من أي عمر يجب إصدار بطاقة الهوية الوطنية؟ الأحوال المدنية تجيب
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
بيّنت وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية، أن «إصدار الهوية الوطنية للذكور والإناث إجباري عند إتمام 15 سنة».
السن الإلزامي لإصدار الهوية الوطنية
جاء توضّيح «الأحوال المدنية» بعدما وردها تساؤل من أحد المستفيدين عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «أكس»، جاء نصه: "من اي عمر لازم البنت او الولد يطلع بطاقه أحوال؟".
وجاء رد «الأحوال المدنية» على النحو التالي: «يكون إصدار الهوية الوطنية للذكور والإناث إجباري عند إتمام ١٥ سنة، ويكون اختياريًا من سن ١٠-١٥ سنة، نسعد بخدمتك».
إصدار بدل فاقد لبطاقة الهوية الوطنية:
1- الدخول عبر حسابك على منصة أبشر.
2- اختيار خدماتي.
3- الأحوال المدنية.
4- الإبلاغ عن الوثائق المفقودة.
5- اختيار بطاقة الهوية الوطنية من القائمة.
6- تعبئة البيانات المطلوبة.
7- حجز موعد إلكتروني عبر خدمة «بدل فاقد».
8- إحضار المتطلبات كافة المذكورة بتذكرة الموعد.
شروط صورة الهوية الوطنية:
1- ذات خلفية بيضاء.
2- دون نظارات أو عدسات.
3- تغطية شعر الرأس.
4- يجب أن تكون حديثة وملونة.
5- زينة خفيفة.
حالات استبدال صورة الهوية الوطنية:
كما أشارت «الأحوال المدنية»، إلى أن هناك عدة شروط محددة لاستبدال صورة الهوية الوطنية تتمثل في:
- تجديد الهوية الوطنية.
-تغيّر الملامح.
- بموجب تقارير طبية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الأحوال المدنية الهوية الوطنية الأحوال المدنیة الهویة الوطنیة
إقرأ أيضاً:
إعمار درنة: إعادة افتتاح مدرسة “زهير” بعد إتمام أعمال الصيانة
أعلن صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا عن إعادة افتتاح مدرسة “زهير للتعليم الأساسي” في مدينة درنة، وذلك بعد استكمال أعمال الصيانة الشاملة التي خضعت لها المدرسة.
وأوضح الصندوق، أن هذا الافتتاح جاء بعد تعليمات مدير عام الصندوق بلقاسم خليفة، في إطار الجهود المبذولة لتعزيز البنية التحتية للمؤسسات التعليمية في المناطق المتضررة.
وتُعد مدرسة “زهير” من أبرز المعالم التعليمية في مدينة درنة، حيث تم تأسيسها عام 1926 تحت اسم “المدرسة الحمرا”، لتكون أول مدرسة في برقة تستقبل البنات في فصول دراسية، وفي عام 1935، تم تغيير اسمها إلى “مدرسة زهير”، لتظل شاهدًا على التاريخ الثقافي والتعليمي للمدينة.
وشملت أعمال الصيانة التي تم تنفيذها تجديد الأسطح والبنية التحتية، بما في ذلك الأسقف والجدران والأرضيات، بالإضافة إلى تحديث أنظمة الإضاءة والتهوية، كما تم تحسين الفناء الخارجي للمدرسة، بما يساهم في توفير بيئة تعليمية مريحة وآمنة للطلاب.
وذكر الصندوق أن هذا المشروع يعكس التزام صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا بتوفير بيئة تعليمية متكاملة، تسهم في تحسين جودة التعليم وتشجيع الطلاب على التفوق، في إطار رؤية استراتيجية تهدف إلى الحفاظ على التراث التعليمي والتاريخي للمؤسسات التعليمية في ليبيا.