لا تسوية في لبنان قبل آذار.. ولودريان في بيروت بعد جولة سفراء الخماسية
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
يبدو أن "حزب الله" لن يتراجع تحت أي ضغط عن قراره المتصل بأن لا مفاوضات في اي ملف يتصل بالترسيم البري والقرار الدولي 1701 إلا بعد انتهاء الحرب على غزة، فنائب الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم كان واضحا وحاسماً عندنا أكد أن "أي نقاش سياسي له علاقة بجبهة الجنوب مؤجل إلى ما بعد الحرب في غزة". إلا أن حزب الله في المقابل أكد أن لا ربط للاستحقاقات السياسية بالوضع في الجنوب ولا يوجد اي مقايضة في هذا الشأن.
وسط هذه الأجواء، وبعد اجتماع سفراء الدول الخماسية المعنية في لبنان في اليرزة ولقاء السفيرين السعودي وليد بخاري والايراني مجتبى اماني، يمكن القول، وفق مصادر سياسية أن الوقت حان لتصبح "الخماسية" سداسية، في إشارة إلى انضمام طهران إلى "اللجنة الخماسية" في أسرع وقت، مع تشديد المصادر على ان اللقاء بين السفيرين بخاري واماني أكد الاستمرار في المصالحة وبحث في الوضع في غزة واهمية عودة الاستقرار إلى جنوب لبنان، فالملف اللبناني حضر بشكل واسع من دون الغوص في التفاصيل، وقد أكد سفير ايران مجددا أن حزب الله يقرر في الملف الداخلي اللبناني.
وبينما لم يتحدد رسمياً بعد موعد اجتماع ممثلي اللجنة الخماسية في باريس او الرياض او القاهرة، وبالتالي لا موعد محددا بعد لزيارة جان ايف لودريان إلى بيروت، فإن حراك سفراء الخماسية تجاه القيادات السياسية سوف يبدأ الأسبوع المقبل ضمن تفاهم ضمني بين السفراء حول نقاط تتصل بالاستحقاق الرئاسي بعيدا عن الدخول في الاسماء، بعدما حاول اجتماع اليرزة التوفيق بين الآراء والأفكار وأبقى النقاط الخلافية جانباً. وانطلاقاً مما اتفق عليه، سيبدأ سفراء الخماسية جولتهم من عين التينة بلقاء رئيس مجلس النواب نبيه بري مطلع الأسبوع المقبل ثم رئيس الحكومة نجيب ميقاتي على أن يلتقي السفراء القوى السياسية الأخرى في محاولة لإحداث خرق في جدار الأزمة الرئاسية.
ومع ذلك لا تتوقع أوساط سياسية أن يشهد البلد انفراجا رئاسيا في القريب العاجل، معتبرة أن التحركات الدبلوماسية ليست إلا للعمل على إيجاد أرضية للتسوية عندما يحين موعدها، مع تشديد الاوساط نفسها أن الرئاسة اليوم خارج الاهتمام الجدي والحقيقي، وأن كل القوى تتطلع إلى انتهاء الحرب على غزة. وفي هذا السياق، تعتبر الاوساط أن هذه الحرب باتت أيامها أو اسابيعها محدودة وليس أشهرا، فهناك عوامل عديدة اقليمية ودولية استجدت وستفرض على حكومة بنيامين نتنياهو أن يوقف الحرب. ولذلك، يمكن القول وفق الاوساط نفسها ان انتهاء الازمة في لبنان ليس قريبا وهو مرتبط بتسوية كاملة لن تتظهر معالمها قبل آذار المقبل، وأن لودريان لن يزور لبنان قبل أن يتبلور معطى جديد يفترض أن يتظهر من لقاءات السفراء مع القوى السياسية اللبنانية. وفي هذا الإطار، أشارت المعلومات الى ان الموفد القطري الذي زار بيروت اجتمع مع مسؤولين في حزب الله وتم البحث في الملف الرئاسي وفي ملف الجنوب، كما