أستاذ علوم سياسية: تجاوب إسرائيل مع طرح محكمة العدل الدولية غير وارد
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
قال الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، إن المؤشرات الأولية تقول أن الخطاب الإعلامي والسياسي لإسرائيل لن تتغير، مؤكدا ضرورة وجود رد فعل من إسرائيل.
وأضاف "فهمي"، خلال لقائه ببرنامج مساء دي ام سي المذاع على شاشة دي ام سي مع الإعلامي أسامة كمال، أن سلوك إسرائيل دوليا يجب أن يُتابع ويرصد خلال 30 يوما في إطار كيفية تعاملها مع الإجراءات والتدابير المطلوبة في هذا السياق.
ولفت "فهمي"، إلى أن التوقع بأن إسرائيل ستتعامل وتتجاوب مع طرح المحكمة غير وارد، متوقعا بدء حملة تجاه أشخاص محددة، والتي ستكون ضد الأمين العام استكمالا لما جرى، لما لديه من صلاحيات ومهام، منوها بأن الولايات المتحدة لا تريد أن تدخل مع إسرائيل في هذا التوقيت حتى لا تفقد ما تبقى لها من مصداقية.
تواطؤ بصورة كاملةوأوضح، أن الجانب الأمريكي متواطئ بصورة كاملة مع إسرائيل في كل ما يجري، وهناك ضوء أخضر للإدارة الأمريكية لإسرائيل في استمرار هذا العمل العسكري والعمليات الاجرامية حتى هذه اللحظة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طارق فهمي إسرائيل الامين العام الولايات المتحدة العمليات الإجرامية
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: مصر الداعم الأول والسند الحقيقي للشعب الفلسطيني
قال الدكتور جهاد الحرازين، أستاذ العلوم السياسية، إن مصر لازالت تبذل جهودًا كبيرة على مستوى القضية الفلسطينية، وهذا ليس بالجديد على القيادة المصرية فعلى مدار التاريخ كانت مصر ولازالت الداعم الأول للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة وحقوقه المشروعة وهو ما عبر عنه الرئيس عبد الفتاح السيسي في كل المناسبات سواء على المستوى الدولي أو الإقليمي.
مصر تلعب الدور الأساسيوأضاف «الحرازين»، خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أن القضية الفلسطينية دائمًا حاضرة في كل كلمات الرئيس السيسي، وكل رسائله وفي كل لقاءاته مع قادة دول العالم، وهذا يدلل على أن مصر لازالت تلعب الدور الأساسي والمركزي فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية.
الجولة الثالثة لتبادل الأسرىوتابع: «الجميع شاهد حجم الجهد الكبير الذي بذل من قبل القيادة المصرية خاصة فيما يتعلق بقضية وقف إطلاق النار والتوصل إلى هذا الاتفاق الذي أدى إلى عملية تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار، ونحن اليوم في الجولة الثالثة من المرحلة الأولى لإطلاق سراح الأسرى».
وأشار إلى أن لولا الجهد المصري والتغلب على العديد من التي كادت أن توتر الأجواء وتنهي أو تفشل هذا الاتفاق.