«كرنفال القابضة» يستضيف أساطير كرة السلة الأميركية في أبوظبي
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
يستضيف «كرنفال القابضة» المجتمعي، الذي تنظمه «القابضة» (ADQ) في منتزه خليفة بأبوظبي، أسطورتي الرابطة الوطنية لكرة السلة الأميركية (NBA) جيمس ورثي، الملقب بـ «Big Game James»، ولاماركوس الدريدج الملقب بـ «Dangerous Low-post Scorer.
وينضم أسطورتا كرة السلة الأميركية إلى الحضور في منطقة مشجعي الرابطة الوطنية لكرة السلة الأميركية (NBA)، التي تشهد بطولة الرابطة الوطنية لكرة السلة الأميركية (NBA 3×3، إلى جانب العديد من الأنشطة الترفيهية الممتعة، بما في ذلك مشاهدة فانكو بوب مجسم شخصيات الرابطة، وعروض سلام دانك، والعديد من الأنشطة الأخرى التي توفر تجارب تفاعلية شيقة وممتعة لعشاق كرة السلة من جميع الأعمار، كما ستوفر أيضاً حلقات تدريبية للأطفال من مختلف الاعمار.
ويتضمن كرنفال «القابضة» (ADQ) المجتمعي، الذي يختتم فعالياته اليوم مجموعة متنوعة من الفقرات الترفيهية، والعروض المباشرة التي توفر تجارب متميزة وممتعة للحضور. أخبار ذات صلة كورنيش أبوظبي.. وجهة ثقافية وترفيهية خلابة المؤتمر العالمي للتربية البيئية يناقش تحديات التنمية المستدامة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أبوظبي السلة الأمیرکیة
إقرأ أيضاً:
«القومي للتنسيق الحضاري» يشارك في الاجتماع التاسع للمرصد العمراني العربي
شارك الجهاز القومي للتنسيق الحضاري، برئاسة المهندس محمد أبو سعدة، ممثلًا عن وزارة الثقافة المصرية، في الاجتماع التاسع لمرصد التراث العمراني والمعماري العربي، الذي عُقد بمقر المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم «الألكسو» في العاصمة التونسية، في الفترة من 15 إلى 16 نوفمبر الجاري، بمشاركة وفود من 16 دولة عربية.
مناقشة النظام الداخلي للمرصد العمراني في الدول العربيةتناولت أعمال الاجتماع عدة محاور، أبرزها مناقشة النظام الداخلي للمرصد العمراني والمعماري في الدول العربية، وتحديد مجالات التركيز، إضافة إلى بحث سبل تعزيز العمل المشترك وتجاوز العقبات التي تواجه حفظ ورصد التراث العمراني العربي. كما تم استعراض خطوات إعداد وتقييم ملفات تسجيل التراث العمراني العربي.
شهد الاجتماع مناقشة التحديات التي تعرقل حفظ وترميم التراث العمراني العربي، في ظل النزاعات القائمة في فلسطين ولبنان والسودان، وطرحت مصر رؤية، حول كيفية حماية التراث العمراني العربي والعمل على تنميته اقتصاديًا واجتماعيًا.
وعُرضت خلال الاجتماع تجارب ناجحة في التوثيق والحفظ، من بينها تجارب المملكة العربية السعودية، والمملكة المغربية، والمملكة الأردنية الهاشمية.
اختُتم الاجتماع بمناقشة مقترحات المشاركين، وإعداد التقارير والتوصيات للتأكيد على أهمية الحفاظ على الإرث المعماري والعمراني، باعتباره جزءًا أساسيًا من الهوية الثقافية والمدن التاريخية العربية، كما تم التشديد على ضرورة وضع منهجية واضحة لدمج هذا التراث في مسارات التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، مع تعزيز الوعي بأهميته.