مشاهد لإطفاء حريق على متن سفينة “مارلين لواندا” البريطانية بعد هجوم الحوثيين
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
#سواليف
تداولت شبكات التواصل الاجتماعي لقطات تظهر عمليات #إطفاء #حريق على متن #سفينة ” #مارلين_لواندا ” البريطانية بعد هجوم #الحوثيين الصاروخي عليها.
هذا المقطع نشرته وكالات الانباء العالمية للسفينة البريطانية مارلين لواندا بعد أن تمكنت قواتنا البحرية من استهدافها بصاروخ مناسب
ورغم ذلك ما زالت أدوات العماله والخيانة والإرتزاق تنبح وتقسم ان ما يجري في البحرين الأحمر والعربي مسرحية.
يعرض حساب الجزيرة الخاص بـ فلسطين ???????? أضرار صواريخ اليمن الكبير التي لحقت بسفينة النفط البريطانية "مارلين لواندا" ???????? عقب استهدافها بحكمة وإيمان اليمن ????????
نتمنى من نشطاء البيئة حصر الأضرار البيئية وإرسالها لحزب الخضر الألماني ???????? قبل مؤتمر المناخ القادم.
فلسطين بقلب صنعاء يا إخوان pic.twitter.com/N8edYmaL6b
????????????????????‼️البحرية الفرنسية تنشر صوراً اثناء مساعدتها في إخماد الحريق الذي شب في الناقلة البريطانية مارلين لواندا بعد أن أصيبت بصاروخ مضاد للسفن أطلقه الحوثيون. pic.twitter.com/jtDrYEiI1w
— جنـــرال T (@TZ00G) January 27, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف إطفاء حريق سفينة مارلين لواندا الحوثيين مارلین لواندا
إقرأ أيضاً:
إيران تحذر أمريكا من رد بسرعة وحزم على أي عمل عدواني أو هجوم إسرائيلي
تصاعدت حدة التوترات بين إيران من جهة، والولايات المتحدة وإسرائيل من جهة أخرى، حيث أصدرت إيران تحذيرات شديدة اللهجة بشأن أي اعتداء يستهدف سيادتها.
في 31 مارس 2025، أعلن المرشد الأعلى الإيراني، آية الله علي خامنئي، أن إيران ستوجه "ضربة قوية" ضد الولايات المتحدة إذا نفذت تهديد الرئيس دونالد ترامب بقصف إيران ما لم توافق على اتفاق نووي جديد.
وأوضح خامنئي أن أي عمل عدائي من قبل الولايات المتحدة أو إسرائيل سيُقابل برد فعل قوي من قبل إيران.
في 16 أبريل 2024، حذر وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، من أن طهران سترد بسرعة وقوة على أي هجوم إسرائيلي.
وأكد أن إيران لا تسعى لتصعيد التوتر في المنطقة، لكنها ستتخذ إجراءات حاسمة إذا تعرضت مصالحها أو أمنها للخطر.
وفي 2 فبراير 2024، شدد الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، على أن إيران سترد بقوة على أي محاولة للتنمر عليها، مؤكداً أن القوة العسكرية الإيرانية تُستخدم كوسيلة ردع وليست تهديداً لأي دولة.
وفي 31 يناير 2024، حذر مبعوث إيران لدى الأمم المتحدة، أمير سعيد إيرواني، من أن طهران سترد بحسم على أي هجوم يستهدف أراضيها أو مصالحها أو رعاياها في الخارج، وذلك رداً على تصريحات الرئيس الأمريكي بشأن اتخاذ قرار حول كيفية الرد على هجوم استهدف قاعدة عسكرية أمريكية في الأردن.
وتأتي هذه التصريحات في سياق تصاعد التوترات في الشرق الأوسط، مع تزايد المخاوف من اندلاع مواجهات مباشرة بين إيران وخصومها، مما قد يؤدي إلى زعزعة استقرار المنطقة بشكل أكبر.