“ماركات” – تجربة تسوق فريدة في الأردن ونحو التوسع إلى الإمارات
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
يناير 28, 2024آخر تحديث: يناير 28, 2024
“ماركات” – وجهتك لتجربة تسوق إلكترونية فريدة في الأردن ونحو الامتداد إلى الإمارات
تُعد مواقع وتطبيقات التجارة الإلكترونية رافدًا أساسيًا في عالم التسوق العصري، وقد اكتسبت أهمية كبيرة في حياتنا اليومية. من بين هذه المنصات يبرز “ماركات” كمنصة أردنية رائدة، مخصصة لعشاق التسوق الذين يبحثون عن منتجات ذات جودة عالية وماركات عالمية.
موقع وتطبيق “ماركات” يعتبران الخيار الأمثل لكل من يبحث عن “ماركات أقرب إليك”. فبتصميمه السهل والواضح، يمكن للمستخدمين الاستمتاع بتجربة تسوق سلسة ومريحة من داخل الأردن، مع توافر تشكيلة واسعة من المنتجات المعروضة التي تحمل العديد من العلامات التجارية الموثوق بها.
“ماركات” ليست مجرد منصة للبيع والشراء، بل هي تجربة تسوق استثنائية تتيح للعملاء الاختيار بين مختلف الفئات مثل الأزياء والإلكترونيات والأجهزة المنزلية والسلع الفاخرة. ولضمان راحة العملاء، يوفر “ماركات” خدمات دعم عملاء متميزة للإجابة على استفساراتهم وحل مشكلاتهم بكفاءة وسرعة.
أما عن رؤية “ماركات” المستقبلية، فتتمحور حول التوسع والانتشار. فالنجاح الذي حققته في السوق الأردني جعلها تطمح إلى فتح أبواب جديدة في منطقة الشرق الأوسط، بدءًا بخطط التوسع في دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث تسعى لتوفير نفس الجودة والتجربة لعملائها الجدد.
يتجسد شعار “ماركات” في “متعة التسوق في الأردن”، وقريبًا في الإمارات، عبر كل خطوة من خطوات العملية التجارية. منذ لحظة التصفح والاختيار، مرورًا بالشراء والدفع الآمن، ووصولاً إلى الاستلام السريع وسياسة الاسترجاع المرنة، يحرص “ماركات” على رضا العميل وسعادته.
في الختام، إن كانت الراحة والثقة والمتعة هي ما تبحث عنه في تجربة التسوق عبر الإنترنت، فإن “markat” تقف كخيارك الأول لتحقق كل هذه المزايا وأكثر، مع إصرارها على النمو والتحسين المستمر لتقديم أفضل ما لديها لعملائها في الأردن وقريبًا في الإمارات.
الصفحة الرئيسية
الوسوماخبار الاردن التجارة الإلكترونية ماركات ماركات Markatالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: اخبار الاردن التجارة الإلكترونية ماركات فی الأردن
إقرأ أيضاً:
سفارة الإمارات لدى الاحتلال تقيم إفطارا حضرته شخصيات إسرائيلية “تجوّع” غزة
الجديد برس|
أقامت السفارة الإماراتية في “تل أبيب”، حفل إفطار رمضاني، بمشاركة عدد من المسؤولين الكبار للاحتلال الإسرائيلي، وأعضاء في الكنيست، وشخصيات من الداخل المحتل.
وشارك في الإفطار رئيس الكنيست، أمير أوحانا، ومستشار الأمن القومي للاحتلال، تساحي هنغبي، إضافة إلى عضو الكنيست منصور عباس.
وجاء هذا الحدث بعد أيام من مشاركة سفير الاحتلال لدى الإمارات، يوسي شيللي، في إفطار رمضاني أقامه وزير الدولة لشؤون الشباب الإماراتي، سلطان النيادي. ونشر شيللي مشاركة عبر حسابه على موقع “إكس”، أشاد فيها باستضافة الوزير الإماراتي، قائلاً: “كانت مبادرة إفطار القيم الإماراتية أول تجربة إفطار لي في الإمارات، وقد تشرفت بالاحتفاء بروح المجتمع والتسامح والعطاء على الطريقة الإماراتية”.
وأضاف شيللي: “معالي الوزير، أكن لكم كل التقدير باعتباركم من القلة الذين استكشفوا الفضاء، عملكم يجسد قيم التسامح والرؤية المستقبلية لدولة الإمارات لما فيه من خير للبشرية”.
من جانبه، قال الوزير الإماراتي عبر حسابه على موقع “إكس”: “في أجواء رمضانية مفعمة بالمودة والسلام، سررت بحضور أولى فعاليات مبادرة إفطار القيم الإماراتية، حيث اجتمع الشباب مع الإخوة المقيمين على مائدة رمضانية عكست التلاحم المجتمعي، وروح العطاء والتسامح التي نشأنا عليها ونحرص على غرسها في نفوس الأجيال”.
يذكر أن الإمارات تسلمت أوراق اعتماد شيللي في فبراير الماضي، سفيرًا جديدًا للاحتلال لديها، حيث ذكرت وكالة الأنباء الإماراتية “وام” أن “وكيل وزارة الخارجية عمر عبيد الحصان الشامسي تسلم نسخة من أوراق اعتماد السفير الإسرائيلي الجديد لدى أبو ظبي يوسي شيللي”.
هذه الفعاليات تأتي في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وتجويع السكان هناك، مما يثير تساؤلات حول طبيعة العلاقات الإماراتية الإسرائيلية وتأثيرها على القضية الفلسطينية، خاصة في ظل التطبيع الذي تشهده العلاقات بين الجانبين.