إضافة لأي مكان.. فتح الله يعلق على أنباء توقيع عبد الله السعيد للزمالك
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
أكد محمود فتح الله أن فريق بيراميدز كان يسعى للفوز في مباراة الأمس أمام زد في ظل غياب حوالي 15 لاعبا ما بين منتخب مصر والمنتخب الأولمبي والمحترفين والإصابات، وبطولة الرابطة هدف وحق مشروع لنا ، ونسعي للاستفادة من بطولة الرابطة بأهداف الحصول علي بطولة وأيضا اكتشاف لاعب ناشئ وتجهيز اللاعبين .
وأوضح عبر برنامج الكابتن مع أحمد حسن على قناة dmc:نحن نقوم بصنع هوية لفريق بيراميدز ونسير بخطي محددة وكنا علي بعد خطوة من الفوز بأول بطولة سواء في الكونفدرالية أو دوري الموسم قبل الماضي أو الكأس وما ينقصنا هو التوفيق في المرحلة المقبلة في ظل عدم وجود اعلام أو جماهير وعلينا أن نقدم مجهود مضاعف .
وكشف محمود فتح الله أن عبد الله السعيد حتى الآن لاعبا في بيراميدز، ومن أهم لاعبي مصر ولاعب نموذجي والأهم في أخر 10 سنوات سواء استمر في بيراميدز أو رحل ، ولو لعب لنادي الزمالك في يوم من الأيام هيكون إضافة للزمالك والنادي الأبيض سيكون إضافة له.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
محمود الأبيدي: الحزن أمر طبيعي لكن التشاؤم منهي عنه
أكد الدكتور محمود الأبيدي، من علماء وزارة الأوقاف، أن هناك فرقًا كبيرًا بين الحزن والتشاؤم، مشيرًا إلى أن الإسلام لا ينكر الحزن الطبيعي الذي يشعر به الإنسان في المصائب والأوقات الصعبة، ولكنه ينهي عن التشاؤم الذي يؤثر سلبًا على حياة الفرد.
وقال الأبيدي، خلال تصريح: "النبي صلى الله عليه وسلم، رغم كونه خير البشر، شعر بالحزن الشديد على فقدان ابنه إبراهيم، وقال في ذلك الموقف العظيم: 'إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا لفراقك يا إبراهيم لمحزونون'، لافتا إلى أن هذا الحزن كان طبيعيًا وكان يعبر عن مشاعر إنسانية، حيث كان النبي صلى الله عليه وسلم محبًا لابنه وكان في فراقه حزن كبير، ولكن لم يصاحبه التشاؤم.
وأضاف: "الحزن في حد ذاته أمر طبيعي ومقبول، ولكن الفرق بين الحزن والتشاؤم أن الحزن هو مشاعر مؤقتة تنبع من الفقد أو الخسارة، أما التشاؤم فهو النظرة السلبية المستمرة للأحداث والتوقعات السيئة في المستقبل، في الحديث النبوي الشريف، النبي صلى الله عليه وسلم وضح أن الحزن جزء من الرحمة وليس من التشاؤم."
وتابع: “التشاؤم في الإسلام منهي عنه، كما جاء في الحديث الشريف: 'تفاؤلوا بالخير تجدوه'، فالإيمان بالله سبحانه وتعالى يعزز من قدرتنا على التعامل مع المصائب والتحديات بإيجابية، حيث نتعلم أن الفقد ليس نهاية الحياة، بل هو جزء من تقدير الله عز وجل.”