البوابة:
2024-09-30@17:31:39 GMT

ما هو المرض النادر الذي يعاني منه باسل خياط ؟

تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT

ما هو المرض النادر الذي يعاني منه باسل خياط ؟

عاد مرض الفنان السوري باسل خياط للواجهة من جديد، بعد تداول منصات التواصل أخبارًا تفيد تدهور حالته الصحية وإصابته بمرض نادر.

اقرأ ايضاًهكذا احتفل باسل خياط و زوجته بحلول العام الجديدمرض باسل خياط

ومع انتشار الشائعات بشأن وضعه الصحي، اتضح أن المرض الذي يعاني منه باسل خياط هو حمى البحر الأبيض المتوسط، وهو مرض نادر بصيب الأشخاص الذين يعيشون في البحر الأبيض المتوسط.

ولفت الفنان، خلال استضافته في برنامج "فحص شامل" مع راغدة شلهوب قبل 6 سنوات،فحص شاملفحص شامل إلى أن أعراض المرض تتمثل في ألم المفاصل و البطن، والصداع أحيانا، مشددًا إلى أنه ليس بالخطير بل يجدر عليه التعايش معه،إذ لا علاج له بالمطلق، لكن يتوجب على الفرد تناول دواء معين للحد من أعراضه.

وشدد على أن الجهد البدني أو العصبي يؤدي إلى تفاقم الوضع.

ما هي حمى البحر الأبيض المتوسط؟

تصيب حمى البحر الأبيض المتوسط أو ما يدعى بالتهاب الصفاق (الثرب) الدوري فئة معينة من الناس خاصة سكان الشرق الأوسط مثل العرب واليهود والأرمن والأتراك.

ورغم أن المرض يؤدي إلى أعراض سريرية شديدة، إلا أنه قد لا يترافق مع تبدلات هرمونية أو دموية واضحة، ما عدا وجود التهاب غير نوعي في الصفاق، أو المصليات حيث تتجمع بعض أنواع الكريات الدموية البيضاء ويحدث الالتهاب.

https://www.instagram.com/p/CpP9BwbKrFa/?hl=ar

وتبدأ الأعراض في مرحلة المراهقة غالبا، لكنها تصيب أي عمر يتجاوز الخمس سنوات. وأهم الأعراض التي تحدث أثناء النوبة هي:

1 ـ الألم: يحدث الألم البطني في أكثر من 90% من المرضى، وهو يشبه إلى حد ما ألم البطن الجراحي، أي الذي يخفي تحته حالة تستدعي الجراحة إذ يبدأ في زاوية محددة من البطن وينتشر إلى سائر المناطق مع حدوث تقفع في جدار البطن.

2 ـ ارتفاع الحرارة: قد تصل الحرارة إلى 40 درجة مئوية.

3 ـ ألم صدري والتهاب بالجنب وتجمع السوائل في أحد جانبي الصدر.

4ـ الألم المفصلي: يحدث في المفاصل الكبيرة غالبا وقد يتناول الألم مفصلا واحدا أو أكثر.

اقرأ ايضاًبعد تقليله من شعبية تيم حسن وتاريخ باسل خياط.. باسم مغنية يتعرض للهجوم


وتستمر النوبة من يوم إلى يومين تقريبا وأحيانا أطول أو أقصر من ذلك وقد تمتد إلى أسابيع. والخوف الرئيسي من المرض هو حدوث داء رثواني كلوي، إذ بينت الدراسات الجديدة أن 25% يصابون بهذا الاختلاط الذي يقود إلى فشل الكلية.

 

 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: باسل خياط البحر الأبیض المتوسط باسل خیاط

إقرأ أيضاً:

«التنمية المستدامة» بمطروح يتابع خطة تنفيذ مشروع إدارة المياه بـ«المتوسط»

يتابع مركز التنمية المستدامة بمطروح التابع لمركز بحوث الصحراء، خطة تنفيذ مشروع النهج المستدام لإدارة المياه والتربة للأراضي الجافة بحوض البحر الأبيض المتوسط.

يأتي ذلك في إطار التعاون المشترك بين دول حوض البحر الأبيض المتوسط والاتحاد الأوروبي وتحت رعاية علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، والدكتور حسام شوقي رئيس مركز بحوث الصحراء.