التقى الموفد القطري رئيس "تيار المرده" سليمان فرنجية. وفي السياق الرئاسي أيضاً، تقول أوساط سياسية متابعة أن رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي السابق وليد جنبلاط الذي بات يؤيد انتخاب فرنجية رئيساً للجمهورية، لن تذهب كتلته النيابية إلى التصويت للأخير في المجلس النيابي إذا بقيت مواقف الكتل المسيحية الأساسية معارضة لانتخاب رئيس المرده، فانتخاب كتلة اللقاء الديمقراطي لفرنجية رهن تبدل موقف كتلة من هذه الكتل. على الصعيد الحكومي، وبعدما أقر مجلس النواب الموازنة التي أرسلتها الحكومة الى المجلس النيابي في توقيتها، فإن رئيس الحكومة نجيب ميقاتي الذي سيدعو إلى جلسة لمجلس الوزراء الأسبوع المقبل، نجح مجدداً خلال جلسات مناقشة وإقرار الموازنة في امتصاص منطق المزايدة وأثبت أنه قادر على الرد بالحجة والدليل على كل انتقاد، وتجاوز التجريح ومحاولات جره الى السجالات، مركزاً على أهمية اضفاء روح التعاون بين الحكومة والنواب ومجلس النواب. ويمكن القول بحسب مصدر سياسي، ان "التنسيق المحكم الإيقاع بينه وبين الرئيس نبيه بري هو جزء أساسي من الإنسيابية والمرونة التي اقرت فيها الموازنة"، مع إشارة المصدر إلى "أن هذا التنسيق قائم على الاحترام الدقيق لاستقلالية السلطتين التشريعية والتنفيذية وان هناك تناغما بينهما في العمل، انطلاقا من أن مصلحة البلد تبقى الحاكم والحكم، وهذا يتجلى بالتعاطي مع المخاطر المحدقة بالبلد من العدو الإسرائيلي (إدارة المعركة في ظل الخطر)، فالرئيس ميقاتي يتعاطى بمسؤولية عالية وتشخيص دقيق لخطر العدو وبمرونة مع الخارج وموفديه، ربطا بمساعيه الدؤوبة لتجنب لبنان الحرب وكل ذلك بالتوازي مع حرصه على التشاور والتنسيق مع الاطراف الداخلية وعلى رأسها حزب الله". المصدر: خاص "لبنان 24"
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: حزب الله
إقرأ أيضاً:
استنفار سياسي وروحي لحفظ المناصفة في المجلس البلدي في بيروت
تستنفر كل القوى السياسية والمرجعيات في مدينة بيروت قبل نحو شهر على موعد الانتخابات البلدية، في محاولة لقطع الطريق على احتمال أن تُنتج هذه الانتخابات مجلساً بلدياً "من لون طائفي واحد".
وتنشط المشاورات راهناً للتفاهم بين القوى الأساسية على لائحة موحدة ما يجنب المدينة معركة "كسر عظم"تؤدي لعمليات تشطيب يُرجح الخبراء الانتخابيون أن تؤدي لوصول مجلس بلدي لا يضم مسيحيين، أو بأفضل الأحوال عضوين، أو ثلاثة.
وكتبت" الشرق الاوسط": في وقت يجري التداول بأكثر من خيار لتجنب هذا السيناريو، ومن ضمنها مجموعة اقتراحات قوانين ينص بعضها على اعتماد اللوائح المقفلة التي تمنع التشطيب، أو تقسيم العاصمة إلى قسمين كما هو حاصل في الانتخابات النيابية، برز موقف لمفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان الاثنين ليُعلن رفضه «التجزئة»، مشدداً أمام زواره على أن «المناصفة في بلدية بيروت بين المسلمين والمسيحيين لا خوف عليها، وستبقى مصونة بوحدة وحكمة ووعي أهلها وساستها لمتابعة دورها الخدماتي والإنمائي والتطويري».
