الأسبوع:
2025-04-24@21:59:36 GMT

لوفتوس تشيك: أشعر بخيبة أمل بسبب التعادل مع بولونيا

تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT

لوفتوس تشيك: أشعر بخيبة أمل بسبب التعادل مع بولونيا

أشار روبن لوفتوس تشيك، نجم نادي إي سي ميلان، إلى خيبة أمله بعد تعادل فريقه مع بولونيا بالدوري الإيطالي يوم أمس السبت.

وسجل لوفتوس تشيك هدفي ميلان، لكن ثيو هيرنانديز أهدر ركلة جزاء في المقابل.

وقال تشيك لقناة ميلان الرسمية: "نحن غاضبون وهناك خيبة أمل، يجب ألا نعاني بذلك الشكل مثلما حدق معنا في الشوط الثاني، لسوء الحظ حدث ذلك بالفعل عدة مرات هذا المزسم.

سنحاول التحسن، في كل الجوانب، أردنا الفوز لكننا لم ننجح، لقد وضعنا قلوبنا دائمًا على أرض الملعب ولكن هذه هي كرة القدم، ولم نكن محظوظين أيضًا".

وعن أول ثنائية له مع ميلان أضاف تشيك: "لقد كنت أنتظر هذه اللحظة لفترة طويلة، أنا سعيد لأنني سجلت هدفًا من جديد مع ميلان بعد فوزنا خارج أرضنا، لقد كان أمرًا لا يصدق، كنت أود الفوز ولكن لسوء الحظ سارت الأمور على هذا النحو، سنفعل ذلك بالتأكيد ذلك مرة أخرى".

وعن مشاركته في دور هجومي هذا الموسم مع ميلان أتم: "نعم، حتى مع ساري في تشيلسي لعبت بالقرب من المهاجم، وسجلت العديد من الأهداف وأنا سعيد بالتسجيل هنا في ميلان أيضًا، أشعر براحة شديدة في هذا المركز لأنني غالبًا ما أدخل منطقة الجزاء".

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: إي سي ميلان الدوري الإيطالي بولونيا

إقرأ أيضاً:

الغارديان: قيس سعيد يقوض إنجازات الديمقراطية التونسية بمساعدة من الغرب

نشرت صحيفة "الغارديان" افتتاحية حول الأحكام القاسية التي أصدرتها  محكمة تونسية ضد ما أطلق عليها محكمة التآمر٬ أشارت فيها إلى التراجع الديمقراطي في تونس ودفن كل الآمال في البلد الذي إنطلق منه الربيع العربي. 

وأضافت أن إصدار أحكام ضد شخصيات عامة ومعارضي الرئيس  قيس سعيد ولمدد تصل إلى 66 عاما تعطي صورة أنه يقوم بتفكيك الإنجازات. 

وقالت إن تونس لم تكن فقط مهدا للربيع العربي في عام 2011، فقد ظلت حتى عام 2021، أي بعد عقد من الزمان على انطلاقه، شعلة مضيئة وثمينة في منطقة غرقت فيها الدول  الأخرى بالفوضى وتئن تحت الحكم الديكتاتوري، ثم قام سعيد بانقلابه الشخصي وأرجع معظم التقدم الذي حققه البلد، حيث فكك المؤسسات واختطف من سكان البلد الحريات المدنية التي قاتلوا من أجلها وبشدة. 

ولكنه ومنذ انتخابه مرة أخرى العام الماضي، في جولة انتخابية خلت من المنافسين الحقيقيين له وشهدت بالمقاييس التاريخية مشاركة متدنية، ضاعف من  جهوده. 

فقد شعرت منظمات المجتمع المدني ورجال الأعمال والقضاء والإعلام وكذلك المعارضة بهذا الضغط والألام. ولم يتوقف القمع عند هذا الحد، ففي العام الماضي، اعتقلت السلطات مسؤولين من رابطة السباحة التونسية ووجهت لهم تهمة التآمر على أمن البلاد، لفشلهم برفع علم البلاد في منافسات رياضية. 


وحذرت منظمة "هيومان رايتس ووتش" في تقرير لها نشرته الأسبوع الماضي من الإعتقال التعسفي  الذي أصبح  ركيزة القمع الحكومي وأن هناك عدد كبير من المعتقلين يواجهون أحكام الإعدام في حالات مرتبطة بتصريحاتهم العامة أو بسبب نشاطهم السياسي. 

