السعودية تصدر ترجمة لمعاني القرآن بإحدى اللغات المنتشرة في روسيا
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
أصدرت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد السعودية، ممثلة في مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة، ترجمة جديدة لمعاني القرآن الكريم إلى اللغة الليزغينية.
إقرأ المزيدوتعد اللغة الليزغينية إحدى اللغات الرسمية في جمهورية داغستان الروسية، التي يقطنها نحو نصف مليون ناطق بهذه اللغة ومعظمهم في المناطق الجنوبية من داغستان.
وأدرجت اللغة الليزغينية عام 2016 في "أطلس اليونسكو للغات العالم المهددة بالانقراض" في فئة اللغات "غير المحصنة".
يذكر أن هذه الترجمة تأتي ضمن سلسلة برامج مجمع الملك فهد الخاصة بإعداد ونشر ترجمات معاني القرآن الكريم إلى مختلف لغات العالم، تسهيلا لفهمه على المسلمين الناطقين بغير العربية.
أصدرت #وزارة_الشؤون_الإسلامية والدعوة والإرشاد، ممثلة بمجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة، ترجمة جديدة لمعاني القرآن الكريم إلى إحدى اللغات السائدة في روسيا، وهي اللغة اللَّيزكية (Lezgian)، من لغات منطقة داغستان يتحدث بها نحو مليون ناطق موزَّعين بين الجنوب… pic.twitter.com/IrPMDimIEc
— وزارة الشؤون الإسلامية ???????? (@Saudi_Moia) July 18, 2023المصدر: "سبق"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الإسلام القرآن المسلمون داغستان
إقرأ أيضاً:
نظر دعاوى معلمى اللغات الأجنبية والجيولوجيا ضد وزير التعليم غدًا
تستكمل محكمة القضاء الإداري، غدًا الأحد، نظر الدعاوى القضائية المقدمة من معلمي اللغات الأجنبية الثانية والجيولوجيا بعد الاستماع إلى دفاع المدعين، الذي أكد أن قرار وزير التربية والتعليم باستبعاد اللغة الأجنبية الثانية جاء متسرعًا، دون إعداد أي دراسة بحثية لهيكلة الثانوية العامة.
وأوضح الدفاع أن الوزير لم يدرك أهمية اللغة الأجنبية الثانية وتأثير قراره على مصالح الطلاب والمعلمين، وكذلك على المصالح العليا للدولة، معتبرًا أن القرار كان عشوائيًا وغير مدروس.
وطلبت المحكمة من الوزارة تقديم ملف الدراسة البحثية الخاصة بإعادة هيكلة الثانوية العامة، كما صرحت لدفاع المدعين باستخراج إفادة رسمية من المطابع الأميرية حول نشر القرار في الجريدة الرسمية “الوقائع المصرية”، نظرًا لعدم نشره حتى الآن، مما يجعله غير نافذ قانونًا.
وطالب الدفاع المحكمة بمخاطبة المجلس الأعلى للجامعات لمعرفة ما إذا كان الوزير قد عرض القرار عليه قبل إصداره، وفقًا لما تقتضيه المادة 26 من قانون التعليم، بالإضافة إلى التصريح باستخراج محاضر جلسات المجلس الأعلى للتعليم قبل الجامعي، للتأكد من موافقته على القرار، نظرًا لعدم الإشارة إلى ذلك في ديباجة القرار.