وقال دريان: «لن نسمح لأحد بأن ينال من وحدة اللبنانيين وعاصمتهم، فبيروت تحتضن كل شرائح المجتمع اللبناني، وهي نموذج يحتذى به في العيش الواحد بانفتاحها على الآخر، وتحتضن الجميع، وترعى مصالح كل اللبنانيين، ولا يمكن أن تخضع للتجزئة بعد أن حافظت على وحدتها منذ ولادة دولة لبنان الكبير».
وكتبت" الاخبار": "المشهد غير مطمئن في بيروت» قبل شهر و10 أيام على موعد الانتخابات البلدية. هذا ما يردّده كل نواب الدائرة ولا سيما المنتمون منهم إلى الأحزاب المسيحية، إذ لا يبدو طريق الانتخابات البلدية معبّداً بالورود كما كانت الحال عليه في السنوات السابقة، في غياب طرف أساسي كان يضمن للمسيحيين «حقوقهم»، هو رئيس الحكومة السابق سعد الحريري.
يستشعر المسيحيون «الخطر» على التمثيل في المجلس البلدي المؤلّف من 24 عضواً، والذي يتمثّلون فيه اليوم بـ12 عضواً بعدما خاضوا الانتخابات البلدية عام 2016 في لائحة توافقية رعاها الحريري، ضمّت القوات والتيار الوطني الحر والكتائب والطاشناق، وفازت على لائحة المجتمع المدني.
لكن، في غياب الحريري عن الساحة السياسية، تشهد العاصمة ضياعاً تاماً، خصوصاً أنه ليس من رأس واحد يفاوض بعدما أدّى ابتعاد الحريري إلى بروز رؤوس عدّة، كل منها يغرّد منفرداً.
وبحسب المعلومات هناك 4 أطراف من الطائفة السنّية يفاوض كلّ منها على حدّة، وهي: الحريري، النائب نبيل بدر، النائب فؤاد مخزومي، ونادي رؤساء الحكومات الذي يضم الرئيس نواف سلام والرئيسيْن السابقيْن تمام سلام وفؤاد السنيورة إلى جانب دار الفتوى. ولأن هذه الأطراف لا يجتمع بعضُها مع بعض ويجري كلّ منها اجتماعات ثنائية، لا يمكن التعويل على أي اتفاق يتوصّل إليه أيّ منها لصعوبة إسقاطه على بقية الأطراف، علماً أن عدم حسم الحريري لموقفه هو الطامة الكبرى بالنسبة إلى الأحزاب المسيحية، لأن الأخير هو وحده القادر على جمع الأطراف، إلا أنه لا يزال حتى اليوم متردّداً ولم يصل إلى قرار نهائي في شأن خوض الاستحقاق البلدي.
وهذا ما دفع بالنائب في التيار الوطني الحر نقولا الصحناوي إلى دقّ ناقوس من اختلال في التمثيل داخل المجلس البلدي، خصوصاً أن «التغييريين» لا يريدون التوافق ولا يسعون إليه.
وقال الصحناوي لـ«الأخبار» إن الصيغة الأفضل «تكمن في اعتماد لوائح مقفلة تضمن المناصفة داخلها وفق قانون يُقرّ في مجلس النواب، إذ لا يكفي فقط تقديم قانون باعتماد لوائح مقفلة من دون تحديد طريقة تقسيمها، وإلا سنعود إلى النقطة الأولى وهي عدم تحقيق المناصفة».
وأضاف أنه والنائب إدغار طرابلسي سيزوران رئيس مجلس النواب نبيه بري غداً لهذا الغرض، علماً أن التكتل سبق أن تقدّم بثلاثة قوانين حول الانتخابات البلدية في بيروت، إضافة إلى قانون تقدّم به النائبان وضاح الصادق ومارك ضو حول اللوائح المقفلة وتمديد موعد الانتخابات البلدية. ولفت الصحناوي إلى أن «النيات حسنة والكل يريد ضمان المناصفة، لكنّ الوقت يمرّ وثمة حالة ضياع لدى الحريري، ما يدفعنا إلى الخوف على النتائج النهائية في غياب ضابط إيقاع أو جهة ضامنة أو قانون يلزم بالمناصفة».
