انهيارات تغلق طريق عجلون – كفرنجة
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
#سواليف
اغلقت لجنة السلامة العامة والاجهزة الأمنية طريق #عجلون – #وادي_الطواحين #كفرنجة بسبب #انهيارات وانزلاقات صخرية على الطريق.
وتابع محافظ عجلون رئيس لجنة السلامة العام الدكتور قبلان الشريف ومدير الأشغال المهندس زهير ابو زعرور انزلاق بعض الصخور الكبيرة على طريق عجلون- وادي الطواحين- كفرنجة ، حيث ادي انزلاق صخرتين تشبعت التربة تحتهما بمياه #الأمطار الغزيرة على مدار يومين للانزلاق على الشارع العام دون حدوث اية اضرار.
و قامت الاجهزة الامتية وكوادر الأشغال العامة بالعمل المطلوب و #اغلاق_الطريق حفاظا على السلامة العامة لحين التعامل الايجابي مع الطريق بتكسير وإزالة الصخور.
مقالات ذات صلة تفجر نبع عين أبو الجود في عجلون / فيديو 2024/01/28وقال محافظ عجلون الدكتور الشريف أن امطار الخير كانت بحمد الله عامة وكان نصيب المحافظة كبيرا لافتا الى ان لجنة السلامة العامة وغرفة العمليات الرئيسة في المحافظة تتابع كل ما يهم المحافظة داعيا المواطنين الى الإبتعاد عن مجاري السيول والأندية ؛ مقدرا للأجهزة الامنية والبلديات ما تقوم من جهود طيبه لمواكبة تداعيات المخفضات الجوية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف عجلون كفرنجة انهيارات الأمطار اغلاق الطريق
إقرأ أيضاً:
انهيارات أرضية وفيضانات تهدد لوس أنجلوس بعد الحرائق.. الخطر لم ينتهي بعد
تهدد الرياح القوية بعودة حرائق لوس أنجلوس مرة أخرى بعد السيطرة عليها جزئيًا، لكن الأزمة حتى الآن ليست في عودة الحرائق فقط، بل النتائج المترتبة عليها، حيث يدرس حوالي 12 عضوًا من فرق الاستجابة للطوارئ في كاليفورنيا إصدار إنذارات للسكان لتهديد قادم، وهو الفيضانات والانهيارات الأرضية التي يمكن أن تأتي بعد أيام أو أشهر أو حتى سنوات.
جيريمي لانكستر، عالم الجيولوجيا في ولاية كاليفورنيا، قال إنه بعد حرائق الغابات، لا ينتهي الخطر على الناس.
وقد أمضى هو وفريقه يوم الأربعاء الماضي في المشي لمسافات طويلة في الوديان شديدة الانحدار التي تحيط بجبال سان جابرييل وسانتا مونيكا بلوس أنجلوس، وعندما تهطل الأمطار بغزارة، يمكن أن تتدحرج الرواسب على المنحدرات بسرعة إلى أسفل التل على المنازل التي تضغط بشكل متزايد على سفوح التلال المعرضة للحرائق، بحسب صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية.
مخاوف من الفيضانات المفاجئة وتدفقات الحطامويعد الخطران الرئيسان بعد حرائق لوس أنجلوس هما الفيضانات المفاجئة وتدفقات الحطام بعد الحرائق، وفي حين تمتص التربة الإسفنجية الماء عادة، يمكن أن تصبح التربة المحترقة صلبة مثل الخرسانة، وتطرد الماء كما يفعل معطف المطر، ثم تتدفق المياه إلى أسفل المنحدر.
وتدفقات الحطام أكثر خطورة من الفيضانات لأن الرواسب التي تسحبها تؤذي المنازل والطرق، وتكرر الأمر من قبل بعد حريق توماس بمقاطعتي فينتورا وسانتا باربرا بكاليفورنيا عام 2017، وتسبب تدفق الحطام في مقتل 23 شخصًا وتدمير أكثر من 400 منزل.
حرائق لوس أنجلوس الأكثر تأثيرًاوكانت حرائق لوس أنجلوس التاريخية، التي تعد الأكثر تأثيرًا في تاريخ الولايات المتحدة، أدت إلى مقتل ما لا يقل عن 25 شخصًا، وتدمير الآلاف من المنازل سواء كليًا أو جزئيًا، وإجلاء عشرات الآلاف من السكان.