديدة مثل شحن المركبات الكهربائية وتقنيات الصحة الرقمية. وأشار إلى الكهرباء والخدمات والرقمنة كنقاط رئيسية ستركز عليها “إل جي” لتحقيق النمو السريع على المدى المتوسط إلى الطويل.

قال الرئيس التنفيذي تشو: “ستواصل إل جي العمل على رؤيتها الطموحة التي تهدف إلى التحول والتقدّم كشركة لحلول الحياة الذكية التي تربط وتوسع مساحات وتجارب العملاء المختلفة، بدلاً من الاعتماد على مكانتها الحالية كأفضل علامة تجارية للأجهزة المنزلية التي توفر المنتجات عالية الجودة. سننشئ هوية تجارية جديدة لشركة إل جي من خلال إعادة تصميم المنهجية التي نعمل ونتواصل عبرها لتحقيق هذا الهدف”.

كما سلّط الرئيس التنفيذي الضوء على الأهداف المالية للشركة، وقال: “نهدف إلى تحقيق نسبة 7% ثلاثية تشمل رفع متوسط معدل النمو والأرباح التشغيلية بنسبة 7% أو أكثر بالإضافة إلى رفع قيمة الشركة ونسبة الأرباح قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك بنسبة 7%. وسنبني مكانتنا كشركة موثوقة من قبل السوق والعملاء التقنيين، لنحقق هدف زيادة المبيعات من 65 تريليون وون كوري العام الماضي إلى 100 تريليون وون كوري بحلول عام 2030”.

وأضاف تشو بأنّ إل جي ستركز على الانتقال إلى نموذج أعمال الخدمات القائم على المنصات وتسريع مجالات العمل مع الشركات وشراء محركات نمو جديدة تعتمد على الميزة التنافسية، كركائز ثلاث للتركيز على تجربة العملاء. ومن المتوقع أن ترتفع نسبة هذه الركائز الثلاث في المبيعات والأرباح التشغيلية إلى أكثر من 50% بحلول عام 2030.

تخطط الشركة لاستثمار أكثر من 50 تريليون وون كوري بحلول عام 2030 لتحقيق النمو النوعي للأعمال، ويشمل تطوير محفظة أعمالها القائمة على محركات النمو الثلاثة الجديدة. ويضم ذلك الاستثمار في البحث والتطوير بأكثر من 25 تريليون وون كوري، والاستثمار بالمرافق بأكثر من 17 تريليون وون كوري والاستثمار الاستراتيجي بقيمة 7 تريليون وون كوري. وأوضح الرئيس التنفيذي أن الشركة تعمل أيضاً على تسريع التوسع بأعمالها التجارية بين الشركات، حيث أنّ فهم “إل جي” العميق للعملاء بالإضافة إلى معرفتها بكيفية التواصل والتفاعل مع العملاء وابتكارها المستمر في المجال على مدار 65 عاماً الماضية، سيتم توسيعه بالكامل ليشمل المساحات التجارية والتنقّل والمساحات الافتراضية.

كما سلط تشو الضوء على كيفية تسريع “إل جي” للتغييرات على مستوى الشركة، بدءاً من ثقافة الشركة إلى تواصل العلامة التجارية في كل نقطة اتصال مع العملاء بهدف نهائي يتمثل بأن تصبح الشركة علامة تجارية تُسعد العملاء وترسم الابتسامة على وجوههم وتمكنهم من الشعور بالقيمة واتباع فلسفة “الحياة جيدة”. وتقود الشركة أيضاً أنشطة المسؤولية البيئية والاجتماعية والحوكمة المؤسسية للوفاء بمسؤولياتها كشركة عالمية.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بحلول عام 2030

إقرأ أيضاً:

خطة لتحويل ولاية بهلا إلى وجهة مركزية للسياحة التراثية

أكد سعادة الشيخ هلال بن سعيد الحجري محافظ الداخلية أن ولاية بهلا تشهد حراكًا تنمويًا ملحوظًا، يتجلى من خلال تنفيذ مجموعة من المشاريع بتكلفة إجمالية تتجاوز 9.7 مليون ريال عماني، تشمل هذه المشاريع تطوير شبكات الطرق، وإنشاء وتحديث المرافق العامة، بهدف تحسين جودة الحياة للمواطنين وتعزيز البنية الأساسية في الولاية باعتبارها وجهة للسياحة التراثية.