وكتبت" الشرق الاوسط":يتكوّن المجلس البلدي في بيروت من 24 عضواً، وتتألف العاصمة من 12 حياً. وبحسب الباحث في «الدولية للمعلومات» محمد شمس الدين، يبلغ عدد الناخبين في العاصمة 511360 ناخباً، 66.5 في المائة منهم من المسلمين مقابل 33.5 في المائة من المسيحيين، أي إن نحو ثلثي الناخبين من المسلمين، والثلث من المسيحيين.
ويشير شمس الدين في تصريح لـ«الشرق الأوسط» إلى أن «الناخبين من الطائفة السنية هم الأكثر عدداً، ويشكلون نحو 50 في المائة من الناخبين»، مضيفاً: «في آخر انتخابات حصلت عام 2016، كان هناك تراجع كبير في نسبة الاقتراع، بحيث لم تتجاوز أعداد المقترعين الـ97 ألفاً، هم 72 ألف مسلم، و25 ألف مسيحي، وبالتالي إذا لم يحصل توافق فقد نرى مجلساً بلدياً من لون طائفي واحد بعدما كان الرئيس الراحل رفيق الحريري يشكل لائحة، ويحاول أن يؤمن لها إجماعاً من دون أي اعتراضات، أو خلافات». مواضيع ذات صلة احمد الحريري: للحفاظ على المناصفة في بيروت وإعطاء المجلس البلدي صلاحياته كاملة Lebanon 24 احمد الحريري: للحفاظ على المناصفة في بيروت وإعطاء المجلس البلدي صلاحياته كاملة 08/04/2025 05:27:32 08/04/2025 05:27:32 Lebanon 24 Lebanon 24 الانقسامات تهدِّد تأمين المناصفة بانتخابات بلدية بيروت Lebanon 24 الانقسامات تهدِّد تأمين المناصفة بانتخابات بلدية بيروت
08/04/2025 05:27:32 08/04/2025 05:27:32 Lebanon 24 Lebanon 24 المناصفة في بلدية بيروت مضمونة وإليكم الأسباب Lebanon 24 المناصفة في بلدية بيروت مضمونة وإليكم الأسباب
08/04/2025 05:27:32 08/04/2025 05:27:32 Lebanon 24 Lebanon 24 صحناوي وطرابلسي: نرفض المسّ بالمناصفة في بلدية بيروت Lebanon 24 صحناوي وطرابلسي: نرفض المسّ بالمناصفة في بلدية بيروت
08/04/2025 05:27:32 08/04/2025 05:27:32 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً
عون تلقى رسالة دعم اميركية جديدة: سنبدأ قريبًا بصياغة استراتيجية الأمن الوطني
Lebanon 24 عون تلقى رسالة دعم اميركية جديدة: سنبدأ قريبًا بصياغة استراتيجية الأمن الوطني
22:04 | 2025-04-07 07/04/2025 10:04:00 Lebanon 24 Lebanon 24 سلام يحضّر لزيارة دمشق قريباً والحكومة تستكمل مناقشة مشروع إصلاح المصارف
Lebanon 24 سلام يحضّر لزيارة دمشق قريباً والحكومة تستكمل مناقشة مشروع إصلاح المصارف
22:07 | 2025-04-07 07/04/2025 10:07:00 Lebanon 24 Lebanon 24 واشنطن مرتاحة لدفع لبنان نحو "حقبة جديدة": نزع سلاح حزب الله بسرعة وتطبيق الاصلاحات
Lebanon 24 واشنطن مرتاحة لدفع لبنان نحو "حقبة جديدة": نزع سلاح حزب الله بسرعة وتطبيق الاصلاحات
22:02 | 2025-04-07 07/04/2025 10:02:00 Lebanon 24 Lebanon 24 حزب في مأزق
Lebanon 24 حزب في مأزق
17:16 | 2025-04-07 07/04/2025 05:16:06 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية
Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية
16:56 | 2025-04-07 07/04/2025 04:56:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
فئة الـ 500 ألف ليرة قريبا في الأسواق
Lebanon 24 فئة الـ 500 ألف ليرة قريبا في الأسواق
03:45 | 2025-04-07 07/04/2025 03:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مفاجأة.. إخراج القيد بـ60 دولاراً!
