#سواليف

كشفت صحيفة “فايننشال تايمز” عن #اقتراح #الحكومة_البريطانية #خطة من 5 نقاط لإنهاء #الحرب في قطاع #غزة، وأثارت بريطانيا المقترح مع #أميركا وأوروبا والدول العربية.

وأوضحت الصحيفة أن وزير الخارجية البريطاني ديفيد كاميرون ناقش الخطة هذا الأسبوع مع القادة الفلسطينيين والإسرائيليين.

وأشارت إلى أن خطة بريطانيا تقضي بوقف الأعمال العدائية والإفراج عن #الرهائن والتفاوض على وقف دائم لإطلاق النار، كما تقضي بتحديد أفق سياسي لتأسيس دولة فلسطينية وتشكيل حكومة كفاءات تدير الضفة وغزة.

مقالات ذات صلة الأحد ..  منخفض جوي جديد مُصنف من الدرجة الثانية 2024/01/28

وبحسب المقترح، يتعين على حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إطلاق سراح جميع #المحتجزين والالتزام بوقف الهجمات ضد إسرائيل، وهو ما ستضمنه دول المنطقة.

ويتضمن الاقتراح أن يغادر كبار قادة حماس في غزة، بما في ذلك رئيس حماس في غزة يحيى السنوار، القطاع إلى دولة أخرى.
وقف إطلاق نار دائم

وفي هذا السياق، قال مسؤول بريطاني نقلت عنه الصحيفة إن “ما نحاول القيام به هو ترسيخ فكرة أنه عندما تحصل على هذا التوقف المؤقت، عليك أن تعمل بجد لتحويله إلى وقف دائم لإطلاق النار، والتركيز على الأشياء الواقعية والقابلة للتحقيق التي يمكن أن تؤدي بالفعل إلى وقف إطلاق النار دائم ومستدام”.

ووفق تعليق لـ”فايننشال تايمز”، تعتقد المملكة المتحدة أن خطتها مكملة لمبادرات أخرى، وقد أثارتها مع حكومات الولايات المتحدة وأوروبا وكذا الدول العربية.

وقال المسؤول البريطاني “أعتقد أن هناك إجماعا متزايدا في المجتمع الدولي على أن صفقة الرهائن والوقف المؤقت هما المفتاحان لفرصة التوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار”.

وخلف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول أكثر من 26 ألفا و257، في حين بلغ عدد المصابين 64 ألفا و797.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف اقتراح الحكومة البريطانية خطة الحرب غزة أميركا الرهائن المحتجزين

إقرأ أيضاً:

مقترح جديد لوقف الحرب.. تسليم غزة دون التخلّي عن السلاح!

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه تم إحراز “تقدم كبير في ملف غزة”، مضيفا: “أحرزنا تقدما كبيرا، وهجوم 7 أكتوبر لم يكن ليحدث لو كنت رئيسا”.

وعندما سأله الصحفيون عما إذا كان سيمنع “حماس” من الاضطلاع بأي دور في إدارة قطاع غزة بعد نهاية الحرب، أجاب ترامب: “لن نسمح لـ”حماس” بفعل ذلك، وسنرى ما سيحدث في غزة”.

وفي وقت سابق، قدّمت حركة “حماس”، عبر وسطاء مصريين وقطريين، “مقترحاً جديد لوقف الحرب في غزة، يتضمّن هدنة تمتد بين خمس إلى سبع سنوات، مقابل إطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين وانسحاب كامل لقوات الاحتلال من القطاع”.

وفي تطوّر غير مسبوق، أبدت “حماس” استعدادها لتسليم إدارة غزة إلى كيان فلسطيني توافقي، لكنها في المقابل رفضت التخلّي عن سلاحها”، مؤكدة أنه “وسيلة مقاومة لا يمكن التنازل عنها دون تسوية شاملة”.

بدوره، رفض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو “أي حديث عن إنهاء الحرب أو الانسحاب الكامل”، معتبرًا ذلك خطًا أحمر.
وصرّح المحلل الإسرائيلي موشيه إلعاد “أن إسرائيل ترفض بقاء حماس بأي شكل سياسي أو عسكري”، مشيرًا إلى أن “نزع السلاح وخروج الحركة من غزة شرطان أساسيان لا تفاوض عليهما”.

في المقابل، يرى المحلل الفلسطيني حسام الدجني “أن المقترح يمثل فرصة عملية لوقف إطلاق النار وبدء حل سياسي تدريجي”، وقال: “السلاح بالنسبة لحماس ليس غاية بحد ذاته، ويمكن مناقشة مستقبله في حال تم تحقيق دولة فلسطينية على حدود 1967”.