ونشرت أحكاما أصدرتها محكمة  تونسية ضد ساسة في المعارضة ومسؤولين سابقين ورموزا تونسية أخرى والتي وصلت إلى 66 عاما في السجن، وذلك بعد محاكمة جماعية. 

وضمت الإتهامات التآمر ضد الدولة وعضوية منظمة إرهابية. ومن الذين صدرت ضدهم أحكام الكاتب الفرنسي برنارد هنري ليفي الذي حكمت عليه المحكمة غيابيا، بـ 33 عاما. 

وتعلق الغارديان أن الأحكام لم تكن محلا للشك، وبخاصة أن سعيد قال في عام 2023 أن الساسة المتهمين هم "خونة وإرهابيين" وأي قاض يصدر حكما بالبراءة ضدهم فهو متواطئ معهم. 

وضم المتهمون رموزا من حركة النهضة، أكبر حركات المعارضة التونسية وزعيمها البالغ من العمر 83 عاما، راشد الغنوشي الذي صدر ضده حكم بالسجن لمدة 23 عاما في قضية مختلفة في شباط/فبراير الماضي. 

وكأن الهدف، هو تأكيد رسالة حالة "التآمر" فقد تم اعتقال المحامي الرئيسي والقاضي السابق، أحمد صواب بعد وصفه المحاكمة بالمهزلة. وأشارت الصحيفة إلى الصمت المخجل لشركاء تونس الديمقراطيين، في الوقت الذي واصل فيه سعيد حملته القمعية. 

وظلت العلاقات دافئة حتى عندما اندلع العنف ضد المهاجرين الأفارقة الذين حملهم سعيد مسؤولية الضائقة الإقتصادية في البلاد وأثار ضدهم موجة غضب واعتقالات وطرد من البيوت.


وتعلق الصحيفة أن استعداد سعيد للتحكم بموجات الهجرة كان مهما للإتحاد الأوروبي وبريطانيا وأهم من قمعه وملاحقته المعارضة الديمقراطية. 

وأشارت "الغارديان" إلى مقترح تقدمت به المفوضية الأوروبية في وقت سابق من هذا الشهر ويقضي بإدراج تونس على قائمة جديدة للاتحاد الأوروبي للدول الآمنة بشكل يسمح للدول الأعضاء تسريع معالجة طلبات اللجوء من تلك الدول نظرا لضعف احتمالية نجاحها. ولكن  أحكام المحكمة الأسبوع الماضي تعتبر تذكيرا إضافيا بأسباب  عدم وجوب عمل هذا. 

وتقول إن جنون العظمة والرهاب الذي يعاني منه  سعيد تعني أنه ليس منيعا من النقد، ففشله في مواكبة التقدم المادي بالإنجازات الديمقراطية، فاقم من المصاعب الاقتصادية في عهده. 

وتشير التقارير إلى تزايد الانزعاج من حكمه في الأوساط العسكرية والحكومية، مع أن التصريح بالمعارضة ينطوي على مخاطرة شخصية هائلة. و"هذا ما يزيد من إعجابنا بأن بعض التونسيين ما زالوا على استعداد للقيام بذلك، ويجب عدم تركهم للدفاع بوحدهم عما تبقى من حلمهم الديمقراطي".

مقالات مشابهة

  • بولونيا يتخطى إمبولي ويضرب موعدًا مع ميلان في نهائي كأس إيطاليا
  • القبض على لص سرق محلا ببور سعيد
  • ميلان يضرب إنتر بثلاثية ويتأهل إلى نهائي كأس إيطاليا
  • البيت الأبيض: ترامب يشعر بخيبة أمل تجاه زيلينسكي وصبره بدأ ينفد
  • دير البلح - استشهاد الصحفي سعيد أبو حسنين وزوجته وطفلته
  • الغارديان: قيس سعيد يقوض إنجازات الديمقراطية التونسية بمساعدة من الغرب
  • إعلام عبري يكشف كواليس اجتماع مركزية “فتح”: فشل تعيين ماجد فرج لعضوية الحركة وعباس أصيب بخيبة أمل وصدمة
  • غليان ضد قيس سعيد.. الثورة الجديدة وترتيبات اليوم التالي في تونس
  • جورج كلوني يكشف عن سر غير متوقع في حياته الزوجية
  • حمدان بن محمد يعين سعيد أحمد الطاير وشيخة الجرمن مديرين تنفيذيين في «تنمية المجتمع بدبي»