مهمة محفوفة بالمخاطر للمغرب أمام جنوب افريقيا
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
يتجه المنتخب المغربي نحو مواجهة جنوب إفريقيا المرتقبة، المقررة يوم الثلاثاء المقبل في استاد لوران بوكو في سان بيدرو، الإيفوار، ضمن مرحلة ثمن نهائي كأس أمم إفريقيا 2023.
مهمة محفوفة بالمخاطر للمغرب أمام جنوب افريقيايسعى أسود الأطلس إلى تفادي تكرار السيناريو الذي حدث قبل 26 عامًا، عندما خسروا أمام جنوب إفريقيا بنتيجة 2-1 في ربع نهائي نسخة 1998 التي أُقيمت في بوركينا فاسو.
حينها، كان المنتخب المغربي قد تصدر مجموعته برصيد 7 نقاط، وهو نفس الأداء الذي يقدمه في النسخة الحالية من البطولة.
في ذلك الوقت، قُدم أداء ممتازًا في كأس العالم 1998، بفضل الجيل الرائع من اللاعبين، ووصل إلى المركز العاشر عالميًا في تصنيف الفيفا، كما يحتل المركز الثالث عشر عالميًا والأول في إفريقيا حاليًا.
تلك المباراة كانت الأولى بين المغرب وجنوب إفريقيا على المستوى الرسمي، ويتطلع منتخب المغرب إلى تحقيق الانتصار في المواجهة المقبلة لتعويض تلك الخسارة التاريخية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المغرب جنوب أفريقيا المغرب ضد جنوب إفريقيا امم افريقيا المنتخب المغربي
إقرأ أيضاً:
أميركا ترفع التجميد عن مساعدات مالية مهمة للجيش اللبناني
أفاد موقع "أكسيوس"، الثلاثاء، بأن وزارة الخارجية الأميركية رفعت التجميد عن 95 مليون دولار من المساعدات للجيش اللبناني.
وقال مسؤولون أميركيون إن المساعدات جزء من استراتيجية أوسع لإدارة دونالد ترامب لمحاولة مواصلة إضعاف حزب الله، وتقليص نفوذه في لبنان والتأكد من استمرار وقف إطلاق النار مع إسرائيل.
وقال متحدث باسم وزارة الخارجية لـ"أكسيوس": "وافقت الوزارة على استثناء لإنفاق 95 مليون دولار من التمويل العسكري الأجنبي الذي أعيدت برمجته مؤخرا إلى لبنان. نحن نعمل مع زملائنا في وزارة الدفاع للمضي قدما في تنفيذ هذه الأموال".
وذكر مسؤول أميركي: "رئاسة عون هي فرصة تاريخية لتغيير الواقع في لبنان للأفضل".
وأشار بيان الحكومة اللبنانية الجديدة لأول مرة منذ سنوات إلى أن الدولة اللبنانية وقواتها المسلحة فقط هي المسؤولة عن الدفاع عن البلاد.
وانسحبت القوات الإسرائيلية بالكامل تقريبا من جنوب لبنان، وظل الجنود الإسرائيليون في 5 مواقع على بعد مئات الأمتار داخل الأراضي اللبنانية.
وقالت الحكومة اللبنانية رسميا إنها تعارض بقاء قوات الدفاع الإسرائيلية في هذه المواقع.
ولكن المسؤولين الأميركيين والإسرائيليين قالوا إن هناك تفاهما هادئا بين الدول الثلاث بأن وجود قوات الجيش الإسرائيلي سوف يستمر لعدة أسابيع أو أشهر حتى يتمكن الجيش اللبناني من ضبط استقرار الوضع في جنوب لبنان وضمان عدم عودة حزب الله.