إستعدّوا.. إليكم ما سيشهده طقس لبنان يوم الأربعاء
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
كشف رئيس فرع الأرصاد الجوية في مطار رفيق الحريري الدوليّ وسام أبو خشفة لـ"لبنان24" أن لبنان سيشهدُ منخفضاً جوياً جديداً يبدأ اعتباراً من ليل الأحد - الإثنين، معلناً أن العاصفة ستبلغ ذروتها يوم الأربعاء المقبل. وأشار أبو خشفة إلى أنّ العاصفة الجديدة التي ستحمل إسم "حيان"، ستكون ذات منشأ قُطبي، موضحاً أن سرعة الرياح ستشتد لتصل إلى 90 كيلومتراً في الساعة.
سحب سيارة عالقة في الثلوج في الزعرور.
عمل عناصر من الدفاع المدني في تمام الساعة ٠٦:٣٠ من تاريخ اليوم الواقع في ٢٠٢٤/٠١/٢٨ على سحب سيارة عالقة بسبب كثافة الثلوج في الزعرور-المتن، وذلك لتمكين المواطنين من متابعة سيرهم بأمان.#بكل_الأوقات_حدّك pic.twitter.com/wKhguWGtpQ
العميد خطّار جال على مراكز أعالي كسروان والمتن لتفقد سير العمليات خلال العاصفة الثلجية pic.twitter.com/9gnINvuNwa
— الدفاع المدني اللبناني (@CivilDefenseLB) January 27, 2024سحب سيارات جراء تراكم الثلوج في اللقلوق.
عمل عناصر من الدفاع المدني في تمام الساعة ٢٣:١٥ من تاريخ اليوم الواقع في ٢٠٢٤/٠١/٢٦ على سحب عدد من السيارات جراء تراكم الثلوج في اللقلوق -جبيل.
وقد تم سحبهم الى حيث يمكنهم متابعة سيرهم بأمان.#بكل_الأوقات_حدك pic.twitter.com/2rwoHOHX2Q
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: الدفاع المدنی الثلوج فی
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني اللبناني: أعمال الإنقاذ صعبة لانهيار عدد كبير من المباني
قال المتحدث باسم الدفاع المدني اللبناني وليد الحشاش، إن التدخل لسحب المصابين والشهداء من تحت الأنقاض متواصل، لافتًا إلى أن التوزيع الخاص بالدفاع المدني منظم بكل المناطق في لبنان، والمستشفيات جاهزة للطوارئ وتتعاون مع الدفاع المدني في نقل المصابين.
التعاون مع المؤسسات الإنسانيةأضاف الحشاش خلال مداخلة على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن هناك صعوبات تواجه عمال الإنقاذ لأنهم يحتاجون إلى معدات وليست متوافرة بالكميات الكافية، مؤكدًا أن هناك تعاونا مع الهيئات والمؤسسات الإنسانية للتمكن من إنقاذ أكبر كم ممكن من المصابين، بسبب انهيار عدد كبير من المباني في نفس الوقت.
أعمال الإنقاذ في لبنان صعبةوواصل: «أعمال الإنقاذ صعبة في الوقت الحالي، ويجري استخدام التقنيات المتاحة لسحب الأحياء من أسفل الأنقاض»، لافتًا إلى أنه في صيدا جرى سحب أحياء وشهداء من تحت الأنقاض، وعمل الإنقاذ يحتاج إلى السرعة والفنيات في ظل قصف الاحتلال للمناطق التي يتواجد بها عمال الإنقاذ.