أهم الأخبار: خالد سليم يحلق شعره على الهواء.. حارس دولي في طريقه للأهلي.. راتب فيتوريا يثير أزمة
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
نشر موقع صدى البلد، خلال الساعات الماضية، عددا من الأخبار المهمة على الساحة المحلية والعالمية، نرصد أبرزها في التقرير التالي:
معرض القاهرة للكتاب يحقق رقمًا قياسيًا في عدد الزوار بعد ثلاثة أيام
طقس اليوم.. تنويه هام من الأرصاد وسقوط أمطار في هذه المدن
وظائف وفرص عمل.. راتب ثابت وعمولات بـ 10 آلاف جنيه
تصادم مروع بين ميني باص وميكروباص بمحيط النادي الأهلي.
راتب فيتوريا يثير أزمة| كم يتقاضى مدرب المنتخب بالجنيه المصري؟.. رقم خيالي
إعلامي يفجر مفاجأة: حارس دولي في طريقه إلى التوقيع للأهلي
خالد سليم يحلق شعره على الهواء دعما لوالدته
شهداء وجرحى في قصف للاحتلال على خان يونس ومناطق متفرقة من غزة
كوريا الشمالية تطلق صواريخ كروز باتجاه بحر اليابان
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: معرض القاهرة للكتاب الأرصاد وظائف النادي الأهلي
إقرأ أيضاً:
برشلونة يخسر أمام دورتموند ويتأهل.. قلبُ البطل يعرف طريقه رغم العثرات
في ليلةٍ كانت فيها القلوب معلقة، والأعين لا تطرف، سقط برشلونة على أرض دورتموند، لكنه لم يسقط من البطولة ، خسر الكتالونيون المعركة، لكنهم ربحوا الحرب، ورغم قسوة الهزيمة بنتيجة ثلاثة أهداف مقابل هدف، كان رصيد الذهاب برباعية كافياً ليمنح أبناء فليك بطاقة العبور إلى نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، ويُبقي الحلم الأوروبي نابضاً في كتالونيا.
منذ صافرة البداية، بدا أن دورتموند جاء ليقاتل، لا ليكتفي بالمشاركة، وزأرت جماهير “سيغنال إيدونا بارك” كما لو أنها تدفع فريقها بألف روح، ضغطٌ ألماني شرس، وهجومٌ لا يهدأ، قابله تراجع محسوب من برشلونة، الذي دخل المباراة وهو يدرك أن الذكاء أحياناً أقوى من الشجاعة.
هدف دورتموند المبكر بعثر أوراق اللقاء، وزاد من وهج الإثارة، لكن البلوغرانا رفض أن ينهار. وقف تير تشيزني كالجدار، يذود عن مرماه ببسالة المحاربين، بينما أدار هانزي المعركة بهدوء القادة العارفين بقدر فريقهم.
لم يكن الأداء الكتالوني مثالياً، وبحاجة إلى مراجعة الأوراق ولملمتها، لكن أداءه كان ناضجاً. لم يلمع لامين لامال، لأنه لم يكن موجوداً، لكن الفريق لعب بروح من تعودوا على لمس المجد ،كل دقيقة كانت اختبارًا للصبر، وكل هجمة مرتدة كانت تحمل الأمل، أو الخوف، أو كليهما معاً.
انتهت المباراة بخسارة برشلونة، لكن الصافرة النهائية كانت إعلانًا لانتصار أكبر ، التأهل إلى نصف النهائي لا يُقاس بعدد الأهداف، بل بقدرة الفريق على النجاة وسط العواصف ، برشلونة نجا وتأهل ،وعاد من ألمانيا محملاً بتذكرة إلى مربع الأبطال، وتذكرة أخرى لأعداءه بأن هذا الفريق، حتى حين يتعثر، لا يُكسر.
نصف النهائي ينتظر، والتاريخ يكتب سطوره من جديد.