7 معلومات عن مرض والدة خالد سليم.. حلق شعره تضامنا معها
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
ظهر كعادته قويًا في إحدى اللقاءات التلفزيونية، التي حل بها ضيفًا، وفاجىء الجمهور بحلق شعره تضامنًا مع والدته بعد إصابتها بالسرطان، ليكن الخبر مفجعًا له، ليكسو الحزن وجهه، في محاولة منه لإخفاء مشاعره، إلا أن الأزمة الصحية التي طالت والدة الفنان خالد سليم كانت الأصعب في عام 2024، ليتعاطف الكثيرون معه ومع والدته.
بات المرض ينهش في جسدها، إلا أن مساندة نجلها لها، كانت وسيلته لمواصلة محاربتها مع سرطان الثدي، الذي أعلن عنه خلال ظهوره في أحد اللقاءات التلفزيونية، لذا نستعرض معلومات عن مرض والدة فنات وكيف تضامن معها في التقرير التالي..
7 معلومات عن مرض والدة فنان شهيرحالة من الصدمة عاشها خالد سليم خلال ظهوره في إحدى اللقاءات التلفزيونية، وبمجرد ذكر والدته تحدث عن مرضها، معبرًا عن حزنه وتعاطفه الكبير معها :«في لحظة كنا بنعمل فحوصات لأمي، لنكتشف أنها مصابة بسرطان الصدر، اتصدمنا كلنا، ودخلت في حالة حزن شديدة، لكن نشكر ربنا أننا اكتشفنا المرض بدري، لكن كان لازم أننا نقلل التوتر علشان نقويها، وكلمة أمي دايمًا أنا امراة قوية ولو دي نهايتي أنا راضية».
وحول العوامل التي تشير إلى الإصابة بسرطان الثدي، أوضحت وزارة الصحة والسكان أنه وجب الانتباه إلى بعض العوامل بشكل دوري وملاحظتها للتصدي للمرض وعلاجه ويمكن استعراضه فيما يلي:
- التقدم في العمر.
- تجنب هرمونات ما بعد الطمث.
- الحرص على تتبع تاريخ العائلة المرضي خاصة فيما يتعلق بالإصابة بسرطان الثدي، وفي حال اكتشاف أي إصابة وجب المتابعة المستمرة، والعمل على الفحص الدوري بشكل أكبر.
- الفحص الدوري لمنطقة الثدي.
- بداية الدورة الشهرية في عمر مبكر.
- انقطاع الطمث في سن متأخر.
- السمنة المفرطة.
كما نصح الدكتور حمودة الجزار وكيل وزارة الصحة والسكان بالقليوبية، خلال حديثه لـ«الوطن»، على ضرورة الكشف المبكرعن سرطان الثدي، لأن ذلك يساعد بشكل كبير في ارتفاع نسبة الشفاء، والتي تتحسن يوميًا، لذا وجب العمل على بث الأمل دومًا في نفسية المريض، وإعطاءه دافع قوي للمتابعة والعلاج امتثالا للشفاء في النهاية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سرطان الثدي عوامل سرطان الثدي خالد سليم
إقرأ أيضاً:
خبير: فرنسا تنسق سياستها تجاه غزة بشكل كامل مع مصر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور أشرف سنجر، خبير السياسات الدولية بقطاع أخبار «المتحدة»، أن فرنسا تعتمد سياستها الخارجية حاليًا تجاه غزة بالتنسيق الكامل مع الرئيس عبد الفتاح السيسي وجمهورية مصر العربية، وذلك خلال تعليقه على الاتصال الهاتفي الذي جرى بين الرئيس السيسي ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون أمس.
وأوضح «سنجر» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن فرنسا تُعد دولة إقليمية كبرى في الاتحاد الأوروبي ولها تاريخ طويل في علاقاتها مع منطقة الشرق الأوسط، لافتًا، إلى أن باريس تؤيد جميع الجهود الرامية إلى وقف إطلاق النار، وإطلاق سراح المحتجزين، وإنهاء الحرب الدائرة في غزة بشكل عاجل.
وتابع، أنّ سياسات الاحتلال الإسرائيلي جعلت من فلسطين بؤرة توتر دائمة، وهو ما يثير قلق فرنسا كما يزعج مصر والدول الساعية إلى تحقيق الاستقرار في المنطقة العربية والشرق الأوسط.
وأوضح، أن فرنسا لديها التزامات خاصة بسياساتها في أفريقيا، في حين تلعب مصر دورًا رئيسيًا في صياغة سياسات تُسهم في تحقيق الاستقرار الإقليمي في ظل الأوضاع المشتعلة.