وأشار سعادته في تصريح لـ(عمان) إلى أن الأعمال الإنشائية في المشاريع التنموية بالولاية تتقدم بوتيرة متسارعة، حيث بلغت نسبة الإنجاز في تنفيذ الطرق الداخلية بولاية بهلا - الحزمة الأولى 85%، بتكلفة بلغت 2.4 مليون ريال عماني، كما حققت نسبة الإنجاز في مشروع صيانة وإصلاح الطرق المتضررة بولاية بهلا 95%، بينما وصلت نسبة الإنجاز في الطرق الداخلية بالمخططات السكنية إلى 50%، وبالنسبة لمشروع تطوير وتأهيل الحديقة العامة بمنطقة المعمورة في ولاية بهلا، فقد تجاوزت نسبة الإنجاز 30%.

وحول مشروع تأهيل وترميم سوق بهلا، أكد سعادته أن المشروع يعد من أبرز المشاريع الجاري تنفيذها، حيث يتضمن تحسينات شاملة تشمل تجديد الواجهات والأسقف والممرات، وسيتم تزويد السوق بمرافق خدمية جديدة مثل أماكن للجلوس ودورات مياه، مما سيسهم في تعزيز تجربة الزوار وجعل السوق وجهة سياحية جذابة للعائلات، كما أشار إلى أن عمليات التجديد تحافظ على الهوية الثقافية والتراث العماني الأصيل، مما يعزز الحركة التجارية والسياحية في الولاية ويعكس غنى التراث العماني.

وأوضح سعادته أن مشروع تأهيل سوق بهلا، الذي بلغت نسبة الإنجاز فيه 5%، يتكامل مع مشروع "أصالة بهلا"، الذي يهدف إلى تطوير المركز التاريخي للولاية، والمشروع حاليًا في مرحلة الدراسات الاستشارية التفصيلية، ويقع بالقرب من معالم رئيسية مثل بوابة بهلا وسوق الولاية وقلعة بهلا، ويسعى المشروع إلى تقديم تجربة متكاملة تعكس التراث العماني، ومن المتوقع أن يسهم المشروع في جعل الواحة والسوق مركزًا حيويًا يجذب الزوار ويعزز من مكانة الولاية على الخريطة السياحية. وأضاف سعادته أن مشروع تأهيل وتطوير سوق بهلا ومشروع "أصالة بهلا" يسعيان إلى تعزيز الثقافة المحلية وتوفير مساحات جديدة للتفاعل الاجتماعي، مما يمكن من تعزيز فرص العمل والاستثمار.

وأشار سعادة الشيخ محافظ الداخلية إلى المشاريع التي يجري تنفيذها في الولاية مثل مشروع تطوير مدخل جبرين وبسياء، الذي بلغت نسبة إنجازه 5%.

يهدف مشروع تطوير مدخل جبرين إلى تحسين وتعزيز موقع حصن جبرين، أحد أهم المعالم التاريخية في سلطنة عمان. وأوضح أن المشروع يتضمن عدة عناصر تطويرية تهدف إلى إبراز الطابع التراثي وتعزيز راحة الزوار، بدءًا من زيادة عدد مواقف السيارات لاستيعاب أعداد أكبر من الزوار، مع إعادة تأهيل المدخل باستخدام الحجر لإضفاء لمسة جمالية تتماشى مع الطابع المعماري للحصن. كما سيتم استبدال الإنارة الحالية بإنارة مزخرفة تعكس الأصالة التاريخية للموقع، بالإضافة إلى تركيب مظلات جلوس مصممة بطابع تراثي لتوفير أماكن مريحة للزوار.

