سويلم يتفقد مشروعات الموارد المائية والري بشمال سيناء
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
وصل الدكتور هاني سويلم، وزير الموارد المائية والرى، صباح اليوم، الأحد، لمقر مبنى قطاع الموارد المائية والرى والبنية القومية بشمال سيناء، فى بداية جولة تفقدية تشمل مشروعات الموارد المائية والري بشمال ووسط سيناء
والتقى سويلم باللواء عبد الفضيل شوشة، محافظ شمال سيناء، والذى أعرب عن ترحيبه بزيارة الوزير.
وخلال تواجدهما بمقر مبنى قطاع الموارد المائية والرى والبنية القومية بشمال سيناء، استعرض سويلم وشوشة الموقف التنفيذي لمشروع تنمية شمال سيناء والمسارين الناقلين للمياه المنتجة من محطة بحر للبقر للمعالجة إلى مناطق الاستصلاح الزراعى المقرر تنفيذها بوسط سيناء، كما تم استعراض موقف التجمعات التنموية بمراكز الحسنة ونخل بمحافظة شمال سيناء بزمام 4900 فدان.
كما التقى سويلم بالعاملين بقطاع الموارد المائية والرى والبنية القومية بشمال سيناء، حيث أكد ضرورة الاستمرار فى بذل الجهد فى متابعة الأعمال الجارى تنفيذها ضمن مشروع تنمية شمال سيناء والمسارات الناقلة من محطة الحمام باعتبارها أحد المشروعات الكبرى لخدمة قطاع المياه والاستصلاح الزراعى فى مصر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الموارد المائیة والرى بشمال سیناء شمال سیناء
إقرأ أيضاً:
بدء تطبيق المرحلة الأولى من البرنامج الوطني للكشف عن الطلبة الموهوبين بشمال الباطنة
العُمانية/ بدأت اليوم بمحافظة شمال الباطنة تطبيق المرحلة الأولى من البرنامج الوطني للكشف عن الطلبة الموهوبين في نسخته الرابعة"ثروة4".
وقال حمد بن سيف المعمري مدير دائرة التربية الخاصة والتعليم المستمر بالمديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة شمال الباطنة، أن عدد المدارس المستهدفة بتعليمية شمال الباطنة لتطبيق برنامج الكشف عن الطلبة الموهوبين "ثروة 4" في المرحلة الأولى منه نحو 31 مدرسة، بينما يبلغ عدد الطلبة المستهدفين خلالها نحو 1974طالباً وطالبة، حيث تمتد الفترة الزمنية للتطبيق حتى الثامن من شهر مايو القادم.
وأضاف أن البرنامج يسعى إلى الكشف عن الطلبة الذين يتمتعون بقدراتٍ عقلية عالية مرتبطة بالإبداع والابتكار عبر تحديد درجات الذكاء والإبداع لديهم للوقوف على احتياجات الطلبة الموهوبين، كما يعمل البرنامج على إيجاد برامج إثرائية متخصصة لرعاية هذه الفئة من الطلبة داخل المدرسة وخارجها عقب معرفة نسب الذكاء الإبداعي لديهم في المجالات المختلفة، مواكبةً للتوجه العالمي حول أهمية رعاية الطلبة الموهوبين، واحتواء قدراتهم وإمكاناتهم، بالإضافة إلى بناء قاعدة بيانات محوسبة ومتجدّدة ومتكاملة حول آلية رعايتهم، وتصنيف مشاركاتهم وإنجازاتهم وتوثيقها.
كما وضح المعمري أن عملية الكشف عن الطلبة الموهوبين واختيارهم تتم وفق أسس عملية وواضحة وقائمة على اختبارات ومقاييس مقننة؛ تهدف لقياس قدراتهم في جميع جوانبها العلمية والمهارية والإبداعية، وبشكل يعكس مطابقة النتائج للواقع، الأمر الذي يسهم في توفير التأهيل والرعاية المتكاملة لهم.