اليوم.. “المرور” يطرح المزاد الإلكتروني للوحات المميزة عبر “أبشر”
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
المناطق_الرياض
تبدأ الإدارة العامة للمرور، اليوم الأحد، بطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر، التي تمكّن الراغبين في شراء اللوحات المميزة من المشاركة في المزاد إلكترونياً.
وأعلن المرور في تغريدة على “إكس”، طرح المزاد الذي سيستمر حتى غداً الإثنين 29 يناير.
أخبار قد تهمك “المرور” يطرح اليوم المزاد الإلكتروني للوحات المميزة عبر “أبشر” 24 يناير 2024 - 8:51 صباحًا “المرور” يطرح اليوم المزاد الإلكتروني للوحات المميزة عبر “أبشر” 21 يناير 2024 - 11:06 صباحًاوأضاف، أنه يمكن لجميع الراغبين في شراء اللوحات المميزة المشاركة في المزاد، وحدّد طريقة المشاركة، حيث يتم أولاً الدخول إلى منصة أبشر، ثم اختيار خدماتي، وبعدها اختيار المرور، ثم اختيار خدمة مزاد اللوحات الإلكتروني.المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: إدارة المرور السعودي المرور
إقرأ أيضاً:
رئيس الدولة يعتمد 28 فبراير “اليوم الإماراتي للتعليم”
وجه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله”، باعتماد الثامن والعشرين من شهر فبراير من كل عام “اليوم الإماراتي للتعليم”، وذلك احتفاءً بأهمية التعليم في دولة الإمارات ودوره المحوري في تنميتها وتقدمها وبناء أجيالها ومجتمعها والإسهام في نهضتها الحضارية.
وقال صاحب السمو رئيس الدولة .. إن دولة الإمارات آمنت منذ نشأتها بأهمية التعليم ودوره الرئيس في دفع مسيرة تنميتها وتطورها ونهضتها الحضارية الشاملة .. فوضعته في صدارة خططها التنموية وهو النهج الراسخ الذي تواصل السير عليه حاضراً ومستقبلاً .
وأضاف سموه أنه تأكيداً لمكانة التعليم في رؤيتنا التنموية وعرفاناً وتقديراً لكل القائمين على المنظومة التعليمية..نحتفي في الثامن والعشرين من شهر فبراير من كل عام “باليوم الإماراتي للتعليم” وهو اليوم الذي شهد فيه المغفور له المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان “طيب الله ثراه” وإخوانه حكام الإمارات تخريج أول دفعة من المعلمين من جامعة الإمارات عام 1982.. مشيراً سموه إلى أن ترسيخ ركائز التعليم ومواصلة إعلاء مكانته يبقى محل اهتمام خاص من قبل الدولة منذ تأسيسها وخلال جميع مراحل تقدمها.
ويأتي تخصيص هذا اليوم ضمن الأجندة الوطنية لدولة الإمارات، تعبيراً عن إيمان القيادة الحكيمة الراسخ بقيمة التعليم ودوره الجوهري في بناء الأجيال وتقدم الدول كونه المحرك الرئيس لعجلة تنميتها وتطورها.
وقد حظي التعليم باهتمام قيادة دولة الإمارات وأصبح محورياً في رؤيتها الاستشرافية الشاملة .. فجعلته ركيزة رئيسة لبناء مجتمع معرفي متطور، وفي الوقت نفسه متأصل بجذور تستمد أصالتها من القيم والتقاليد والهوية الإماراتية.. بجانب وضع بناء الإنسان في مقدمة أولوياته والتركيز على تمكين أفراده وتنمية قدراتهم واعتباره المسرع الأول في الوصول إلى اقتصاد قائم على المعرفة وتحقيق التنمية المستدامة لجيل اليوم والأجيال القادمة.وام