خلال الأسبوعين الماضيين، انطلقت ترشيحات الأوسكار 2024 والتي أطلقتها اللجنة الخاصة بالأكاديمية. وفي خضم الترشيحات التي أصدرت على عدة مراحل، تسببت ترشيحات الأوسكار 2024 في حالة واسعة من الجدل والإنقسام نتيجة عدم ترشيح بطلة فيلم "باربي" ومخرجته، مارجوت روبي وجريتا جيرويج، لجائزتي "أفضل ممثلة في دور مساعد" و"أفضل مخرجة"، على الرغم من حصول الفيلم على إجمالي 8 ترشيحات والكثير والكثير من الجوائز والترشيحات المختلفة.

اقرأ ايضاًبعد 8 سنوات من نجاح الجزء الأول.. بن آفليك يعيد إحياء أسطورة فيلم المحاسب

ونتيجة لذلك، دافع عدد من أبطال (Barbie) عن الفنانتين منتقدين أكديمية علوم وفنون الرسوم المتحركة، وعلى رأسهم ريان جوسلينج، أمريكا فيريرا، وسيمو ليو.

أبطال فيلم باربي:ريان جوسلينج

في رد فعله الأول لترشيحه لأفضل ممثل في دور مساعد، قال ريان جوسلينج: "شرف كبير لي أن أترشح ولكن ليس هناك "كين" بدون "باربي"، ولا يوجد فيلم "باربي" بدون مارجوت روبي وجريتا جيرويج، المسؤولتان عن صنع هذا الفيلم. لن يكون من الممكن الإعتراف بأي شخص في الفيلم دون موهبته وإصراره وعبقريته. إن القول بأنني أشعر بخيبة أمل لعدم ترشيحهم في فئاتهم الخاصة سيكون أمرًا بخسًا".

أميريكا فيريرا

وكانت أيضا الممثلة أميريكا فيريرا  التي لعبت "جلوريا" - قد رشحت لأفضل ممثلة في دور مساعد، وعلقت على عدم ترشيح جريتا جيرويج لأفضل مخرجة: "قامت جريتا بكل ما عليها لتستحق الترشيح. أن تصنع هذا العالم وأن تحول شيء غير مهم لأغلب الناس إلى ظاهرة عالمية يجعله أمر محبط ألا أجدها على هذه القائمة". وأضافت: "ما حققته مارجو روبي لا يصدق".

اقرأ ايضاًأبرز ترشيحات أوسكار 2024 وليوناردو ديكابريو مستبعد مرة أخرى رغم إعجاب النقادسيمو ليو

وكتب الممثل سيمو ليو، الذي لعب أحد النسخ من "كين": "اشتراكي بشكل صغير في فيلم Barbie أعطاني نظرة على الجهد الذي بذلته مارجو وجريتا لصنع باربي، وكيفية تنفيذهما له بشكل مثالي. لقد بدأتا حركة معا ولمستا العالم، ونشطتا السينما. إنهما يستحقان كل شيء".

آنا كروز كاين


أما الممثلة آنا كروز كاين، التي لعبت إحدى شخصيات باربي، كتبت مازحة على انستجرام "يمكنكم أن تظلموا رؤسائنا ولكن لن تأخذوا حريتنا" في إشارة منها لفيلم (Braveheart).

الجدير بالذكر أن مارجوتأ روبي رشحت لجائزة أفضل فيلم لأنها شاركت في Barbie كمنتجة، كما رشحت جريتا جيرويج مع زوجها نواه بومباك لأفضل سيناريو مقتبس.
 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: باربي فيلم باربي مارجو روبي ريان جوسلينج ترشيحات أوسكار

إقرأ أيضاً:

تراجع الدولار بعد ترشيح ترامب لسكوت بسنت وزيرا للخزانة

سيدني - رويترز

تخلى الدولار عن القليل من مكاسبه التي حققها في الآونة الأخيرة اليوم الاثنين مع افتراض المستثمرين أن ترشيح الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب لسكوت بسنت في منصب وزير الخزانة سيطمئن سوق السندات ويخفض العائد على السندات.

وانخفض العائد على سندات الخزانة لأجل عشرة أعوام إلى 4.351 بالمئة من 4.412 بالمئة يوم الجمعة الماضية بعد ترحيب سوق السندات باختيار ترامب لسكوت بسنت وزيرا للخزانة.

وانخفض مؤشر الدولار في أحدث معاملاته 0.5 بالمئة إلى 106.950 بعد بلوغ أعلى مستوى في عامين عند 108.090 يوم الجمعة.

وتراجع الدولار 0.4 بالمئة مقابل الين إلى 154.18 ين وابتعد أكثر عن أعلى مستوى سجله في الآونة الأخيرة عند 156.76 ين.

وارتفع اليورو 0.7 بالمئة إلى 1.0496 دولار وابتعد عن أعلى مستوى في عامين عند 1.0332 دولار ولامس الجنيه الإسترليني أدنى مستوى في ستة أسابيع يوم الجمعة عند 1.2484 دولار. وارتفع في المعاملات المبكرة اليوم الاثنين 0.4 بالمئة إلى 1.2591 دولار. لكنه ظل أدنى من أعلى بقليل من أعلى مستوى بلغه في الأسبوع الماضي عند 1.2714 دولار.

وبالنسبة للعملات الرقمية انخفضت بتكوين 1.2 بالمئة إلى 98208 دولارات بعد الإقبال على جني الأرباح.

وقفزت بتكوين بأكثر من 40 بالمئة منذ الانتخابات الأمريكية بدعم من توقعات بأن ترامب سيخفف القيود التنظيمية على العملات الرقمية.

مقالات مشابهة

  • العريان يسلم الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا جائزة الاتحاد الدولي لأفضل بطولة عالم
  • روبي فاولر: صلاح لن يرحل عن ليفربول.. وهذا موقفي منه بعدما تخطى أرقامي
  • أبرز تصريحات روبي فاولر أسطورة ليفربول عن تجديد عقد محمد صلاح
  • تراجع الدولار بعد ترشيح ترامب لسكوت بسنت وزيرا للخزانة
  • تراجع الدولار والعائد على سندات الخزانة بعد ترشيح ترامب
  • كيف يرى الأميركيون ترشيحات ترامب للمناصب الحكومية؟
  • التعليم تعلن عن نتائج ترشيح الدفعة الإلحاقية الثانية لمفاضلة الوظائف التعليمية
  • فيولا ديفيس.. ممثلة الفقراء التي يكرّمها مهرجان البحر الأحمر
  • ترامب يعلن ترشيحات جديدة لـ 4 مناصب قيادية في إدارته |تفاصيل
  • كيف تكشف ترشيحات ترامب شكل السياسة الخارجية لإدارته الثانية في الشرق الأوسط؟!