"نشتري عربية ولا نستنى؟".. شعبة السيارات تجيب
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
قال خالد سعد، أمين عام رابطة مصنعي السيارات، إن سوق السيارات مرتبك، ويوجد مغالاة في أسعار السيارات، وكل يوم تختلف الأسعار والعرض يقل والطلب على الشراء يزيد.
شراء السياراتوأشار سعد، خلال لقاء خاص ببرنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء اليوم السبت، إلى أن سعر السيارة الاقتصادية في سوق السيارات في مصر تبدأ من مليون جنيه، وغير متوفرة وأسعارها متفاوتة من مكان لآخر، معلقا: "لو معاك فلوس يا تشتري عربية يا عقار".
وأضاف خالد سعد، أمين عام رابطة مصنعي السيارات، أن من لديه مال ويريد سيارة يقوم بشرائها فورا، معلقا: "اللي محتاج هيشتري ومفيش حاجة بترخص".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السيارات سوق السيارات الحكاية
إقرأ أيضاً:
حكم قول زمزم بعد الوضوء.. دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول ما حكم قول المسلم لأخيه "زمزم" بعد الوضوء؟ حيث يدَّعي البعض أنَّه لم يكن من هدي النبي صلى الله عليه وآله وسلم، ولا من أصحابه، وخير الهدي هدي سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم، وشر الأمور محدثاتها.
وقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال إن ما اعتاده الناس في مصر وغيرها من دعاء المسلم لأخيه بعد الوضوء بقوله "زمزم" هو من العادات المستحسنة؛ لأنه دعاء بالوضوء أو الشرب أو الاغتسال من ماء زمزم المبارك.
وذكرت دار الإفتاء أن مراد الداعي بذلك هو الدعاء بأداء الحج أو العمرة اللذين يشتملان على الشرب من زمزم؛ من باب إطلاق اللازم وإرادة الملزوم، وإنما اختار الناس ماء زمزم في الدعاء دون غيره لبركته وفضله على سائر المياه؛ فهو من الدعاء المستحب شرعًا.
وتابعت دار الإفتاء: إذ الدعاء عقب الوضوء مستحب، بالإضافة إلى ما اشتمل عليه من المعاني الجليلة، والمقاصد النبيلة؛ كدعاء المسلم لأخيه، وإدخال السرور على قلب المتوضئ، وإثارة لواعج الشوق إلى حرم الله وحرم نبيه صلى الله عليه وآله وسلم، وشحذ الهمم وبعث النوايا على أداء فريضة الحج والعمرة، ومناسبة ذلك لحال المتوضئ، وأما القول بأن ذلك بدعةٌ فهو قول باطل؛ لمخالفته لعموم أدلة الشرع، وتضييقه على الناس من غير حجة.