إدارة المياه والتربة الجافة 

ومن جانبه، أوضح الدكتور عبدالله زغلول، مستشار وزير الزراعة ورئيس الفريق البحثي المصري لمشروع «النهج المستدام لإدارة المياه والتربة للأراضي الجافة بحوض البحر الأبيض المتوسط» (SALAM-MED) الممول من برنامج PRIMA للاتحاد الأوروبي لحلول البحث والابتكار، أن هذا المشروع يهدف إلى تطوير نهج مستدام لإدارة المياه والتربة في الأراضي الجافة بالمنطقة، حيث يتم تنفيذه في 6 دول متوسطية تشمل مصر، إيطاليا، تونس، اليونان، المغرب، وإسبانيا.

ويهدف المشروع إلى تقديم حلول مبتكرة ومستدامة لتعزيز مرونة النظم البيئية والاجتماعية في الأراضي الجافة من خلال استعادة الأراضي المتدهورة وتطوير تقنيات جديدة قابلة للتطبيق في مناطق مماثلة حول البحر الأبيض المتوسط.

معالجة التحديات البيئية

وأكد «زغلول» أن المشروع يعتمد على تحديد واختبار الحلول «القائمة على الطبيعة» لمعالجة التحديات البيئية، مضيفا أن الابتكارات التي يتم تطويرها ستسهم في تحسين كفاءة استخدام المياه وإدارة التربة بطرق مستدامة.

كما أشار إلى أهمية نشر نتائج المشروع على نطاق واسع لتعميم الفائدة على المجتمعات المحلية وتعزيز قدراتها في مواجهة التغيرات المناخية.

منطقة حوض البحر الأبيض

وأوضح الدكتور أحمد الشناوي، المدير التنفيذي للمشروع من الجانب المصري، أن منطقة حوض البحر الأبيض المتوسط تواجه تحديات بيئية كبيرة، تتمثل في تدهور الأراضي والتصحر نتيجة تداخل العوامل البيئية والاقتصادية والاجتماعية، هذه التحديات تتفاقم بفعل الضغوط المناخية المتزايدة وضعف القدرات التكيفية للمجتمعات.

وأضاف «الشناوي» أن استعادة الأراضي المتدهورة وتعزيز مرونة المجتمعات تتطلب نهجاً مستداماً يرتكز على المعرفة العلمية المتقدمة وأدوات إدارة الموارد البيئية، خاصة المتعلقة بالمياه والتربة، كما أكد على أهمية إشراك المجتمعات المحلية، لا سيما الشباب والنساء، في هذه الجهود لضمان استدامتها على المدى البعيد.

في سياق متصل، تناولت الدكتورة فردوس محمد عبد الحميد، الأستاذ المساعد بمركز بحوث الصحراء ومسؤولة التواصل والنشر بالمشروع، التحديات التي تواجه منطقة الساحل الشمالي الغربي لمصر.

وأوضحت أن هذه المنطقة تعاني من ندرة الأمطار التي تسقط فقط خلال فصل الشتاء، ما يؤدي إلى فيضانات وانجراف التربة وفقدان المياه.

وأكدت الدكتورة فردوس على الحاجة الملحة لتبني تقنيات مبتكرة تمكن من تخزين المياه الزائدة والحفاظ على خصوبة التربة، بما يسهم في تحسين الإنتاجية الزراعية واستدامة المجتمعات المحلية.

وأضافت أن المشروع يسعى إلى خلق مساحات للتعلم الاجتماعي تتيح للشباب والنساء المشاركة في عملية اتخاذ القرار وتحقيق التنمية المستدامة، ما يعزز من فرص الاستثمار الزراعي ويساهم في مواجهة التصحر وتحقيق النمو الاقتصادي طويل الأجل.

مقالات مشابهة

  • تفشي فيروس خطير في دولة أفريقية.. ما الإجراء الصارم الذي اتخذته؟
  • انضمام الفنانة العراقية كلوديا حنا إلى عضوية لجنة تحكيم مهرجان الإسكندرية السينمائي
  • مقتل 12 مهاجرا قرب سواحل تونس
  • أمطار ومنخفض جوي.. الأرصاد تحذر المواطنين من طقس 48 ساعة مقبلة
  • اضطراب في حركة الملاحة على شواطئ مدن البحر المتوسط
  • منخفض جوي جديد.. 6 تحذيرات من الأرصاد للمصريين
  • «الأرصاد» تحذر سكان السواحل من طقس اليوم وغدا.. الأمواج تصل إلى 4 أمتار
  • «التنمية المستدامة» بمطروح يتابع خطة تنفيذ مشروع إدارة المياه بـ«المتوسط»
  • وزير الطاقة الإسرائيلي: نبحث عن ثغرة لإلغاء اتفاق الغاز مع لبنان
  • أيمن زيدان يعتذر عن تكريم الإسكندرية السينمائي.. بسبب الحرب