"علاقة عاطفية وراء إصابتها بالسرطان".. إليسا تكشف عن أسرار لأول مرة
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
كشفت الفنانة إليسا عن أسرار كثيرة تخص حياتها العاطفية ومرضها، وعن علاقتها بأهلها، وكيف كان والدها الأحن عليها أكثر من والدتها.
وقالت إليسا إنها كانت في علاقة عاطفية جعلتها ضعيفة نفسياً وجسدياً، وكانت لا تستطيع إنهاء هذه العلاقة، والتي كانت السبب في إصابتها بمرض في المناعة، ثم الإصابة بمرض سرطان الثدي.
وعبرت إليسا عن ندمها تجاه عمليات التجميل التي أجرتها، وقالت إنها حزينة على شكلها من هذه العمليات.
للمزيد من التفاصيل، يرجى مشاهدة الفيديو التالي:
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
كفارة الصيام لـ كبار السن والمصاب بمرض مزمن.. اعرف مقدارها
كشفت هبة إبراهيم، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، عن مقدار كفارة الصيام بالنسبة إلى كبار السن والمريض الذي لا يقدر على صيام شهر رمضان.
وأكدت عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، أن الشريعة الإسلامية جاءت برفع الحرج عن المسلمين، وخاصة في العبادات، مشيرة إلى أن كبار السن أو المرضى الذين يجدون مشقة بالغة في الصيام يجوز لهم الإفطار، مع تعويض ذلك بالقضاء إن أمكن أو بإخراج الفدية إن تعذر القضاء.
وأوضحت "إبراهيم"، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الثلاثاء، أن القرآن الكريم أكد هذا التيسير في قوله تعالى: "فمن كان مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر"، وقوله: "وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين"، مما يدل على لطف الله بعباده ورحمته بهم.
وأضافت: "إذا كان الشخص مريضًا مرضًا مؤقتًا يمكنه القضاء بعد رمضان عند تحسن حالته، أما إن كان مرضًا مزمنًا أو تقدم في العمر بحيث لا يستطيع الصيام أبدًا، فعليه إخراج الفدية، وهي إطعام مسكين عن كل يوم، بما يعادل وجبتين من الطعام من أوسط ما يأكل الإنسان في بيته".
دعاء الصائم مستجاب قبل الإفطار.. كلمات لا ترد
حكم صوم الحامل إذا رأت الدم أثناء صيامها؟ الإفتاء توضح
أجاب الشيخ أحمد عبد العظيم، أمين الفتوى بدار الإفتاء، عن حكم قضاء الأيام التي أفطر فيها الزوجان بسبب الجماع في رمضان، مبينًا أن الأمر يختلف حسب نية الصيام في تلك الأيام.
وبيّن الشيخ أن هناك حالتين يجب التفريق بينهما الحالة الأولى: إذا كان الزوجان قد نويا الصيام في الليلة السابقة، ثم وقع الجماع أثناء النهار، فإن هذا يُعد من "الإفطار الكبير"، ويستلزم التوبة إلى الله، وفي هذه الحالة، يجب على الزوجة قضاء الأيام التي أفطرتها، أما الزوج فعليه قضاء الأيام بالإضافة إلى الكفارة، التي تتمثل في صيام شهرين متتابعين، فإن لم يستطع، وجب عليه إطعام 60 مسكينًا.
الحالة الثانية: إذا لم يكن الزوجان قد نويا الصيام في الأساس، وكانا غير مكترثين بأمر الصيام في تلك الفترة، فإن ذلك يُعتبر ذنبًا كبيرًا يستوجب التوبة، لكن لا تجب الكفارة، بل يجب عليهما فقط قضاء الأيام التي أفطرا فيها.
وأكد الشيخ عبد العظيم، أن التفريق بين الحالتين أمر مهم، حيث ترتبط الكفارة فقط بالجماع بعد نية الصيام، أما إذا لم تكن هناك نية للصيام منذ البداية، فلا كفارة عليهما، بل يلزمهما التوبة وقضاء الأيام المفطرة فقط.
وختم حديثه قائلًا: “التوبة إلى الله هي الأساس في كل هذه الحالات، ونسأل الله أن يتقبل توبتنا جميعًا”.