كذلك، سيتم تبليط بعض المساحات المحيطة لتعزيز المظهر الجمالي.

فيما يتعلق بالمنطقة التجارية القريبة، سيتم تنفيذ مشروع تجميلي يشمل إضافة ممشى صحي بالقرب منها، مما يتيح للسكان والزوار فرصة ممارسة المشي في بيئة آمنة وجذابة. كما سيتم إنشاء مسطحات خضراء تعزز من رونق المكان وتساهم في تحسين جودة الهواء، بالإضافة إلى إضافة إنارة للموقع تتناسب مع المشهد الجمالي العام.

وأشار سعادته إلى أن مشروع تطوير منطقة بسياء يتضمن تطوير الطريق المؤدي إلى مركز سلوت عبر تركيب إنارة حديثة تعزز من مستوى الرؤية والسلامة، إلى جانب إضافة مظلات جلوس توفر الراحة للمارة، بالإضافة إلى إنشاء أحواض زراعية تزيد من جمالية المكان وتعزز من المشهد الطبيعي في المنطقة. موضحًا أن المشروع يهدف إلى تحويل المنطقة إلى وجهة أكثر جاذبية للسكان والزوار، مع الحفاظ على الهوية التراثية وتعزيز البنية الأساسية، بما يسهم في تنمية السياحة المحلية وتحسين جودة الحياة في ولاية بهلا.

شمولية وتنوع

وقال سعادة الشيخ سعيد بن علي النعيمي، والي بهلا: إن الولاية تشهد حراكا تنمويا متزايدا من خلال تنفيذ مجموعة من المشاريع التي تلبي احتياجات المواطنين وتساهم في تحسين جودة حياتهم، تتضمن المشاريع تطوير البنية الأساسية، من طرق ومرافق عامة وحدائق، بالإضافة إلى تعزيز الخدمات الأساسية.

وأكد أن مكتب سعادة الشيخ محافظ الداخلية كان له دور محوري في دعم هذه المشاريع، حيث تم تعزيز التعاون والتكامل بين المكتب والمجلس البلدي في الولاية، وأوضح أن الاجتماعات المستمرة مع سعادة الشيخ محافظ الداخلية أسهمت في بلورة الأفكار والمبادرات التي تساهم في تطوير الولاية.

وأضاف النعيمي أن المشاريع تتميز بالشمولية والتنوع، حيث تشمل أيضًا مشروعات مائية تهدف إلى زيادة المخزون الجوفي وتعزيز الزراعة، بالإضافة إلى تطوير الأسواق والمناطق السياحية. وبين أن هذا التعاون يسهم في تسريع تنفيذ المشاريع وتحقيق الأهداف التنموية المنشودة، مشيرا إلى أهمية مشاركة المجتمع في عملية اتخاذ القرار، حيث يسعى مكتب المحافظ إلى الاستماع لآراء المواطنين ومقترحاتهم لضمان أن تكون المشاريع متوافقة مع احتياجاتهم.

تعاون وتكامل

وأكد ناصر بن حميد الوردي عضو المجلس البلدي بولاية بهلا أن الحراك التنموي الذي تشهده الولاية في مختلف المجالات التي تهم المواطن في حياته اليومية، جاء نظير التعاون والتكامل بين مختلف الجهات في المحافظة، بدءا من جهود مكتب سعادة الشيخ محافظ الداخلية، مرورا بأصحاب السعادة الولاة وأعضاء المجلس البلدي وممثلي الوحدات الحكومية بالمحافظة والأهالي.

وأوضح أن من بين المشاريع المهمة تأتي مشاريع رصف الطرق الداخلية، التي تزيد أطوالها عن 100 كيلومتر، موزعة على مختلف المناطق والقرى والمخططات السكنية بالولاية، بالإضافة إلى منطقة خميلة الصناعية والتجمعات المجاورة وسوق بسياء، وقد أسهمت هذه المشاريع في تسهيل تنقل المواطنين، وتعزيز الحركة التجارية والاجتماعية، وتجميل الأحياء والتجمعات السكانية.