أبرز بنود المقترح المتداوَل:

تشكيل لجنة مدنية محلية لإدارة القطاع من شخصيات مستقلة.

هدنة قابلة للتمديد تمتد لـ7 سنوات أو أكثر.

انسحاب إسرائيلي شامل دون مناطق عازلة.

وقف العمليات العسكرية والانفتاح على مسار سياسي دولي.

وكشفت مصادر فلسطينية “عن “زيارة مرتقبة لوفد من حماس إلى القاهرة يوم الجمعة، في ظل دور غير مباشر لإدارة دونالد ترامب، عبر مبعوثه السابق آدم بولر، الذي طرح مبادرة تشمل التهدئة، الأسرى، والإعمار”.

وقال ترامب في تصريحات صحفية: “حققنا تقدمًا كبيرًا في ملف غزة، ولن نسمح لحماس بالحكم بعد الحرب.”

الدفاع المدني في غزة: غارات إسرائيلية تستهدف مناطق مكتظة بالنازحين

أفاد الدفاع المدني في غزة “بتصاعد حدة الغارات الإسرائيلية على القطاع، حيث شهدت الساعات الأخيرة سلسلة من الهجمات العنيفة أسفرت عن سقوط عشرات القتلى والجرحى”.

وأشار الدفاع المدني فيي بيان رسمي “إلى أن الغارات الإسرائيلية استهدفت مناطق مكتظة بالنازحين والمدنيين”.

وأعلن الدفاع المدني “انتشال جثامين 10 قتلى إثر استهداف إسرائيلي لمدرسة يافا شمال شرق مدينة غزة، والتي كانت تؤوي نازحين فروا من مناطق القتال”.

هذا “وشهدت أحياء الزيتون والشجاعية في مدينة غزة، قصفا مدفعيا كثيفا وإطلاق نار من الآليات العسكرية الإسرائيلية، كما تعرضت المناطق الغربية الجنوبية لرفح لهجمات مشابهة، مما زاد من معاناة السكان المحاصرين، وفي مدينة خان يونس جنوبي القطاع، قتل فلسطيني وأصيب 5 آخرون جراء قصف خيمة تؤوي نازحين في محيط مدينة أصداء شمالي المدينة”.

وكانت منطقة بني سهيلا “شهدت أيضا سلسلة من الغارات، حيث قتل رجل وأصيب 6 آخرون في قصف خيمة بحي الفجم، كما تعرضت مناطق أخرى مثل قيزان رشوان وحيي المنارة والسلام لقصف مدفعي مكثف”.

وأكد الدفاع المدني “أن طواقمه تلقت مناشدات عاجلة من مواطنين محاصرين تحت أنقاض منازلهم التي دمرها القصف في شارع النخيل شرقي منطقة التفاح شمال شرقي غزة”، مشيرا إلى أن “الطواقم غير قادرة على الوصول إلى الموقع بسبب تصنيفه كمنطقة خطيرة”.

فيما أعلنت مصادر طبية “ارتفاع حصيلة القتلى إلى 12 مواطنا في غارات إسرائيلية متفرقة استهدفت مناطق عدة في قطاع غزة منذ فجر اليوم، حيث تستمر الأوضاع الإنسانية في التدهور مع استمرار القصف المكثف وسط نقص حاد في الموارد الطبية والإغاثية”.

هذا “وخلّفت الحرب على غزة منذ 7 أكتوبر، أكثر من 168 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود”.

آخر تحديث: 23 أبريل 2025 - 11:40

مقالات مشابهة

  • فايننشال تايمز: مصانع صينية تأثرت بالحرب التجارية مع أميركا
  • مقترح جديد لوقف الحرب.. تسليم غزة دون التخلّي عن السلاح!
  • ترامب: لن نسمح لحماس بحكم غزة بعد وقف إطلاق النار
  • مصرع 7 في هجوم طائرة مسيرة روسية على منطقة دنيبرو بيتروفسك بأوكرانيا
  • تفاصيل أحدث مقترح لوقف حرب غزة
  • زيلينسكي: نرفض أي مقترح يؤدي إلى الاعتراف بسيادة روسيا على القرم
  • مقترح جديد للهدنة بغزة.. 7 سنوات من السلام مقابل الأسرى والانسحاب الإسرائيلي
  • هدنة قد تستمر 7 سنوات - تفاصيل مقترح جديد لإنهاء الحرب في غزة
  • (بي بي سي) تكشف: مقترح جديد للوسطاء بشأن غزة يتضمن هدنة لمدة سبع سنوات
  • تسليم غزة.. تفاصيل مقترح لوقف الحرب