كواليس أول لقاء مع كزبرة.. أحمد غزي يكشف أسراره مع الحريفة| فيديو
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
كشف الفنان أحمد غزي كواليس لقاءه بأبطال فيلم الحريفة في الكواليس خلال احتفاله بنجاح الفيلم في موقع صدى البلد.
وأوضح "غزي" انطباعاته الأولى تجاه كل المشاركين في الفيلم، كما حكى عن المواقف الكوميدية التي جمعته بكزبرة والمشاركين بالعمل، وتفاصيل إصابته في ركبته في الأيام الأولى من تصوير العمل وتخوفه من عدم قدرته على استكمال التصوير.
كما كشف الفنان أحمد غزي تفاصيل دراسته بالخارج، وتعلقه بكرة القدم في الصغر خلال حلوله ضيفا على موقع صدى البلد للإحتفال بنجاح فيلم "الحريفة".
وتطرق للحديث عن النادي الذي لعب به كرة وأسباب إبتعاده عنها بالإضافة إلى كواليس تدريبه في فيلم الحريفة الذي يعتمد على لعب كرة القدم.
قال أحمد غزي، إنه تدرب كثيرا من أجل خروج دوره في فيلم الحريفة بشكل جيد.
وأضاف أحمد غزي خلال احتفاله بنجاح الفيلم وتصدره الإيرادات في صدى البلد: "وأنا صغير كنت ألعب كرة القدم في نادي وادي دجلة ولكن بعد ذلك تركت هذا المجال، وحينما جاء لي فيلم الحريفة عدت للتدريبات مرة أخرى لكى يظهر الدور بشكل مناسب".
وتعرض أحمد غزي لاصابات خلال تصويره الفيلم، وقال: "في الأيام للتصوير تعرضت لإصابة في ركبتي وقلقت خصوصا اننا مازلنا في بدايات تصوير الفيلم، ولكن عالجتها وعلى الفور استكملت العمل".
تدور أحداث فيلم "الحريفة" حول ماجد لاعب كرة القدم الذي تدفعه الظروف العائلية إلى أن ينتقل من مدرسته الدولية إلى مدرسة حكومية وهناك يتعرف على مجموعة من زملائه من خلفيات مختلفة، وينضم لفريقهم الذي يشارك في مباريات بالساحات الشعبية ومراكز الشباب ومعاً يحلمون بأن يشاركوا في بطولة كبيرة جائزتها مليون جنيه.
فيلم الحريفة بطولة مجموعة من الشباب أبرزهم نور النبوي، أحمد غزي، كزبرة، نور إيهاب، خالد الذهبي، عبد الرحمن محمد، سليم الترك وآخرين، مع ظهور خاص للنجم بيومي فؤاد وشريف الدسوقي، ومن المقرر أن يضم الفيلم تواجد نجم الكرة السابق، العالمي أحمد حسام ميدو، كممثل لأول مرة داخل العمل، والفيلم من تأليف إياد صالح، وإخراج رؤوف السيد، ومن إنتاج شركة "تي فيجن" طارق الجنايني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أبطال فيلم الحريفة أحمد غزي الحريفة فیلم الحریفة کرة القدم أحمد غزی
إقرأ أيضاً:
في أول تعليق له.. محمد جواد ظريف يكشف كواليس استقالته
في أول تعليق له بعد استقالته من منصبه، كشف مساعد الرئيس الإيراني، محمد جواد ظريف، اليوم الاثنين، أن استقالته من منصبه جاءت بعد "نصيحة" من رئيس السلطة القضائية بالعودة إلى الجامعة لمنع المزيد من الضغوط على الحكومة.
وفي منشور له على منصة "إكس"، في وقت مبكر من صباح اليوم، كتب ظريف أنه زار رئيس السلطة القضائية، غلام حسين محسني إيجئي، بدعوة من الأخير، السبت الماضي، وخلال اجتماعه معه، نصحه بأنه "نظراً لظروف البلاد، يجب أن يعود إلى التدريس في الجامعة لتجنّب المزيد من الضغوط على الإدارة".
وأضاف ظريف أنه استجاب للنصيحة على الفور، لأنه كان يريد دائماً أن يكون "مساعداً وليس عبئاً".
سلام بر هم میهنان بزرگوار
خداوند بزرگ را سپاسگزارم که در نه ماه گذشته این فرصت را به این خدمتگزار کوچک ارزانی داشت که در جهت تحقق اراده ملت و خدمت به مردم آنچه را در توان داشتم پیشکش کنم. گرچه در شش ماه گذشته با سخیفترین توهینها، افتراها و تهدیدها نسبت به خود و خانوادهام روبرو…
كما أعرب وزير خارجية إيران الأسبق في منشوره، عن أمله أنه من خلال تركه لمنصبه أن يتم تجريد أولئك، الذين يعوقون تحقيق "إرادة الشعب ونجاح الإدارة"، من أعذارهم.
وأكد أنه "ما زال فخوراً بدعمه للرئيس الإيراني مسعود بزشكيان"، وتمنى له ولغيره من "الخدم الحقيقيين للشعب كل التوفيق".
وفي وقت متأخر من أمس الأحد، ذكرت وسائل إعلام إيرانية أن محمد جواد ظريف، قدم استقالته للرئيس الإيراني.
ومنذ أن تم تعيينه نائباً للرئيس، تعرّض ظريف لانتقادات شديدة من قبل مجموعة من المشرعين في البرلمان، الذين زعموا أن تعيينه في منصب حساس غير قانوني، لأن أحد أبنائه على الأقل يحمل الجنسية الأمريكية.
ووفقاً للقانون الإيراني، لا يجوز تعيين الأفراد الذين يحملون الجنسية الأجنبية، أو أفراد أسرهم المباشرين يحملون مثل هذه الجنسية، في مناصب حساسة في الحكومة الإيرانية.