وأشار إلى أنه تم إقامة سد في منطقة كيد، وهو مشروع مائي مهم سيعمل على زيادة مخزون المياه الجوفية في الولاية، وأكد أن هذا السد سيؤدي إلى زيادة تدفق المياه في الأفلاج والآبار، مما سيسهم في توسيع الرقعة الزراعية، مردفا أن الولاية تعتزم تطوير المنطقة المحيطة بالسد بالتنسيق مع الجهات المعنية، لتحويلها إلى منطقة سياحية جاذبة للعائلات والأفراد. وفيما يخص مشاريع توصيل المياه، يتم حاليًا تنفيذ مشروعات في قرى سيح المعاشي وسنت وصنت ومعول، وطوي النصف ووادي الأعلى ومنطقة مريخ بالولاية.

وقال: إنه يتم تنفيذ مشروع تطوير سوق بهلا، الذي يتضمن عدة أعمال تهم التجار والمواطنين، مثل صيانة الجزء المتأثر من ساقية فلج الميثاء، وإنزال خطوط التيار الكهربائي، واستبدال الأبواب الحديدية والأسقف، وتركيب إنارة ذات طابع إسلامي، وتبليط الممرات بالحصى المسطح، وأوضح أن تطوير الحديقة العامة في منطقة المعمورة يشمل تحسين المداخل والمواقف، وتصميم المناطق الداخلية، وإضافة مسطحات خضراء، وتهيئة منطقة ألعاب للأطفال.

وأشار إلى أن الأهالي يعملون حاليًا على إصلاح وتأهيل شرجة السوق لتكون طريقًا رديفًا للشارع الداخلي بمركز الولاية، مما سيساعد في انسيابية الحركة المرورية وتقليل الازدحام، خاصة خلال الإجازات والمناسبات. ومن المؤمل أن يسهم المشروع في تنشيط الحركة الاقتصادية والسياحية في سوق بهلا.

اجتماعات دورية

وقال سعود بن علي الشعيلي عضو المجلس البلدي في ولاية بهلا: إن الاجتماعات الدورية مع سعادة الشيخ محافظ الداخلية كان لها دور كبير في بلورة الأفكار والمشاريع التنموية وتسريع تنفيذ المشاريع وتوجيه الموارد بشكل أمثل، مما يؤدي إلى تحسين جودة الحياة في الولاية.

وأوضح أن هذه الاجتماعات تتيح للمجلس البلدي الفرصة لتقديم رؤى ومقترحات جديدة، مما يعزز من مشاركة المجتمع في عملية اتخاذ القرار، مشيرا إلى أن أهالي الولاية يدرسون كيفية الاستفادة من الحارات القديمة وتحويلها إلى موارد اقتصادية تقدم منتجات وخدمات سياحية، مثل حارات الحوية والعقر والغزيلي والغفات.

مقالات مشابهة

  • مؤشرات أخلاقيات المنظمة (2)
  • 17 منطقة.. مبادرة بسطة خير خطوة طموحة نحو تمكين الباعة الجائلين
  • الرئيس اللبناني: عودة الحياة الطبيعية مرتبطة بانسحاب الاحتلال وعودة الأسرى
  • وزارة نفط الوحدة: عبد الصادق اجتمع مع الرئيس التنفيذي لشركة كونوكو فيلبس
  • وزارة نفط الدبيبة: عبد الصادق اجتمع مع الرئيس التنفيذي لشركة كونوكو فيلبس
  • خطة لتحويل ولاية بهلا إلى وجهة مركزية للسياحة التراثية
  • هاكر فى الظل.. اختراق متاجر بى تك وكيف تم تسريب بيانات العملاء؟
  • ستيفن كوري.. 4 آلاف ثلاثية!
  • مكتوم بن محمد يستقبل الرئيس التنفيذي لـ«ماستركارد» العالمية
  • الصادق: لحلول سريعة تنقذ مستشفى رفيق الحريري