«لو عايز تستلف».. 4 أبراج معروفة بالكرم في الفلوس والمشاعر
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
كل برج له صفات معينة، منها الإيجابي والسلبي، ويصنف بعض الأبراج بالكرم الشديد، دون أي حساب سواء كانت من ناحية الأموال أو الكرم بالمشاعر والحب، وتلك الصفات تجعلهم من المحبوبين لدى أصدقائهم أو شركائهم أو زملائهم بالعمل، أو حتى أقاربهم وجيرانهم.
نستعرض خلال التقرير التالي، الأبراج الأربعة، الأكثر كرمًا، وصفاتهم، وفقًا لما نشره موقع «style caster».
أصحاب برج الأسد، من الأبراج الكريمة، التي لا تبخل على أحد، وتفضل أن تشعر بأن تكون مركز اهتمام الآخرين، ولا يتأخرون عن مساعدة أي محتاج، ويسعون لإسعاد من حولهم، ويبذلون كل ما في وسعهم، سواء أموال أو مشاعر أو جهد.
مواليد برج الميزانمواليد برج الميزان يشعرون بالسعادة في الأوقات التي يساعدون فيها الآخرين، كما أنهم مستعدين لمساندة أي شخص ماليًا، حتى يروا الابتسامة على وجهه مرة أخرى، ويعرف مواليد هذا البرج بالكرم، حال التعامل مع الآخرين، ولا يرفضون مساعدتهم تحت أي ظرف، ويفهموا ما في قلوب الآخرين.
برج العذراء.. «هسلفك لحد ماتقف على رجليك»يعد أصحاب برج العذراء، من الأشخاص المنظمة، التي تهتم بأدق تفاصيل الأشخاص من حولها، وحال علمهم بأنّ أحدهم يواجه مشكلة يسعى لمساندته بأي شكل، وخاصة ماليًا حتى يقف على قدميه، وذلك دون أن يطلب منه أحد المساعدة.
برج السرطان.. «هيسلفك ومش هيستنى كلمة شكر»يعد مواليد برج السرطان، من الأشخاص الذين يساعدون أي شخص يمر بضائقة مالية، وهو صديق جيد للبكاء على كتفه، و«الفضفة» له، وبغض النظر عن حالتهم المزاجية المتقلبة، إلا إنهم دائمًا يستمعون لغيرهم، ويسعون لإيجاد حلول مختلفة للمشكلات التي يمروا بها، ويقرضوا من أموالهم دون انتظار كلمة شكر
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مواليد برج الأسد مواليد برج الميزان برج العذراء الأبراج موالید برج
إقرأ أيضاً:
"أبراج لخدمات الطاقة" تستعرض خدماتها المبتكرة في "المؤتمر الدولي للحفر"
مسقط- الرؤية
شاركت أبراج لخدمات الطاقة- المزود الرائد لخدمات النفط والغاز في سلطنة عُمان- بصفتها الراعي البلاتيني للمؤتمر الدولي للحفر نسخة الشرق الأوسط 2024، حيث استعرضت الشركة تنافسية حلولها وخدماتها المبتكرة، مؤكدة التزامها بمعايير الصحة والسلامة المهنية، ودورها الريادي في تبني أفضل الممارسات القيادية والتشغيلية، وتعزيز مجالات الاستدامة في قطاعي النفط والطاقة.
وعُقد المؤتمر تحت رعاية سعادة المهندس محسن بن حامد الحضرمي وكيل وزارة الطاقة والمعادن، وبتنظيم من شركة تنمية نفط عُمان بالتعاون مع الجمعية العُمانية للطاقة (أوبال)، وذلك خلال الفترة من 10-11 ديسمبر.
وانعكس إسهام شركة أبراج في هذا الحدث السنوي بمشاركة عدد من المتحدثين والمشاركين في الجلسات الحوارية وحلقات العمل الفنية التي تناقش مختلف القضايا، مثل تعزيز كفاءة طرق الحفر والصيانة، وتعظيم الناتج المحلي والقيمة المحلية المضافة، ومعايير السلامة في ممارسات الحفر وغيرها، إضافة إلى دعم الكفاءات المحلية الناشئة للمساهمة في تطوير الابتكار في مجال الحفر.
وقال المهندس سيف الحمحمي الرئيس التنفيذي لشركة أبراج لخدمات الطاقة: "تعدّ مشاركة أبراج لخدمات الطاقة في المؤتمر الدولي للحفر نسخة الشرق الأوسط 2024 فرصةً مثاليةً لتبادل الخبرات والتجارب في مجال حفر آبار النفط والغاز، إضافة إلى مناقشة أبرز التحديات التي تواجهها في قطاع النفط والطاقة، كما تحرص أبراج بالتعاون مع شركائها في القطاع على دعم الممارسات المستدامة وجوانب الصحة والسلامة المهنية بالمجال مع رفده بالكفاءات الناشئة التي تعزز الابتكار وتوفر البيئة الملائمة للنمو المستقبلي."
وشارك الدكتور إلياس أحمد مدير الصحة والسلامة المهنية في الحلقة النقاشية "دور التقنيات الحديثة في تطوير أداء الأمن والسلامة المهنية"، بينما قدّم المهندس سعود الغافري مدير أجهزة الحفر لآبار النفط والغاز ورقة بحثية بعنوان "الممارسات المبتكرة والفاعلة لتقليل تأثر العمليات في أعمال الصيانة السنوية لمنصات الحفر"، مستعرضًا أفضل ممارسات الشركة في المجال، كما أشرف المهندس صلاح الحارثي مدير تطوير الأعمال على إدارة الجلسة الحوارية "تعزيز المحتوى المحلي والقيمة المحلية المضافة"، وناقش المهندس إسماعيل الحبسي مدير أجهزة الحفر لآبار النفط والغاز دور أبراج في رفد السوق المحلي بالكفاءات في القطاع وذلك في الحلقة النقاشية "استقطاب المواهب الناشئة في قطاع النفط والطاقة".
وأسهمت شركة أبراج لخدمات الطاقة بدور رئيسي ومحوري في هذا الحدث الهام الذي يعدّ منصة بارزة لمناقشة التحديات التي تواجه قطاع الحفر في النفط والطاقة بما فيها تعزيز ممارسات الاستدامة والشراكة والتدريب والجودة والاعتماد.
وضمّ الحدث مشاركة عدد بارز من مؤسسات وشركات النفط والطاقة مما أتاح بيئة تعاونية للنقاشات المثمرة والحلول المبتكرة التي تسهم في تشكيل مستقبل القطاع.