تنبيه للحوامل.. طبيب نسا وتوليد يحذر من مرض داء القطط (فيديو)
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
كشف الدكتور حسن جعفر، أستاذ أمراض النساء والتوليد، تفاصيل الإصابة بمرض داء القطط الذي يؤدي إلى إجهاض النساء الحوامل، موضحا أن هذا المرض ينتقل من القطط، وتناول اللحوم غير المطهية بطريقة جيدة، أو تناول الخضروات والفواكه غير المغسولة.
مرض داء القططوأشار جعفر، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "صباح الورد" المذاع عبر فضائية "TeN"، اليوم الأحد، إلى أن داء القطط ليس له أعراض تذكر لذا اكتشافه يكون صعب، موضحا أن داء القطط مرض بسيط في غير الحمل وقد يصاب به أحد عندما تضعف مناعته، ولكن مشكلته أنه مرض مزمن قد يعاد للظهور مرة أخرى.
وأوضح أن فرصة إصابة قطط المنزل بمرض التكسوبلازما "داء القطط" ضعيفة جدا حال عدم خروجها من المنزل وتناولها طعام مجفف أو مطهي جيدا، فيجب على من يربي قطة في منزله أن يحرص على عدم اقترانها بقطط الشوارع، منوها بأن هذا المرض لا يصبب اجهاض متكرر إلا إذا أصيبت به السيدة الحامل خلال أول شهور من الحمل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: القطط داء القطط مرض داء القطط فضائية ten صباح الورد داء القطط
إقرأ أيضاً:
المفوض الأممي لحقوق الإنسان يحذر من «خطاب الكراهية» خلال الانتخابات
جنيف (أ ف ب)
أخبار ذات صلةأعرب مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك، أمس، عن قلقه إزاء خطابات الكراهية والتصريحات المهينة بحق المهاجرين والأقليات خلال الحملات الانتخابية العديدة هذا العام في أوروبا والعالم.
وقال تورك أمام صحافيين في جنيف «أدقّ ناقوس الخطر»، وندد بـ«صعود خطابات الكراهية والتمييز» في أوروبا.
لكنه أشار إلى انتخابات البرلمان الأوروبي التي جرت في يونيو والتي أسفرت عن مكاسب كبيرة لأحزاب اليمين المتشدد، بالإضافة إلى الحملات الانتخابية في الولايات المتحدة كنماذج لخطاب الكراهية.
وأضاف «أشعر دائماً بالقلق حين أسمع تعليقات تشوّه سمعة الآخرين أو تجرّدهم من إنسانيتهم أو تجعل من المهاجرين أو اللاجئين أو طالبي اللجوء أو الأقليات كبش فداء».
وتابع «علينا أن نكون يقظين جداً، لأن التاريخ يعلّمنا خصوصاً في أوروبا أن التشهير وتشويه سمعة الآخرين هما نذير الأسوأ».
ودعا من يتولون السلطة إلى «عدم التسامح مطلقاً مع أي خطاب يحض على الكراهية»، والناخبين إلى التحقق مما إذا كانت كل البرامج السياسية تحترم حقوق «الجميع».
واعتبر تورك أن الأحزاب التقليدية تتحمّل جزءاً من المسؤولية في ظاهرة صعود الشعبوية.