الرواس يفجر الإستديو : عبدالرحمن سعود ممكن يحترف في مدريد واللاعبين الإيرانيين ما عندهم مهارات .. فيديو
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
ماجد محمد
رد الناقد الرياضي أحمد الرواس على سؤال الإعلامي القطري خالد جاسم، الذي سأل من هو اللاعب العربي الوحيد الذي من الممكن أن يحترف في أوروبا .
ودخل الرواس في نقاش حاد مع ليث نوبري عندما رد قائلاً على برنامج المجلس المُذاع على قناة الكأس :” أن سعود عبد الحميد لاعب نادي الهلال والمنتخب الوطني، سيحترف في مدريد وأتحدى أي شخص في العالم كله، ومن أول ما شوفته وأنا أقول هذا .
وانتفض الإعلامي ليث نوبري ودخل مع الرواس في نقاش ساخن مما جعل المحللين يدخلون في نوبة ضحك ويصورون بهواتفهم أحمد الرواس وهو يتناقش مع نوبري الذي انتفض من مكانه بعدما حاول الرواس التقليل من اللاعبين الإيرانيين .
????????????????????
النقاش كامل من اللاعب العربي الوحيد اللي يمكن يحترف في اوروبا ..؟
– احمد الرواس فجر الاستديو وصار بعدها نقاش حاد مع إعلاميّ أيراني وخروج عن النص???? https://t.co/kLjErt0AXa pic.twitter.com/uPXBaBz5x5
— ماكس الهلالي (@hfc_x6) January 27, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المنتخب الوطني الهلال مدريد
إقرأ أيضاً:
المفتي: العالم العربي والإسلامي يواجه العديد من الشائعات الكاذبة لتغييب الوعي (فيديو)
قال الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، إن مسئولية دار الإفتاء تتلخص في مهمة الرد على الشائعات والأكاذيب والتهديدات التي تواجه الدولة، بجانب دورها في توعية الرأي العام.
المفتي يحذر من ظاهرة "السنجل مزر": تهدد استقرار الأسر المفتي يحذر من أزمة أخلاقية ناتجة عن اختلاط مفاهيم الرجولة والأنوثة.. فيديووأضاف المفتي، في حوار خاص مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج “على مسئوليتي” المذاع على قناة “صدى البلد”، أن الوقت الحالي الذي نعيش فيه؛ تتعدد فيه الأزمات وتتنوع فيه المشكلات خاصة في العالم العربي والإسلامي.
تزييف الوعي باستخدام الوسائل الحديثةوأشار “عياد”، إلى أن العالم العربي والإسلامي يواجه العديد من الشائعات الكاذبة والمفاهيم التى تدعو إلى تزييف الوعي باستخدام الوسائل الحديثة.
وأكد مفتي الجمهورية، أن الوسائل التكنولوجية الحديثة أحد أهم النعم التي حباها الله للإنسان لكن البعض أساء استخدامها بشكل مهين، فالدول والجماعات المتطرفة تستخدم مواقع التواصل الاجتماعي للقضاء على الشخصية وطمس الهوية والقيم الإنسانية وتصدير كل ما تريده.
وأشار إلى أن هناك دولاً عديدة خصصت الكثير من مليارات الدولارات لهدم القيم الإنسانية وطمس الهوية الشخصية