Lebanon 24 مفاجأة.. إخراج القيد بـ60 دولاراً!
15:29 | 2025-04-07 07/04/2025 03:29:33 Lebanon 24 Lebanon 24 هل تذكرون الحلاق رأس عصابة "التيك توكرز"؟ إليكم صورته داخل السجن
Lebanon 24 هل تذكرون الحلاق رأس عصابة "التيك توكرز"؟ إليكم صورته داخل السجن
15:45 | 2025-04-07 07/04/2025 03:45:41 Lebanon 24 Lebanon 24 يصغرها بـ 12 عاماً.. فيديو جديد لنسرين طافش برفقة زوجها الثالث طليق ابنة أصالة
Lebanon 24 يصغرها بـ 12 عاماً.. فيديو جديد لنسرين طافش برفقة زوجها الثالث طليق ابنة أصالة
00:24 | 2025-04-07 07/04/2025 12:24:51 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد أن نفّذ جريمته في عين الرمانة.. هذا ما حصل خلال 24 ساعة
Lebanon 24 بعد أن نفّذ جريمته في عين الرمانة.. هذا ما حصل خلال 24 ساعة
07:04 | 2025-04-07 07/04/2025 07:04:44 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان
22:04 | 2025-04-07 عون تلقى رسالة دعم اميركية جديدة: سنبدأ قريبًا بصياغة استراتيجية الأمن الوطني 22:07 | 2025-04-07 سلام يحضّر لزيارة دمشق قريباً والحكومة تستكمل مناقشة مشروع إصلاح المصارف 22:02 | 2025-04-07 واشنطن مرتاحة لدفع لبنان نحو "حقبة جديدة": نزع سلاح حزب الله بسرعة وتطبيق الاصلاحات 17:16 | 2025-04-07 حزب في مأزق 16:56 | 2025-04-07 مقدمات نشرات الأخبار المسائية 16:45 | 2025-04-07 برو: إشكال الجرد حادث فردي مدان ونطالب بإحقاق الحق فيديو "لست ملاكا ولن أسكت بعد اليوم".. ماغي بو غصن بأجرأ حواراتها: أنا النجمة الأولى في لبنان وهذا عمري (فيديو)
Lebanon 24 "لست ملاكا ولن أسكت بعد اليوم".. ماغي بو غصن بأجرأ حواراتها: أنا النجمة الأولى في لبنان وهذا عمري (فيديو)
02:07 | 2025-04-05 08/04/2025 05:27:32 Lebanon 24 Lebanon 24 حمل نعشها طوال الوقت ولم يتركه.. لحظة انهيار الفنان المصري الشهير أثناء جنازة زوجته وهذا أول تعليق له (فيديو)
Lebanon 24 حمل نعشها طوال الوقت ولم يتركه.. لحظة انهيار الفنان المصري الشهير أثناء جنازة زوجته وهذا أول تعليق له (فيديو)
23:15 | 2025-04-04 08/04/2025 05:27:32 Lebanon 24 Lebanon 24 صراخ وتدافع.. أسد يُهاجم مدربه خلال عرض سيرك في مصر وما حصل مرعب (فيديو)
Lebanon 24 صراخ وتدافع.. أسد يُهاجم مدربه خلال عرض سيرك في مصر وما حصل مرعب (فيديو)
23:31 | 2025-04-01 08/04/2025 05:27:32 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24