الصويلحي: إذا انتهت الشتوية بصفقة واحدة للشباب فهو عمل محبط ومخيب .. فيديو
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
ماجد محمد
قال الناقد الرياضي حمد الصويلحي أنه إذا انتهت الفترة الشتوية بصفقة واحدة لفريق الشباب فهو عمل محبط ومخيب لجماهير الفريق.
وأضاف الصويلحي :” ولكن اذا تمت صفقة الشباب بثلاث أو أربع صفقات سنرفع لهم القبعة”.
وتسعى إدارة نادي الشباب لإتمام عدة صفقات نارية خلال فترة الانتقالات الشتوية الجارية ،منها صفقة المدرب العالمي مورينهو ونجم إشبيلية إيفان راكيتيتش.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الانتقالات الشتوية الشباب صفقات مورينهو
إقرأ أيضاً:
“مجلس دو للشباب” يُعلن تشكيل الدورة السادسة لتعزيز التنوع والاندماج
أعلنت “دو”، التابعة لشركة الإمارات للاتصالات المتكاملة، اليوم عن تشكيل الدورة السادسة من “مجلس دو للشباب”، ويعكس التشكيل الجديد اهتمام “دو” ببالشباب وادراكها لأهمية التنوع والاندماج للتوسع والتقدم وإيجاد مجتمعِ متماسك. تأتي مبادرة تشكيل مجالس الشباب التي تبنتها وزارة الشباب، في إطار رؤية دولة الإمارات العربية المتحدة لمجتمع متماسك وشامل تعزز في شبابه روح القيادة والمشاركة المجتمعية.
وتأسس “مجلس دو للشباب” في عام 2017، كمنصة لتمكين الكوادر الإماراتية الشابة، ويهدف إلى تطوير مهارات الجيل القادم من قيادات الأعمال من خلال استراتيجية شاملة تعتمد على التعليم والتدريب، والتواصل الفعال. وقد أدى المجلس دوراً فعالاً في تعزيز مشاركة الشباب وترسيخ روح المبادرة من خلال مجموعة متنوعة من المبادرات المؤثرة، بما في ذلك الخلوة التي جمعت أكثر من 100 شاب لمناقشة التحديات التعاونية وحضور ورش العمل التفاعلية، بالإضافة إلى “بودكاست” يعزز التواصل بين الشباب ويلهمهم، ومنصة مُصممة لعرض قدرات وخدمات الشباب، وتعزيز فرص تطوير المشاريع الريادية وصقل المهارات العملية لهم.
وينسجم نهج “مجلس دو للشباب” مع أجندة الشباب الوطنية لدولة الإمارات العربية المتحدة 2031، حيث يُجسد المجلس القيم الأساسية للدولة المتمثلة في الشمول والتسامح والالتزام بالتميز. ويعزز ضم شباب غير مواطنين إلى مجموعة متنوعة من أنشطة المجلس إثراء المناقشات، كما يرسخ جهود التبادل الثقافي، ويضمن مراعاة مجموعة واسعة من وجهات النظر عند معالجة القضايا المتعلقة بالشباب. ومن خلال أحدث تشكيل له، سيعمل المجلس على توسيع الدعوة إلى تعزيز النمو الاقتصادي، ودعم فرص المشاركة المجتمعية، وزيادة التأثير العالمي، ورفع الكفاءة التكنولوجية للشباب.