سعر الدولار اليوم في لبنان الأحد 28 يناير 2024.. الليرة الآن
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
سجل سعر الدولار اليوم في لبنان استقرار نسبي مقابل الليرة اللبنانية في مستهل تعاملات الأحد 28 يناير 2024، مع ترقب سوق الصرف لإصلاحات تدعم الليرة.
اقرأ ايضاًسعر الدولار في السوق السوداء في مصر اليوم الأحد 28 يناير 2024وعلى مدار خمس سنوات ماضية تكبد الاقتصاد اللبناني خسائر فادحة نتيجة لشلل القطاع المصرفي الذي حمل تداعيات سيئة في طليعتها توقف التسليفات للقطاع الخاص.
وارتفعت مستويات التضخم السنوي من 122% في نهاية عام 2023 إلى 215% حتى شهر أكتوبر 2023، أي بزيادة نحو 93%.
سعر الدولار اليوم في لبنان في السوق السوداء
حقق سعر الدولار في لبنان اليوم الأحد 28 يناير بالسوق السوداء وعند الصرافين ما بين 89,650 ليرة للشراء، و 89,350 ليرة للبيع لكل دولار أمريكي.
سعر الدولار اليوم في لبنان بالبنك المركزي
وفي وقت سابق، أعلن محافظ مصرف لبنان المركزي السابق بأن سعر صرف السحب من الودائع الدولارية بالليرة اللبنانية وصل عند 15 ألف ليرة لكل دولار.
كما نُشير إلى أنّ لبنان تمر بأزمة اقتصادية طاحنة صنّفها البنك الدولي ضمن الأسوأ في العالم منذُ عام 1850، والتي على أثرها خسرت العملة المحلية (الليرة) نحو 95% من قيمتها.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: سعر الدولار اليوم في لبنان سعر الدولار في لبنان الدولار لبنان سعر الدولار الیوم فی لبنان الأحد 28 ینایر
إقرأ أيضاً:
المركزي السوري يعتمد سعر الصرف الرسمي عند 12500 ليرة للدولار
الاقتصاد نيوز - متابعة
أفاد مصرف سوريا المركزي في أول بيان له منذ الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد، بأن سوريا ستعتمد سعر صرف موحداً رسمياً عند 12500 ليرة مقابل الدولار. وقالت شركات صرافة في دمشق لوكالة "رويترز" في أواخر الأسبوع الماضي إنَّ العملة السورية ارتفعت بالفعل من 15 ألف ليرة مقابل الدولار في الأيام الأخيرة من حكم الأسد. وأرجع متعاملون السبب إلى عودة الآلاف من السوريين الذين لجأوا إلى دول في الخارج خلال الحرب وإلى الاستخدام المفتوح للدولار والعملة التركية في الأسواق.
وكان من الممكن أن يقود استخدام عملات أجنبية في التعاملات التجارية اليومية في السابق إلى السجن، وكان كثير من السوريين يخشون حتى مجرد نطق كلمة "الدولار" علناُ.
وحدد المصرف المركزي في بيان أصدره أمس الاثنين سعر صرف الليرة مقابل عدة عملات أجنبية. وأفادت "رويترز" أمس الاثنين بأن احتياطي البلاد من الذهب لم يمس خلال الحرب، التي استمرت 13 عاماً، والفوضى التي أعقبت فرار الأسد إلى روسيا. وتقول وكالات للأمم المتحدة إنَّ أكثر من 90 في المئة من السوريين يعيشون تحت خط الفقر. ونتجت الأزمة الاقتصادية في سوريا عن الصراع، الذي استمر سنوات، والعقوبات الغربية وشح العملة لأسباب من بينها الانهيار المالي في لبنان المجاور وخسارة الحكومة السورية للأراضي المنتجة للنفط في شمال شرق البلاد. وتعرضت صناعة النفط والصناعات التحويلية والسياحة وغيرها من القطاعات الرئيسية في سوريا إلى ضغوط كبيرة، وتعمل شرائح كثيرة من السكان في القطاع العام المتهالك ويبلغ متوسط الأجور الشهرية حوالي 300 ألف ليرة. وتقول الحكومة السورية الجديدة، التي اختارتها المعارضة بعد السيطرة على دمشق في الثامن من كانون الأول (ديسمبر) في هجوم خاطف أطاح بحكم عائلة الأسد الذي استمر 50 عاماً، إنها سترفع الأجور وتعطي أولوية لتحسين الخدمات.