5 مشكلات.. أهم أسباب تأخر تشغيل السيارة
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
يعتبر تأخر تشغيل محرك السيارة أحد أشهر الأعطال الشائعة في عالم السيارات، قد يحدث لأسباب عديدة، وقد يكون ذلك بسبب ركن السيارة لمدة طويلة ما يؤدي إلى تراكم الأوساخ والأتربة على العديد من الأجزاء الميكانيكية.
أفضل 5 سيارات مستعملة بأسعار تبدأ من 250 ألف جنيه سيارة بـ 8 ملايين جنيه وبنطلون غريب.. درة تثير الجدل في أحدث ظهور أهم أسباب تأخر تشغيل محرك السيارةعطل في أحد بواجي السيارة، ويتسبب ذلك في تأخر تشغيل السيارة كما سيلاحظ السائق ارتجاج واهتزاز المحرك وضعف عزم السيارة.دخول الأوساخ والأتربة الى فلتر الهواء، ويحدث ذلك عندما يتأخر السائق في تغييره، حيث ترتكز مهمته في تصفية الهواء الداخل إلى المحرك وتنقيته من الشوائب والأوساخ.تلف فلتر البنزين، ويقوم بتنقية البنزين من الشائب والأوساخ وعند التأخر في تغييره قد يؤدي هذا إلى انسداد فتحاته، وبالتالي صعوبة وصول الوقود الكافي إلى المحرك.عطل في مضخة الوقود.ضعف في البطارية والوصلات الكهربائية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محرك عالم السيارات البطارية الوصلات الكهربائية المحرك تأخر تشغیل
إقرأ أيضاً:
الشعر الآن.. مشكلات ومساءلات.. معرض الكتاب يجمع شاعرين من إنجلترا وكندا
شهدت "القاعة الدولية"؛ "بلازا "2، ضمن محور "تجارب ثقافية"، ندوة بعنوان "الشعر الآن.. مشكلات ومساءلات" في اليوم التاسع من فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب بدورته السادسة والخمسين.
شارك في الندوة الشاعران: Sanja Lukic من إنجلترا، وNikolaj Miscevic من كندا، وأدارها الكاتب محمد عزيز.
حيث اكد محمد عزيز؛ على أهمية الفعالية التي تدور حول الشعر، كما توجه بالشكر لإدارة المعرض على تنظيم هذه الفعالية التي تسلط الضوء على إبداعات الشعراء وتجاربهم.
ومن جانبها، أعربت الشاعرة الإنجليزية Sanja Lukic؛ عن سعادتها بمشاركتها في معرض القاهرة الدولي للكتاب للمرة الأولى، حيث أكدت أنها المرة الأولى التي تزور فيها مصر؛ وتشارك في هذا المعرض الكبير؛ وبدأت حديثها بتعريف نفسها، حيث إن مسيرتها الشعرية بدأت في سن الخامسة والعشرين، حينما كانت مشغولة بالدراسة في مجال الأعمال، موضحة أنها بعد جمع الكثير من المعرفة؛ قررت الاتجاه إلى الكتابة، وأصدرت أول كتاب لها بعنوان "بين ما حدث والخفاء" في عام 2002؛ وعن تجربتها الشعرية، أوضحتLukic؛ أنها لم تكن قد قررت بشكل قاطع الاتجاه إلى الكتابة، لكن القصيدة هي التي وجدتها، مشيرة إلى أن الكتابة بالنسبة لها تنبع من أعماق القلب، وأضافت: "عند الكتابة، لا أشعر إلا بالحب، ليس الحب بين شخصين فقط، بل حب الإنسانية جمعاء."
أما عن دور الشعر في العصر الحالي، فقد أكدت أن القصيدة تظل جسرًا بين الثقافات، حيث لا يهم الديانة أو الجنسية أو الثقافة، بل الأهم هو ما يقوله الشعر، مضيفة أن الشعر لم يواجه أية مشكلات؛ طالما أن القصيدة حاضرة على ورقة، لأنها قادرة على حل العديد من المشكلات.
أما الشاعر الكندي Nikolaj Miscevic؛ فقد تحدث عن بداياته الشعرية، مشيرًا إلى أنه لم يختَر الكتابة، بل كان في حاجة إلى تسجيل الأحداث والمشاعر التي مر بها، وكان الشعر هو الوسيلة المثلى لذلك؛ وتابع Miscevic: "الشعر هو كل شيء جيد بالنسبة لي"؛ وتحدث عن مكانة الشعر في مختلف الثقافات، مؤكدًا أنه دائمًا ما كان متصدرًا لأنها تحمل الإنسانية؛ وأن الشعر كجزء من الأدب منذ قديم الأزل، قادر على إصلاح العالم؛ ورغم اعترافه بأهمية دور الشعر في حل مشكلات العالم، إلا أنه أشار إلى أن المشكلة الحقيقية تكمن في أن العالم لا يسمع الشعر؛ رغم أن الشعر هو الجسر الوحيد الذي يربط بين مختلف الثقافات؛ وفي إجابته حول التحديات التي تواجه الشعر المعاصر، أكد Miscevic أن الشعر لا يواجه أي أزمة أو مشكلة، بل هو الحل، ورفض أن تكون هناك أي مشكلة، مشيرًا إلى أهمية زيادة الترجمة بين اللغات.
كما شهدت الندوة؛ أيضًا؛ قراءة الضيوف لبعض القصائد من دواوينهم، مما أضاف أبعادًا جديدة للندوة؛ وحققت ثراءً للنقاش حول دور الشعر في الوقت الراهن.