حصيلة ارتقاء الأبرياء بغزة.. 26422 ألف شهيد.. و19 مج.زرة في يوم
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
ذكرت وزارة الصحة بغزة ان الاحتلال ارتكب 19 مجزرة في القطاع راح ضحيتها 165 شهيدا و290 مصابا خلال 24 ساعة، وفق ما ذكرت وسائل إعلام فلسطينية.
وأفادت وزارة الصحة بغزة بارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي إلى 26422 شهيدا و65087 مصابا منذ 7 أكتوبر، مايشير الى حصيلة تتزايد يوميا بنحو 200 شهيد وانسان يفقد حياته بدون ذنب.
وارتقى 8 شهداء وعدد من الجرحى في قصف إسرائيلي على منزل لعائلة سلمي في حي الزيتون بمدينة غزة.
وافاد الهلال الأحمر الفلسطيني باستمرار القصف الإسرائيلي وإطلاق نار في محيط مستشفى الأمل التابع للهلال الأحمر في خان يونس.
كما وافاد الهلال الأحمر الفلسطيني بنفاد مخزون الأوكسجين في مستشفى الأمل في خان يونس بسبب استمرار الحصار.
من جانبها أعلنت كتائب سرايا القدس انها تخوض اشتباكات ضارية مع جنود العدو الصهيوني في محاور التقدم بمدينة خان يونس.
ورغم كل هذه الحصيلة المرعبة تواصل إسرائيل عدوانها حيث شنت غارة جوية تستهدف الأطراف الجنوبية الغربية لمدينة غزة، وكذلك قام الاحتلال بقصف مدفعي إسرائيلي استهدف شمالي قطاع غزة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
حماس تنعي شهيد العلم الفلسطيني الشاب التونسي خالد فارس
الثورة نت/
نعت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، إلى جماهير الشعب الفلسطيني وأمتنا العربية والإسلامية، وإلى الشعب التونسي الشقيق، الشاب التونسي خالد فارس (21 عاماً)، الذي فارق الحياة بعد محاولته رفع العلم الفلسطيني في مبنى بالمدرسة العليا لعلوم وتكنولوجيات التصميم، بولاية منوبة شمال تونس، خلال مسيرة تضامنية تأييداً لشعبنا في قطاع غزَّة ورفضاً وإدانة لحرب الإبادة والعدوان الإسرائيلي.
وقالت “حماس”، في تصريح صحفي، اليوم الثلاثاء، إن الشاب خالد فارس، شهيد العلم الفلسطيني، ارتقى ليخلّد اسمه في سجل الأبطال، الذين حملوا راية فلسطين بأجسادهم وأرواحهم، وأثبتوا أنَّ الدفاع عن غزَّة والقدس والأقصى هو ميدانٌ لكل الأحرار، وطريق مفتوح لهم بكل الوسائل الممكنة، في رفض العدوان، والدفاع عن كرامة وعزَّة الأمَّة، والوقوف بكل بسالة في وجه آلة القتل والعدوان.
ووجهت “حماس”، التعازي والمواساة إلى عائلته وزملائه ومحبّيه، سائلة الله تعالى أن يتقبَّله في الشهداء، وأن يرزقهم جميل الصبر والاحتساب ويجزيه عن شعبه وأمَّته خير الجزاء.
وأكدت “حماس”، أنَّ علم فلسطين سيبقى مرفوعًا، وستظل دماء شبابنا ملهمة لشعبنا وأمتنا على مواصلة درب التحرير والعودة.