بأسلوب كتائب القسام.. قوات صنعاء تحاكي استهداف تحصينات وآليات إسرائيلية وأمريكية بقذائف الآر بي جي (فيديو)
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
الجديد برس:
نفذت قوات صنعاء، السبت، مناورة عسكرية جديدة على طريق القدس، تزامناً مع استمرار العمليات اليمنية ضد الملاحة الإسرائيلية.
وعرض الإعلام الحربي التابع لقوات صنعاء، مشاهد حية لمناورة نفذها خريجي دفعة “معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس” الدفعة الثانية ضد الدروع، في المنطقة العسكرية المركزية التابعة لقوات صنعاء.
ونُفذت المناورة على أهداف افتراضية مختلفة ومتعددة لكيان الاحتلال الإسرائيلي والأمريكي منها مباني وتحصينات وآليات مدرعة ثابتة ومتحركة.
وأظهرت المشاهد، مهارات خريجي الدورة في استخدام سلاح “الآر بي جي” من حيث إصابة الأهداف المرسومة والتطبيق على ما تم اكتسابه من التدريب والخبرات المتراكمة، كسلاح فعال ضد أي تهديد محتمل.
وسبق وأن نفذت قوات صنعاء، عدد من المناورات العسكرية في إطار دعمها المطلق لغزة، وفي سياق تصديها للعدوان الأمريكي البريطاني الجديد.
مناورة رماة آر بي جي لخريجي دفعة "معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس" الثانية المنطقة العسكرية المركزية – تقرير#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
إسنادًا لطوفان الأقصى pic.twitter.com/O6jDfM0uPV
— الإعلام الحربي اليمني (@MMY1444) January 27, 2024
#قف
مشاهد مناورة خريجي دفعة "معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس" الدفعة الثانية – ضد الدروع – المنطقة العسكرية المركزية.. إسنادا لطوفان الأقصى. #اليمن_وفلسطين_خندق_واحد#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس pic.twitter.com/0NA2yabi9H
— عبدالغني علي الزبيدي (@Abdlgni_AZubidi) January 27, 2024
???? مشاهد مناورة خريجي دفعة "معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس" الدفعة الثانية – ضد الدروع – المنطقة العسكرية المركزية#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
إسنادًا لطوفان الأقصى pic.twitter.com/WSwPOxYBRZ
— الإعلام الحربي اليمني (@MMY1444) January 27, 2024
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: معرکة الفتح الموعود والجهاد المقدس المنطقة العسکریة المرکزیة خریجی دفعة
إقرأ أيضاً:
محلب يطالب بإطلاق اسم "دفعة النصر" على خريجي هندسة 1972
شهد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، مساء اليوم، الاحتفالية التي أقامتها كلية الهندسة بجامعة القاهرة باليوبيل الذهبي، بقاعة الاحتفالات الكبرى بالجامعة؛ للاحتفاء بخريجيها للدفعات بين عامي 1969 و1973.
وشهدت الاحتفالية حضوراً واسع النطاق، شمل عدداً من كبار المسؤولين السابقين من المُكرمين اليوم ضمن خريجي الكلية للدفعات بين عامي ١٩٦٩ و ١٩٧٣، في مقدمتهم رئيسا الوزراء الأسبقين، الدكتور أحمد نظيف، والمهندس إبراهيم محلب، وعدد من الوزراء والمحافظين السابقين، والرؤساء السابقين لجامعة القاهرة، هذا إلى جانب الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والمهندس عادل النجار، محافظ الجيزة، والمهندسة غادة لبيب، نائب وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات للتطوير المؤسسي، عضو مجلس أمناء جامعة القاهرة، والدكتورة سحر عطية، أستاذ الهندسة المعمارية بكلية الهندسة، وعضو مجلس النواب، والدكتور حسام عبد الفتاح، عميد كلية الهندسة بجامعة القاهرة، وعدد من أعضاء مجلس النواب، وجانب آخر من المسؤولين، وأعضاء هيئة التدريس بكلية الهندسة، وخريجي الدفعات المُكرمة.
وألقى الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، كلمة، أعرب فيها عن سعادته بالتواجد اليوم بين قامات قدمت الكثير لخدمة وطننا الحبيب، لافتاً إلى دور جامعة القاهرة في رفع ترتيب الجامعات المصرية في التصنيفات العالمية، مُشيراً إلى التطور الكبير الذي شهدته العملية التعليمية بالجامعة، وتعدد مسارات الحياة التعليم بالجامعة، وكذا دورها في خدمة المجتمع، وبخاصةً من خلال المستشفيات التعليمية وأقدمها مستشفى "قصر العيني" الذي تطور لُيصبح صرحاً تعليمياً طبياً بارزاً، مؤكداً دعم الوزارة لجهود الجامعة في تعزيز جودة التعليم والابتكار، ودفع جهود الوطن نحو التقدم.
ثم ألقى المهندس إبراهيم محلب، رئيس الوزراء الأسبق، كلمة دفعة عام ١٩٧٢، والتي حرص خلالها على إبراز الدور المُهم لخريجي هذه الدفعة هندسياً خلال أدائهم الخدمة بالقوات المسلحة لتحقيق نصر أكتوبر 1973، ثم إعادة بناء مُدن القناة، وكذا المُساهمة بجهد واضح في تصميم وتنفيذ العديد من المشروعات القومية الكُبرى على أرض مصر، إلى جانب إسهام عدد من خريجي هذه الدفعة في تنفيذ مشروعات رائدة خارج مصر، وإثراء الجانب الأكاديمي في العالم، فضلاً عن الحرص من جانبهم على نقل خبراتهم بكلِ إخلاص وتفانٍ إلى الأجيال التالية لهم، داعياً إلى إطلاق اسم "دفعة النصر" على هذه الدفعة ذات الإسهام المُميز، مُشيراً إلى أن هناك عددا من الوافدين من خريجي دفعة عام ١٩٧٢، الذين تلقوا العلم في كلية الهندسة، ثم عادوا إلى أوطانهم، وساهموا في رفعتها، عبر تقلد المناصب العليا.