مشاهد لإطفاء حريق على متن سفينة “مارلين لواندا” البريطانية بعد هجوم الحوثيين
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
#سواليف
تداولت شبكات التواصل الاجتماعي لقطات تظهر عمليات #إطفاء #حريق على متن #سفينة ” #مارلين_لواندا ” البريطانية بعد هجوم #الحوثيين الصاروخي عليها.
هذا المقطع نشرته وكالات الانباء العالمية للسفينة البريطانية مارلين لواندا بعد أن تمكنت قواتنا البحرية من استهدافها بصاروخ مناسب
ورغم ذلك ما زالت أدوات العماله والخيانة والإرتزاق تنبح وتقسم ان ما يجري في البحرين الأحمر والعربي مسرحية.
يعرض حساب الجزيرة الخاص بـ فلسطين ???????? أضرار صواريخ اليمن الكبير التي لحقت بسفينة النفط البريطانية "مارلين لواندا" ???????? عقب استهدافها بحكمة وإيمان اليمن ????????
نتمنى من نشطاء البيئة حصر الأضرار البيئية وإرسالها لحزب الخضر الألماني ???????? قبل مؤتمر المناخ القادم.
فلسطين بقلب صنعاء يا إخوان pic.twitter.com/N8edYmaL6b
????????????????????‼️البحرية الفرنسية تنشر صوراً اثناء مساعدتها في إخماد الحريق الذي شب في الناقلة البريطانية مارلين لواندا بعد أن أصيبت بصاروخ مضاد للسفن أطلقه الحوثيون. pic.twitter.com/jtDrYEiI1w
— جنـــرال T (@TZ00G) January 27, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف إطفاء حريق سفينة مارلين لواندا الحوثيين مارلین لواندا
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة.. القبض على شخص “نشر دعاية لداعش وأراد تنفيذ هجوم على غرار 11سبتمبر”
أعلن مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي اعتقال رجل من ولاية تكساس يُزعم أنه “أنشأ ونشر دعاية لتنظيم داعش الإرهابي وأراد تنفيذ هجوم على غرار هجمات 11 سبتمبر 2001”.
وقبض على أنس سعيد، الأسبوع الماضي، خارج شقته في مدينة هيوستن بتكساس، ومن المقرر أن يتم تحديد جلسة استماع لاستدعائه واحتجازه أمام قاض بتهمة “محاولة تقديم دعم مادي لمنظمة إرهابية”.
ووفقا لمذكرة الاحتجاز التي قدمها المدعون العامون إلى المحكمة، فقد “أبلغ سعيد عملاء مكتب التحقيقات بعد اعتقاله أنه حاول عدة مرات السفر للانضمام إلى داعش وذكر أنه سيعود بسهولة إلى لبنان إذا تم إطلاق سراحه، واعترف بتقديم منزله كملاذ آمن لعناصر داعش”.
وأضافت المذكرة أن سعيد “ناقش جهوده لارتكاب العنف في الولايات المتحدة، بما في ذلك التفكير في شراء سلاح، والبحث في مرافق التجنيد العسكري”.
وأخبر سعيد المحققين أنه “فكر في سؤال أفراد الجيش الذين سيشاهدهم بالقرب من عمله عما إذا كانوا يدعمون إسرائيل أو إذا تم نشرهم في أفغانستان أو العراق وقتلوا مسلمين هناك، وإذا قالوا نعم، فهؤلاء هم الأشخاص الذين سيقتلهم”.
ووفقا لوثائق المحكمة، كان “مكتب التحقيقات على علم بدعم سعيد لتنظيم داعش منذ 2017، عندما طلب ملصقات تتعلق بالتنظيم آنذاك”.
ويقول المدعون إن “سعيد ولد في هيوستن 1996 لكنه سافر بعد ذلك بفترة وجيزة إلى لبنان حيث عاش هو وعائلته حتى 2014”.
وفي مقابلات المتابعة، أخبر سعيد مكتب التحقيقات الفيدرالي أنه “لم يتابع وسائل الإعلام والدعاية الخاصة بتنظيم داعش الإرهابي، ولكن في أواخر 2023 وحتى 2024، اكتشف المكتب أن سعيد كان يستخدم العديد من حسابات فيسبوك لدعم داعش والهجمات العنيفة التي نفذت باسمه”، وفقا لوثائق المحكمة”.
وفي أعقاب اعتقاله، زعم أنه “أخبر المحققين أنه بحث في المواقع والمخططات والتدابير الأمنية في المعابد اليهودية والقنصلية الإسرائيلية في هيوستن، وقال إنه ينوي مواجهة رئيس منظمة يهودية لم يذكر اسمها لوقف تمويل إسرائيل”.
ووفقا للمدعين العامين، “شارك سعيد وأنشأ قدرا كبيرا من دعاية “داعش” على الإنترنت وكذلك أنشأ مجموعة دردشة مشفرة لعناصر التنظيم”.
وفي إحدى الرسائل التي يُزعم أن سعيد أرسلها إلى موظف سري في مكتب التحقيقات الفيدرالي، كتب سعيد: “أخي، لو كنت أعيش بمفردي، لكنت قد سمعت أنني أجريت عملية مثل 11 سبتمبر، لكن عائلتي معي ولا أريد أن أضعهم في ورطة”.
المصدر: وسائل إعلام أمريكية