مشاهد لإطفاء حريق على متن سفينة “مارلين لواندا” البريطانية بعد هجوم الحوثيين
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
#سواليف
تداولت شبكات التواصل الاجتماعي لقطات تظهر عمليات #إطفاء #حريق على متن #سفينة ” #مارلين_لواندا ” البريطانية بعد هجوم #الحوثيين الصاروخي عليها.
هذا المقطع نشرته وكالات الانباء العالمية للسفينة البريطانية مارلين لواندا بعد أن تمكنت قواتنا البحرية من استهدافها بصاروخ مناسب
ورغم ذلك ما زالت أدوات العماله والخيانة والإرتزاق تنبح وتقسم ان ما يجري في البحرين الأحمر والعربي مسرحية.
يعرض حساب الجزيرة الخاص بـ فلسطين ???????? أضرار صواريخ اليمن الكبير التي لحقت بسفينة النفط البريطانية "مارلين لواندا" ???????? عقب استهدافها بحكمة وإيمان اليمن ????????
نتمنى من نشطاء البيئة حصر الأضرار البيئية وإرسالها لحزب الخضر الألماني ???????? قبل مؤتمر المناخ القادم.
فلسطين بقلب صنعاء يا إخوان pic.twitter.com/N8edYmaL6b
????????????????????‼️البحرية الفرنسية تنشر صوراً اثناء مساعدتها في إخماد الحريق الذي شب في الناقلة البريطانية مارلين لواندا بعد أن أصيبت بصاروخ مضاد للسفن أطلقه الحوثيون. pic.twitter.com/jtDrYEiI1w
— جنـــرال T (@TZ00G) January 27, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف إطفاء حريق سفينة مارلين لواندا الحوثيين مارلین لواندا
إقرأ أيضاً:
الأسر البريطانية أكثر تشاؤما بشأن الاقتصاد مقارنة بعام 2024
يبدو أن الأسر البريطانية أصبحت أكثر تشاؤما بشأن الاقتصاد، مقارنة بما كانت عليه عندما خرجت المملكة المتحدة من حالة الركود قبل عام، مما يمثل صفعة لآمال وزيرة الخزانة البريطانية راشيل ريفز في تحقيق النمو.
وأظهر مؤشر مؤسسة (جيه.إف.كيه) للتوقعات الاقتصادية أن توقعات المستهلكين للاقتصاد على مدى الأشهر الـ12 المقبلة بلغت (-31 ) هذا الشهر وهو أقل حوالي سبع نقاط مئوية عما كان عليه في فبراير العام الماضي في أعقاب ركود معتدل، حسب وكالة "بلومبرغ نيوز" الجمعة.
وبينما ارتفع المؤشر بشكل طفيف منذ يناير، إلا أنه ظل قريبا من أقل مستوى له منذ عامين.
وتضيف تلك النتائج إلى الأدلة التي تشير إلى أن ميزانية وزيرة الخزانة لرفع الضرائب لها تأثير دائم على المستهلكين، الذي يحرك إنفاقهم الاقتصاد البريطاني.
يشار إلى أن ريفز تعهدت بتعزيز النمو من خلال الاستثمار في مشروعات البنية التحتية وتقليص اللوائح. لكن مع تراجع حزب العمال في استطلاعات الرأي، فإنها تتعرض لضغوط متزايدة لتقديم نتائج قصيرة الأجل لتعزيز الاقتصاد الذي ينمو بالكاد منذ تولي الحزب السلطة في يوليو.