تفجر نبع عين أبو الجود في عجلون / فيديو
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
#سواليف
ساهم التساقط الغزير والمتواصل للأمطار في محافظة #عجلون، في تفجر #نبع عين #أبو_الجود وارتفاع منسوب المياه فيه.
وشهد موقع النبع منذ تفجره، إقبالا كبيرا من قبل عدد من أبناء المحافظة للتمتع بجمال الطبيعة وتدفق مياه النبع الدافئ من بين الصخور التي تعتليها الجبال.
وأشار عدد من المواطنين إلى أن تفجر #الينابيع يبشر بموسم زراعي جيد لزراعة الأشجار والحبوب ومختلف المحاصيل، ويساهم في زيادة المخزون المائي وتدفق جريان المياه فيها.
وبينوا أن تفجر نبع أبو الجود يعني الكثير لأبناء المنطقة، لأن مياه النبع تغذي #وادي_الطواحين الذي تعتمد عليه الزراعات الصيفية واستخدام مياهها لري الأشجار الموجودة على ضفافه، مشيرين إلى أن الاحتفاظ بمياه الشتاء يشكل عاملا مساعدا للمزارعين وخدمة القطاع الزراعي.
تفجر نبع عين أبو الجود في عجلون pic.twitter.com/XB6sNBOdJF
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) January 28, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف عجلون نبع الينابيع
إقرأ أيضاً:
العراق يشرع بتأسيس أول مجلس لإدارة المياه
بغداد اليوم- ديالى
كشف عضو لجنة الزراعة والمياه النيابية ثائر الجبوري، اليوم السبت (6 تموز 2024)، عن الشروع بتأسيس أول مجلس لإدارة المياه في العراق.
وقال الجبوري في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "المياه لا تزال في صدارة أولويات لجنة الزراعة والمياه النيابية نظرا للتحديات التي طرأت في السنوات الأخيرة مع الاحتباس الحراري وانحسار معدلات تدفق المياه من الأنهر المشتركة مع دول الجوار بنسب عالية جدا وتحولها الى ورقة ضغط لتحقيق فوائد اقتصادية لبعض الدول".
وأضاف ان "لجنته طالبت رئيس الوزراء محمد شياع السوداني في لقاءات متكررة بالشروع بتأسيس مجلس أعلى لإدارة المياه في العراق تقع عليه المسؤولية في إدارة ملف استراتيجي مع الصلاحيات"، مشيراً الى أنه "تم بالفعل الشروع رسميا بهذا التأسيس قبل أيام من خلال تحديد الهيكلية الإدارية والغطاء القانوني وسيتم الإعلان عنه قريبا".
وأشار الجبوري الى ان "توحيد إدارة ملف المياه بكل تحدياتها وأن تكون على عاتق مجلس يضم خبراء ومختصين سيضمن حلولًا موضوعية ويعطي إشارات تنبيه مبكرة ويرسم خارطة طريق لكيفية استغلال المياه الموجودة في السدود بطرق مثلى مع تقديم الاقتراحات عن كيفية زيادة الخزين المائي والاستفادة قدر الإمكان من الامطار والسيول".
ويعاني العراق من قلة الاطلاقات المائية من دول المنبع منذ سنوات، الامر الذي انعكس على انخفاض مناسيب نهري دجلة والفرات، في وقت تواصل فيه الحكومة الحالية العمل على حل الازمة عبر الطرق الدبلوماسية يقابلها إطلاق خطة لترشيد استخدام المياه لاسيما فيما يتعلق باتباع طريق الرأي الحديثة في سقي الأراضي الزراعية.